صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد نقص الكوادر والسلاح ما هي أبرز نقاط ضعف الجيش الأوكراني؟، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ووسط عزم واشنطن إرسال حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 400 مليون دولار، أقر قائد القوات البرية الأوكرانية، ألكسندر سيرسكي، بتفوق الروس في .، والان مشاهدة التفاصيل.

نقص الكوادر والسلاح.

. ما هي أبرز نقاط ضعف الجيش...

ووسط عزم واشنطن إرسال حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 400 مليون دولار، أقر قائد القوات البرية الأوكرانية، ألكسندر سيرسكي، بتفوق الروس في عدة جبهات.ووفق خبراء تحدثوا لموقع "سكاي نيوز عربية"، فإن الجيش الروسي دمر معظم الطواقم المدربة ذات الخبرة القتالية في قوات كييف، كما أن ضعف قدرة الجيش الأوكراني على تنفيذ عمليات عسكرية جماعية ومقعدة جعله عرضة للنيران الروسية.

تفوق القوات الروسيةوقال قائد القوات البرية الأوكرانية، ألكسندر سيرسكي، الخميس، إن القوات الأوكرانية أصحبت "تعاني من قلة القوات والأسلحة أو الذخيرة، وهذه مشكلة كبيرة، لأن نطاق منطقة العمليات كبيرة جدًا، والقتال مستمر في اتجاهات مختلفة" ، وفق شبكة "بي بي سي" البريطانية.وأضاف أن "القوات الروسية تتميز بالتفوق العددي ولديها مستوى كاف من المعدات لاسيما سلاح الحرب الإلكترونية و المدفعية والطيران أو أنظمة الصواريخ، كما من الغباء الاستهانة بقدرة الجيش الروسي"، لافتاُ إلى أن: " كييف تخطط لعمليات هجومية نشطة على خلفية عملية دفاعية عامة".

تغيير تكتيكي وإصلاح أسلحة الغرب

وعلى ذات الصعيد، قالت صحيفة "واشنطن بوست"، إن أوكرانيا بحاجة لتغيير تكتيكي في عملياتها العسكرية لاختراق صفوف الروس.

وأضافت الصحيفة الأميركية، الخميس، أن القوات الأوكرانية تتقدم ببطء في هجومها المضاد ويتعين عليها تنفيذ هجمات شاملة لتحقيق هدفها.• "المرحلة الأولى من الهجوم المضاد والتي بدأت منذ شهر دون صخب، أخفقت رغم استعادة بعض البلدات والقرى".• "القوات الأوكرانية تواجه صعوبات كبيرة ومن غير المتوقع أن يساعدها الهجوم المضاد في إنهاء الحرب".• "وتيرة تقدم الأوكرانيون في ثلاث مناطق رئيسية على طول خط المواجهة الواسع خلق مخاوف في الغرب من أن كييف لا توجه ضربات قوية بما يكفي".أما صحيفة "بوليتيكو"، فقالت إن الغرب تحّول من تزويد أوكرانيا بالأسلحة إلى إصلاح وصيانة أسلحته التي أرسلها سابقا وتم إعطابها وذلك لإعادتها إلى ساحات القتال مجددا.• "الغرب خلال محاولته زيادة الإمكانات العسكرية لكييف، حوَّل تركيزه إلى إصلاح وصيانة الأسلحة الموردة لأوكرانيا لأن النزاع قد يستمر أشهر وربما سنوات".• "وفق خطة دول الغرب فإن إصلاح وصيانة الأسلحة المدمرة التي أرسلها لأوكرانيا أصحبت أهم نقطة حاليا منذ بدء النزاع وذلك بسبب قرب نفاد مخزونه العسكري الاستراتيجي".وكان نائب وزير الدفاع الأميركي وليم لابالانت، قال: "نحن نشيد ورشات للصيانة في أوروبا، وعلينا أن نفعل الكثير معا حتى يكون هناك المزيد من التركيز على ذلك من قبل الدول الشريكة".وأضاف أن مسألة الحفاظ على قدرة الأسلحة الحديثة المقدمة لكييف بمليارات الدولارات لتتمكن قواتها من مواصلة هجومها المضاد، تعد إحدى المهام الأساسية لمجموعة العمل المكونة من 22 دولة بقيادة الولايات المتحدة وبولندا وبريطانيا.

تكتيك استنزاف الخصم

ويقول الخبير العسكري الأوكراني أوليكسي ستيبانوف، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن أوكرانيا شنت هجوما مايزال في مرحلته الأولى، ولم تستخدم بعد العمليات واسعة النطاق التي قد تمكنها من تحقيق اختراق للجبهات الروسية:

• هدف الجيش الأوكراني في هذه المرحلة إضعاف واستنزاف قدرات الجيش الروسي• الجيش الأوكراني يشن هجمات محدودة بقذائف المدفعية وصواريخ حفاظا على عدم نفاد ذخيرته، كما يرسل فرقا صغيرة من خبراء المتفجرات إلى بحور الألغام التي زرعتها روسيا وتشكل الحلقة الدفاعية الخارجية لنزعها ومن ثم تتمكن القوات من عبور تلك الأراضي.

