هيئة البث الإسرائيلية: الوسطاء أكدوا أن اتفاق التهدئة وتبادل المحتجزين سيوقع قبل 10 مارس
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن الوسطاء أكدوا أن اتفاق التهدئة وتبادل المحتجزين سيوقع قبل 10 مارس.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
اتفاق بين السلطة الفلسطـ.ـينية والاحتلال لتفكيك العبوات التي يزرعها المقاومون في الضفة الغربية
سرايا - قالت القناة /12/ الإسرائيلية إن هناك اتفاقا بين السلطة الفلسطينية والاحتلال على نشر 500 عنصر أمن تابع للسلطة في شمالي الضفة الغربية، لتفكيك العبوات التي يعدها المقاومون لاستهداف قوات الاحتلال خلال الاقتحامات.
يأتي ذلك وسط تنامي العمل المقاوم في الضفة الغربية المحتلة، حيث ينفذ الاحتلال يوميا اقتحامات واعتقالات بحق الفلسطينيين.
وطالبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في بيان لها، الثلاثاء الماضي، السلطة الفلسطينية بالتوقف عما سمتها السلوكيات المشبوهة، ودعتها لدفع عناصر الأجهزة الأمنية للانخراط في التصدي للاحتلال الإسرائيلي بدل ملاحقة المقاومين.
وقالت الحركة: "ندعو قيادة السلطة لوقف السلوكيات المشبوهة المرفوضة والعمل على دفع الأجهزة الأمنية للانخراط في المقاومة".
وأضافت أن "استمرار أجهزة السلطة بالضفة في ملاحقة المقاومين تساوق كامل مع الاحتلال ومشاركة في العدوان على شعبنا".
وتصعد قوات الاحتلال من جرائمها وحملات الاعتقالات في الضفة الغربية ما أدى لارتقاء مئات الشهداء، بالتزامن مع عدوان واسع ومدمر على قطاع غزة لليوم 357 على التوالي، والذي أدى إلى استشهاد وإصابة عشرات آلاف الفلسطينيين معظمهم من النساء والأطفال.