صندوق الاستثمارات العامة يجمع ملياري دولار من بيع صكوك دولارية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
جمع صندوق الاستثمارات العامة، ملياري دولار، من بيع صكوك دولارية، فيما حدد الصندوق العائد على الصكوك لأجل 7 سنوات عند 85 نقطة أساس، فوق سندات الخزانة الأمريكية.
وقلص الصندوق العائد من التوجيه الأولي البالغ 115 نقطة أساس، بعد أن تجاوزت الطلبات 17 مليار دولار.
وانضم صندوق الاستثمارات العامة، إلى جانب الحكومة، الشهر الماضي إلى موجة من مصدري الأسواق الناشئة الذين يسعون للاستفادة من ارتفاع الطلب على الديون قبل أن تخفض البنوك المركزية، أسعار الفائدة، في وقت لاحق من هذا العام.
وجمع 5 مليارات دولار من خلال بيع سندات تقليدية ثلاثية الشرائح في يناير و3.5 مليار دولار، من صفقة صكوك في أكتوبر. جاء ذلك وفق ما نشرته العربية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: صندوق الاستثمارات بيع صكوك
إقرأ أيضاً:
صندوق رعاية المعاقين يدعو إلى إنتاج دراما رمضانية إيجابية عن المعاقين وعدم استخدام الاعاقة للإساءة
الوحدة نيوز – زكريا حسان: وجه صندوق رعاية وتأهيل المعاقين الدعوة لوسائل الإعلام والكتاب والمخرجين، لتسليط الضوء على قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة في أعمالهم الفنية والإعلامية، خلال شهر رمضان القادم، وأظهار نماذج إيجابية تسهم في بناء صورة حقيقة ومتوازنة لهم.
وعبر صندوق رعاية تأهيل المعاقين في بيان صحفي عن تطلعاته أن تعكس الأعمال الرمضانية قدرات ذوي الاعاقة وإبداعاتهم، وتسهم في تغيير الصورة النمطية، مشيراً إلى أهمية إشراكهم في الأعمال الفنية والإعلامية، وتمكينهم من تغيير التصورات النمطية عنهم بطرق تليق بإنسانيتهم، وتبرز قدراتهم وإمكاناته، وتجنب أي إساءة أو تهكم في استخدام الإعاقة كوسيلة للسخرية أو التندر بأي شكل من الأشكال.
وأوضح الصندوق أن الإعلام والفن وسيلتان قويتان في تشكيل وعي المجتمع وثقافته، ولهما دور محوري في ترسيخ القيم الإنسانية والإيجابية، والتوعية بحقوق ذوي الاعاقة وتسليط الضوء على قضاياهم، والقدرات والإبداعات المتميزة التي يمتلكونها وتستحق الاعتراف والتقدير.
وأشار الصندوق في بيانه إلى أهمية ابراز التحديات التي يواجهونها والحلول الممكنة لتلك التحديات، بطريقة تعزز مكانتهم في المجتمع، معبرا عن ثقته بأن يدرك القائمين على وسائل الإعلام المسؤولية تجاه ذوي الاعاقة، من خلال انتاج أعمال فنية تُسهم في تعزيز الاحترام والإيمان بقدراتهم، وتدفعهم نحو الإندماج الكامل في المجتمع كأشخاص فاعلين ومبدعين.