وعن عدم قدرة الجيش الأوكراني على شن هجمات عسكرية واسعة وجماعية قد تمكنه من تحقيق أهداف الحرب، يضيف ستيبانوف، أن الجيش الأوكراني يتبع تكتيتا يقوم على استنزاف الخصم باستهداف مواقع القيادة والنقل والخدمات اللوجستية الروسية بدلا من تنفيذ عمليات ما تسمى بـ"الأسلحة المشتركة" التي تتضمن مناورات منسقة من قبل مجموعات كبيرة من الدبابات والعربات المدرعة والمشاة والمدفعية والقوة الجوية.• "صعوبة شن الهجمات الجماعية يرجع أيضا إلى التدريب المحدود للقوات خلال فصل الشتاء على تنفيذ مثل تلك التكتيكات".• "أوكرانيا تفتقر للقوة الجوية، وعليها ضمان سلامة قواتها وتجنب الخسائر غير الضرورية أمام الخصم الروسي الذي لديه كمية أكبر من الجنود والأسلحة".• "للحفاظ على جنودها أرسلت أوكرانيا 4 ألوية فقط من بين عشرات الألوية المدربة في الهجوم المضاد".أما الخبير العسكري الروسي فلاديمير إيغور، فقال لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الجيش الروسي دمر معظم الطواقم المدربة ذات الخبرة في قوات كييف وجنرالات الغرب المساعدين للجيش الأوكراني، ما أضعف الهجوم المضاد.• "محاولة استبدال القيادات المدربة التي فقدتها أوكرانيا وإرسالهم إلى خطوط الجبهات أمر مستحيل حاليا لعدم كفاية الوقت".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش الأوکرانی الهجوم المضاد الجیش الروسی سکای نیوز

إقرأ أيضاً:

الرئيس الأوكراني لـ ساسة الولايات المتحدة: لا تنتظروا نوفمبر لمساعدتنا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه لا يستطيع التنبؤ بما يفعله الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، حال انتخابه مجدداً في نوفمبر المقبل، حاضاً السياسيين الأمريكيين على عدم انتظار نتيجة الانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل، لمساعدة بلاده ضد  الغزو الروسي.
وأضاف زيلينسكي في كلمته على هامش قمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" المنعقدة في واشنطن، أنه يأمل ألا ينسحب ترامب من التحالف الذي يبلغ عمره 75 عاماً، وأن تواصل الولايات المتحدة دعم أوكرانيا في دفاعها ضد الغزو الروسي المستمر منذ أكثر من عامين.
وتابع: "لا أعرفه (ترامب) جيداً.. ولكننا عقدنا اجتماعات جيدة خلال رئاسته الأولى"، لكنه قال إن ذلك كان قبل الغزو. 
وتابع في هذا الصدد: "لا أستطيع أن أخبركم بما يفعله، إذا كان يصبح رئيساً للولايات المتحدة". 
وحثّ زيلينسكي الزعماء السياسيين الأمريكيين على "عدم انتظار نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر، للتحرك بقوة لمساعدة أوكرانيا"، داعياً إلى فرض قيود أقل على استخدام الأسلحة الأمريكية.
وقال: "الجميع ينتظر نوفمبر. الأمريكيون ينتظرون نوفمبر، في أوروبا والشرق الأوسط وفي المحيط الهادئ، والعالم كله يتطلع إلى نوفمبر، وبصراحة، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ينتظر نوفمبر أيضاً".
وأضاف: "حان الوقت للخروج من الظل واتخاذ قرارات قوية.. والتحرك وعدم انتظار نوفمبر أو أي شهر آخر".

ورداً على سؤال، حول وجهة نظر بوتين تجاه بايدن وترامب، قال زيلينسكي: "بايدن وترامب مختلفان للغاية. لكنهما يدعمان الديمقراطية. ولهذا السبب أعتقد أن بوتين سيكره كليهما".
وقد يكون اختيار زيلينسكي لمكان انعقاد المؤتمر، وهو معهد "رونالد ريجان"، علامة أخرى على جهود أوكرانيا للتواصل مع الجمهوريين.
وكثيراً ما انتقد ترامب، المرشح الجمهوري المفترض للانتخابات الرئاسية، حجم الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا، والذي بلغ مليارات الدولارات منذ الغزو الروسي، ووصف زيلينسكي بأنه "أعظم رجل مبيعات على الإطلاق".
وقال ترامب خلال تجمع في مارس الماضي، إن "زيلينسكي في كل مرة يزور الولايات المتحدة يعود بستين مليار دولار".
كما قدّم اثنان من مستشاري ترامب للأمن القومي، خطة لإنهاء المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا، ما لم تبدأ محادثات مع روسيا لإنهاء الصراع.

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست تسلط الضوء على قرار الغرب بزيادة المساعدات العسكرية لأوكرانيا
  • "واشنطن بوست" تسلط الضوء على قرار الغرب بزيادة المساعدات العسكرية لأوكرانيا
  • الرئيس الأوكراني لـ ساسة الولايات المتحدة: لا تنتظروا نوفمبر لمساعدتنا
  • أوكرانيا: ارتفاع عدد قتلى الجيش الروسي لـ 554 ألفا و510 جنود
  • القوات الروسية توقع خسائر بخط الدفاع الأوكراني في اتجاه أوريخوف
  • أردوغان يكشف أبرز نقاط جدول أعمال قمة “الناتو” في واشنطن قبيل مغادرته مطار أنقرة
  • القوات الروسية تلحق أضراراً جسيمة بخط الدفاع الأوكراني في اتجاه أوريخوف
  • أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي إلى 553 ألفا و410 جنود منذ بدء العملية العسكرية
  • ضربات جوية توقع عشرات القتلى في أوكرانيا
  • 31 قتيلًا وعشرات الجرحى في ضربات روسية على مدن أوكرانية بينها كييف