إطلاق نحو 10 صواريخ على شمالي إسرائيل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، اليوم الأربعاء، بإطلاق نحو 10 صواريخ على شمالي إسرائيل.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: إسرائيل استهدفت منطقة البسطة في بيروت بـ6 صواريخ ثقيلة
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إن عمليات الإنقاذ مستمرة في منطقة البسطة بالعاصمة اللبنانية، إذ أن فرق الإسعاف والإنقاذ المدني والمؤسسات الإغاثية العاملة في لبنان كافة موجودة في المنطقة، لإنقاذ المواطنين عقب استهدف الاحتلال الإسرائيلي لعدد من المباني السكنية.
وأضاف «سنجاب» خلال تغطيته لـ«القاهرة الإخبارية»، أن الصليب الأحمر اللبناني موجود وحاول نقل عشرات الضحايا ما بين شهداء وجرحى جراء الاستهدف الإسرائيلي الأخير، والذي أثّر على العديد من المباني السكنية في منطقة البسطة، موضحًا أن الجرارات تعمل على رفع الأنقاض.
الاحتلال استهدف المباني السكنية بالصواريخ الثقيلةوأشار مراسل «القاهرة الإخبارية» إلى أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف المباني السكنية بـ6 من الصواريخ الثقيلة الخارقة للتحصينات، حسبما أفادت بعض التقديرات.
منطقة البسطة تجارية ومكتظة بالسكانوأوضح «سنجاب»، أن منطقة البسطة تجارية ومكتظة بالسكان، وفرق الإنقاذ والدفاع المدني تعمل في ظروف صعبة للغاية، متابعًا: «لا يوجد حصر نهائي لعدد المصابين والجرحى، ولكن وزارة الصحة تحدثت عن أربعة شهداء، لكن ربما يُجرى تحديث للأرقام وحصرها».