دعاء استقبال شهر رمضان المبارك 1445 والعد التنازلي لأول أيام الصيام
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
دعاء استقبال شهر رمضان المبارك 1445 والعد التنازلي لأول أيام الصيام.. ايام قلائل ونستهل نسائم شهر رمضان المبارك،ومعه يتجدد اللقاء مع هذا الشهر الكريم المليء بالبركات والرحمة والغفران، ينتظر المسلمون بشغف وحماس استقبال هذا الشهر الفضيل، الذي يعتبر من أعظم الشهور في التقوى والعبادة. وتتغير الأجواء وتنبض بالفرح والسرور مع اقتراب شهر رمضان، حيث يتجه المسلمون نحو تهيئة أنفسهم لاستقبال هذا الشهر المبارك.
تعتبر الأدعية والأذكار جزءًا مهمًا من استقبال شهر رمضان، حيث يتوجه المسلمون بالدعاء إلى الله تعالى لتحقيق النجاح والتوفيق في أداء العبادات والطاعات خلال هذا الشهر المبارك. إليك بعض الأدعية التي يمكن أن يتلقاها المسلمون في استقبال شهر رمضان:-
دعاء استقبال شهر رمضان المبارك 1445 والعد التنازلي لأول أيام الصيام“اللّهم بلغنا رمضان، وأعنّا فيه على الصيام والقيام وفعل الخيرات واجتناب المُحرّمات.”
“اللّهم اجعله شهر عزِّ للإسلام والمسلمين.”
اللّهم بلغّنا رمضان، وأعنّا فيه على الصيام والقيام وفعل الخيرات واجتناب المُحرّمات.
اللّهم أهلّه علينا في أتمّ الصحة والعافية والسعادة والرّضا نحن وجميع أهلينا وجميع المسلمين.
اللّهم بلغّنا رمضان، وارزقنا فيه تلاوة القرآن العظيم وتدبّره، وأعنّا على فهمه وتطبيقه.
اللّهم بلغنا إياه بلوغًا يُغيّر حالنا إلى الأفضل، ويُطهّر أنفسنا من الداخل.
اللّهم اجعله شهر عزِّ للإسلام والمسلمين.
اللّهم اجعله شهرًا تستقيم فيه حياتنا، وتنصلح فيه أمورنا، وترزقنا فيه كل خير في الدنيا والآخرة.
كم باقى على اول ايام رمضان المباركموعد أول أيام شهر رمضان المبارك لعام 2024، حسب التقويم الميلادي، سيكون يوم الاثنين الموافق 11 مارس 2024. وفقًا للإعلان الصادر عن معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، فإن هذا التاريخ هو الذي تم احتسابه استنادًا إلى الحسابات الفلكية المبدئية. وسيمتد شهر رمضان لمدة ثلاثين يومًا، حتى يوم الثلاثاء الموافق 9 أبريل 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان 2024 متي رمضان موعد رمضان إمساكية شهر رمضان دعاء استقبال شهر رمضان شهر رمضان المبارک هذا الشهر الل هم
إقرأ أيضاً:
بدأ العد التنازلي للعودة لديار عزة بإذن الله سبحانه وتعالى
بدأ العد التنازلي للعودة لديار عزة بإذن الله سبحانه وتعالى ، فهل بدأنا الاستعداد لتغيير ما بأنفسنا املا وتفاؤلا صادقا في أن يصلح الله سبحانه وتعالي حالنا الي مايسر وقد كابدنا جميعا من الأهوال أشدها !!..
بغض النظر عن من خلف اسرة الأسد في السيادة علي سوريا ، يجدر بنا ورغم المرارات التي اذاقتها الأسرة الأسدية لكافة أفراد الشعب ولم ينج من كيدهم وسجونهم الرهيبة إلا المحاسيب من حملة المباخر والمصفقون والضاربون علي الطبول بمناسبة ومن غير مناسبة وهم دائما جاهزون بالقصايد العصماء والمقالات الحاشدة لتضخيم انجازات الحاكم ونظامه في نهضة البلاد ورقيها وتقدمها بل نهضة كل بلاد العرب والعالم .
يجدر بنا ويجب علينا أن يفكر أي منا مهما كان موقعه وكعربون علي تقديم نفسه بنسخة جديدة أن يدرب نفسه من الآن علي إزالة ماعلق بها من شحناء وبغضاء وتدابر وتنافر مع الآخرين ومتي وصل لأرض الوطن يكون من اللائق والاجمل والاحسن أن يخلف وراءه السلبيات والمنقصات التي تبني الجدران الفاصلة بين أبناء الوطن الواحد وتؤسس لشروخ وندوب تغطي أعيننا وتحجب عنا الرؤية الساطعة فنتخبط خبط عشواء لا ندري أي حفرة تذل فيها أقدامنا ونبدا بسرعة البرق في العودة لما كنا عليه قبل هذه الداهية الدهياء والفتنة العمياء التي تلتف حول أجسادنا جميعا مثل الكوبرا وهي تتلمظ وتبتسم تمهيدا لإرسالنا الي أغوار جوفها الذي لم يدخله أحد والا انقطع خبره عن دنيا الناس ( إلا من رحم ربي العظيم وأعطاه سبحانه وتعالى عمرا جديدا ) !!..
بدأ السوريون عهدهم الجديد بالبناء والإعمار بأنفسهم ولم يطلبوا من اي دولة أن تقوم بهذه المهمة الوطنية الخالصة وهنا إشارة بأن تعتمد الشعوب علي نفسها ولا تنتظر من هذا أو ذاك شيئا ولو النذر اليسير لأن أي خدمة تقدم من الخارج مثل وجبة العشاء في مطعم لابد بعدها من دفع الفاتورة وفي حالة عدم الدفع تكون البهدلة وشيل الحال كما تعلمون !!..
يكفي أن ينظف المواطن بيته والساحة أمام البيت لتصبح المدينة كلها تلمع مثل المرآة وان لايسمح بمخلفات بناء أو غيرها تتراكم أمام الدور والمباني من اي نوع ومهم جدا اصلاح اعطال المرافق العامة اولا بأول ولا يسمحوا لمياه الأمطار أن تظل راقدة طيلة السنة حتي تحتضن الخريف القادم .
هذه المحليات عفا عليها الزمن والعودة لنظام البلديات هو الرجوع للحق والرجوع للحق فضيلة والبلديات يصل إليها المسؤولون بالانتخاب وتتم مساءلتهم عن التقصير ومعني هذا أن الانتخابات المحلية ستسبق الانتخابات العامة وستكون مؤشراً جيدا للأحزاب المتنافسة لتعرف حظها وكم ستحصد من البرلمانيين في المجلس النيابي القادم !! ..
هل اتعظتم ام ستضيعون الوقت في ( تبادل الشتائم وذم الآخرين وبث الكراهية وقيل وقال وإضاعة المال ) !!..
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .
ghamedalneil@gmail.com