هند عبد الحليم عن إزالة الحسنة من وجهها: «زهقت وحبيت أغير»
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تصدرت الفنانة هند عبد الحليم، حديث مواقع التواصل الإجتماعي في الساعات الماضية، بسبب إجرائها عملية تجميل لإزلة «الحسنة» التي كانت تتميز بها في وجهها.
هند عبد الحليم تزيل حسنة وجههاوكشفت الفنانة هند عبد الحليم، عن أسباب إزالتها «الحسنة» من وجهها عن طريق عملية تجميل.
وقالت هند عبد الحليم في إحدى المقابلات التلفزيونية: «شلت الحسنة عشان أنا زهقت.
A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
هند عبد الحليم في رمضان 2024
وتعيش الفنانة هند عبد الحليم، حالة من النشاط الفني، حيث تشارك في موسم رمضان 2024، بعملين وهما مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة»، ومسلسل إذاعى يحمل إسم «غير صالح للنشر».
هند عبد الحليمهند عبد الحليم في مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة»وتشارك الفنانة هند عبد الحليم، في مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» من بطولة الفنانة سلمى أبو ضيف، والمقرر عرضه في الماراثون الرمضاني 2024.
ويعد مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة»، من الأعمال الدرامية القصيرة المستوحاة من أحداث حقيقية، ويشارك في بطولته عدد كبير من النجوم، وهم: سلمى أبو ضيف، وليلى زاهر، وانتصار، ومحمد محمود، وفرح يوسف، وهند عبد الحليم، ومحمد شاهين، وإسلام إبراهيم، وإخراج ياسمين أحمد كامل، سيناريو وحوار سمر طاهر، ومن إنتاج عبد الله أبو الفتوح
هند عبد الحليمهند عبد الحليم فى مسلسل غير صالح للنشركما تشارك الفنانة هند عبد الحليم، فى المسلسل الإذاعي «غير صالح للنشر» الذي تشارك بطولته مع الفنان محمد سلام، والمقرر إذاعته على راديو «إنرجي» فى موسم مسلسلات رمضان 2024.
الفنانة هند عبد الحليمآخر أعمال الفنانة هند عبد الحليمويذكر أن آخر أعمال الفنانة هند عبد الحليم، مسلسل «أزمة منتصف العمر» الذي عُرض على منصة «شاهد» في عام 2023، بمشاركة كل من كريم فهمي، ريهام عبد الغفور، رنا رئيس، عمر السعيد، ركين سعد، رشدي الشامي.
مسلسل أزمة منتصف العمر من إخراج كريم العدل، وتأليف أحمد عادل، ومعالجة درامية لكريم العدل وكريم فهمي.
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. watch it تشارك كواليس جديدة لـ «حق عرب» |صور
هند عبد الحليم في كواليس «أزمة منتصف العمر» (صورة)
هند عبد الحليم تحتفل برأس السنة مع جمهورها (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احمد عبد الحليم اعمال هند عبد الحليم الفنانة هند عبد الحليم انفصال هند عبدالحليم زوج هند عبد الحليم زوج هند عبدالحليم هند عبد الحليم هند عبدالحليم الفنانة هند عبد الحلیم أعلى نسبة مشاهدة رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
14 الف حالة عنف اسري مسجلة في العراق عام 2024 منها 6% ضد الاطفال
بغداد اليوم - بغداد
اكد المركز الاستراتيجي لحقوق الانسان في العراق، اليوم الاحد (2 شباط 2025)، وجود نحو 14 الف حالة عنف اسري مسجلة عام 2024 منها 6% ضد الأطفال.
وقال رئيس المركز فاضل الغراوي في بيان تلقته، "بغداد اليوم"، انه في عام 2024، شهد العالم استمرارًا مقلقًا في ظاهرة العنف ضد الأطفال، مع تسجيل أرقام قياسية في عدد الضحايا والانتهاكات".
ووفقًا لتقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، يعيش ما يقرب من واحد من كل خمسة أطفال في مناطق نزاعات، أي أكثر من 473 مليون طفل، وهو أعلى رقم منذ الحرب العالمية الثانية.
وتضاعفت نسبة الأطفال الذين يعيشون في مناطق النزاعات من 10% في التسعينيات إلى 19% في عام 2024. في عام 2023، تحقق الأمم المتحدة من 32,990 انتهاكًا جسيمًا أثرت على 22,557 طفلًا، مع توقع زيادة هذه الأرقام في عام 2025.
واضاف الغراوي، ان "ظاهرة العنف ضد الاطفال في العراق ارتفعت في عام 2024-2025".
ووفقا لاحصائيات وزارة الداخلية عام 2024 فقد سجل 14 الف دعوى عنف أسري وكانت غالبية هذه الحالات تتعلق بالعنف البدني، من بين هذه الحالات، كانت نسبة الضحايا من الإناث 73%، بينما كانت نسبة الذكور 27%. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت دراسة أجرتها الوزارة على مدى خمس سنوات (2019-2023) ارتفاعًا في ظاهرة العنف الأسري، مع تسجيل أعلى نسبة من هذه الجرائم في العاصمة بغداد بنسبة 31%.
واضاف أن نسبة الاعتداءات على الأطفال عام 2024 ارتفعت وان الاعتداءات المسجلة من قبل الوالدين تشكل حوالي 6% من إجمالي حالات العنف الأسري في البلاد.
وبالمقارنة مع الأعوام السابقة، يتضح أن ظاهرة العنف ضد الأطفال في تصاعد مستمر، ففي عام 2020، أعلنت وزارة الداخلية عن وقوع 12 ألف حالة عنف منزلي، وفي النصف الأول من عام 2022، تم معالجة 55 حالة تعنيف للأطفال، بالإضافة إلى إعادة 62 فتاة هاربة ورصد 22 طفلًا هاربًا.
وزاد، ان "هذه النسبة من الأرقام قد لا تعكس الواقع بالكامل، نظرًا لعدم الإبلاغ عن العديد من حالات العنف ضد الاطفال بسبب الوصمة الاجتماعية أو الخوف من الانتقام".
وطالب العزاوي، الحكومة والمؤسسات المعنية باتخاذ تدابير عاجلة وشاملة لحماية الأطفال من جميع أشكال العنف، بما في ذلك تعزيز التشريعات الوطنية، وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للضحايا، وزيادة الوعي المجتمعي حول مخاطر العنف وآثاره السلبية على الأجيال القادمة.