مباشر. غزة.. 145 يوما من الدمار والدماء والنزوح وربع سكان القطاع باتوا قاب قوسين أو أدنى من المجاعة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
غزة.. 145 يوما من الدمار والدماء والنزوح وربع سكان القطاع باتوا قاب قوسين أو أدنى من المجاعة
تتجه الحرب على غزة إلى طيّ شهرها الخامس حصدت خلالها الآلة العسكرية الإسرائيلية أرواح نحو 30 ألف شخص. 145 يوما من القصف والقتل والتهجير فاقمها خطرُ المجاعة المحدق بأكثر من نصف مليون فلسطيني في القطاع المحاصر.
حيث حذرت الأمم المتحدة من أن 576 ألف شخص باتوا على بعد خطوة من مجاعة واسعة النطاق إذا لم يتم التحرك فورا. وقالت إن طفلا من كل ستة أطفال دون سن العامين في شمال غزة يعانون من سوء التغذية الحاد والهزال.
وفي مداخلة أمام مجلس الأمن، حمل كارل سكاو المسؤول في برنامج الأغذية العالمي إسرائيلَ مسؤولية إعاقة دخول قوافل الإغاثة إلى شمال القطاع الذي لم تصله أي شاحنة مساعدات من 23 يناير الماضي.
سياسيا، لا يزال الوصول إلى هدنة في رمضان هدفا قائما حيث تسعى الدوحة والقاهرة ومعهما واشنطن إلى تكلل جهود الوساطة بانفراجة في المفاوضات بين حركة حماس وتل أبيب.
إليكم الآن آخر التطورات..شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع سعر عملة البيتكوين إلى أعلى مستوى منذ عامين على ذمة موسكو.. أوكرانيا فقدت قرابة نصف مليون جندي منذ الغزو الروسي لأراضيها "كسكس داري ما يدخل لداري".. حملة مغربية واسعة لمقاطعة منتج محلي بسبب إسرائيل والشركة ترد مجاعة قطر إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس مصرالمصدر: euronews
كلمات دلالية: مجاعة قطر إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس مصر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا حركة حماس غزة محكمة إيطاليا قطاع غزة فلاديمير بوتين فرنسا أوكرانيا إيمانويل ماكرون الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا حركة حماس غزة محكمة یعرض الآن Next حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
حركة حماس تؤكد أن المقاومة مستمرة في معركتها حتى تحرير كافة الأسرى
يمانيون../ أكدت دائرة الأسرى والجرحى والشهداء في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن المقاومة مستمرة في معركتها حتى تحرير كافة الأسرى، مشددة على أن الإنجازات المتتالية تثبت قدرة المقاومة على فرض شروطها على الاحتلال وتحقيق مكاسب نوعية في ملف الأسرى.
كما أكدت أن صفقة تبادل الأسرى الحالية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة في تاريخ الصراع مع الاحتلال.
وأوضحت الدائرة في تصريحات صحفية، أن العديد من الأسماء التي شملتها الصفقة لم يكن من الممكن تحريرها لولا المقاومة، حيث حكم الاحتلال عليهم بالموت واحتجز جثامينهم، إلا أن الإرادة الصلبة فرضت واقعًا جديدًا أعادهم إلى الحرية.
وأضافت أن هذه الصفقة تكشف بوضوح عن “هندسة وعبقرية القائد شهيد الأمة محمد الضيف”، الذي قاد المعركة بتخطيط استراتيجي، كما أنها تعكس “وفاء القائد الكبير الشهيد يحيى السنوار لرفاقه”، إذ أوفى بوعده وعهده تجاه الأسرى الذين أمضوا سنوات طويلة خلف القضبان.