توجيهات وزارة التربية والتعليم حول تقييم الطلاب في التعليم الفني
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني خطابًا هامًا إلى المديريات التعليمية يتعلق بلائحة التقييم والتحقق لطلاب التعليم الفني بالمدارس التي تتبنى منهجية الجدارات في جميع التخصصات الصناعية، الزراعية، التجارية، والفندقية.
موعد بدء تسجيل طلاب الصف الأول الابتدائي ورياض الأطفال 1446.. رابط التقديم توجّه طلاب الصف الأول والثاني الثانوي بتحديث التابلت قبل امتحانات فبرايرالبرنامج العلاجي
يُلقي الخطاب الضوء على البرنامج العلاجي المُخصص للطلاب ذوي الأعذار المرضية، والتحقق من الأوضاع الطبية للحفاظ على تقييم صحيح وسليم.
تنص اللائحة على أنه لا يُعتمد أي عذر مرضي دون صدوره من اللجان الطبية التخصصية التابعة للهيئة العامة للتأمين الصحي.
البرنامج العلاجي يُجرى للطلاب ذوي الأعذار المرضية والقهرية الذين غابوا عن التقييمات.
لا يحق للطلاب المحرومين من امتحانات النقل والدبلوم التقدم للبرامج العلاجية.
يجب على الطلاب ذوي الأعذار دفع رسوم البرنامج العلاجي.
إجراءات البت في الحالاتتحدد اللائحة إجراءات البت في حالات الطلاب ذوي الأعذار بعد استيفاء المستندات المطلوبة.
تكون المخاطبة للمدارس التعليم الفني عن طريق التعليم الفني بالمديرية المختصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعليم ضوابط الامتحانات الامتحانات الامتحان امتحان التجاري الفني المدارس الفنية ضوابط الامتحانات ٢٠٢٤
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة طالبة أكتوبر.. طلب إحاطة لتفعيل المراقبة النفسية والاجتماعية في المدارس
تقدم النائب هشام حسين، أمين سر لجنة الإقتراحات والشكاوى بـ مجلس النواب بطلب إحاطة لوزير التعليم والبحث العلمى بشأن استمرار وانتشار اعتداءات الطلاب على بعضهم البعض وخاصة الفتيات داخل المدراس وهو ما يستوجب ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لضبط الأوضاع التعليمية.
طالبة تتعرض للاعتداء من قبل ٤ طالباتوأكد على أنه في واقعة صادمة، تعرضت طالبة للاعتداء من قبل ٤ طالبات داخل دورة مياه المدرسة القومية للغات بأكتوبر، مما أدى إلى إصابتها بجرح قطعي في الوجه نتيجة خلاف شخصي. هذه الحادثة ليست معزولة، بل هي جزء من سلسلة اعتداءات وفوضى داخل المدارس، مما يستدعي تدخلًا عاجلًا ومنهجيًا لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة وخاصة أننا خلال الفترة الأخيرة مستمرين في المتابعة لحالات انتشار الاعتداءات بين الطلاب داخل المدارس وهو الأمر الذى يتطلب بحث هذه القضية الخطيرة التي تؤثر سلبًا على العملية التعليمية.
غياب آليات فعالة لإدارة النزاعاتوأشار إلى أن الحادثة الأخيرة تعكس غياب آليات فعالة لإدارة النزاعات وحل الخلافات بشكل سلمي كما تكشف أيضا إهمال الجانب التوعوى حيث يبدو أن البرامج التوعوية الخاصة بمنع العنف وتعزيز القيم الأخلاقية غير كافية أو غير مطبقة بشكل فعال مع ضعف الإشراف الإداري حيث غياب الرقابة الفعالة من قبل الإدارات المدرسية يساهم في تفاقم المشكلة.
وأوضح أن كل هذه الحوادث تفرض أهمية تفعيل دور المراقبين الاجتماعيين والنفسيين بزيادة عدد الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في المدارس لمتابعة الحالات السلوكية للطلاب وتقديم الدعم اللازم وتنظيم ورش عمل دورية للطلاب حول مهارات حل النزاعات والتواصل الإيجابي وتطبيق عقوبات رادعة بإصدار تعليمات واضحة بشأن العقوبات التأديبية للطلاب الذين يثبت تورطهم في أعمال عنف ومتابعة الحالات النفسية للضحايا وتقديم الدعم اللازم لهم.
وذكر أن تدريب الكوادر التعليمية بتنظيم دورات تدريبية للمعلمين والإداريين حول كيفية التعامل مع حالات العنف وإدارة الأزمات داخل المدارس مع إشراك أولياء الأمور بتعزيز التواصل بين المدارس وأولياء الأمور لضمان متابعة سلوكيات الطلاب داخل وخارج المدرسة.
وشدد النائب على أن الحادثة جزء من سلسلة اعتداءات وفوضى داخل المدارس، مما يستدعي تدخلًا عاجلًا ومنهجيًا لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة وخاصة أننا خلال الفترة الأخيرة مستمرين في المتابعة لحالات انتشار الاعتداءات بين الطلاب داخل المدارس وهو الأمر الذى يتطلب بحث هذه القضية الخطيرة التي تؤثر سلبًا على العملية التعليمية