اختراق خطير لقوات طارق صالح وقوات الجيش في تعز
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اختراق خطير لقوات طارق صالح وقوات الجيش في تعز، أكد محلل سياسي، وجود مؤشرات على اختراق قوات طارق صالح وقوات الجيش والأمن بمحافظة تعز، جنوب غربي اليمن.وقال رئيس مركز آبعاد للدراسات .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختراق خطير لقوات طارق صالح وقوات الجيش في تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد محلل سياسي، وجود مؤشرات على اختراق قوات طارق صالح وقوات الجيش والأمن بمحافظة تعز، جنوب غربي اليمن.
وقال رئيس مركز آبعاد للدراسات الاستراتيجية، عبدالسلام محمد، إن "تعميم الداخلية بالقبض على أحمد يوسف الصرة المتهم بقتل رئيس برنامج الغذاء العالمي في تعز الأردني مؤيد عبيدو ناصر ، يعطي بعض المؤشرات".
وأوضح أنه "إذا كانت المعلومات المتسربة من الصحافة تشير إلى أن القاتل كان ضمن كتائب أبوالعباس الذي ضمته واشنطن في قوائم الارهاب ؛ فمن المستفيد الرئيسي من العملية؟".
وأكد أن "أي اختلال أمني في المناطق المحررة يصب لصالح الحوثيين بدرجة أولى، لكن هناك أطراف أخرى مستفيدة أيضا من خلط الأوراق خاصة تلك التي لديها مطامع جيوسياسية في هذه المنطقة"، حسب تعبيره.
ًوأضاف المحلل السياسي، أن "كل المؤشرات تقول أن اختراقات خطيرة تشهدها القوات الموجودة في تعز، سواء تلك التي تحت قبضة طارق صالح في المخا او التي تحت الجيش الوطني في المدينة".
وأشار إلى أن "تعز شهدت حالتي اغتيال في شهر يوليو الأولى لمسئول قبلي ينتمي لحزب الاصلاح في المخا ، والثانية لمسئول دولي في التربة، والفاعل والداعم قد يكون واحد، لكن المستفيد الحقيقي هم الحوثيين".
وكانت وزارة الداخلية، قد أعلنت اسم المتهم باغتيال موظف أممي في مدينة التربة بمحافظة تعز مؤيد حميدي، ويدعى على أحمد الصرة، من محافظة لحج.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إنتهاء جولة محادثات وقف إطلاق النار في غزة دون حدوث اختراق
انتهت الجولة الأخيرة من محادثات استعادة وقف إطلاق النار المنهار في غزة وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين دون تحقيق أي تقدم واضح، حسبما قالت مصادر اليوم الاثنين، وفق ما أوردت شبكة العربية.
وقالت المصادر إن حماس متمسكة بموقفها بأن أي اتفاق يجب أن يؤدي إلى وقف الحرب في غزة.
وأعلنت إسرائيل، التي استأنفت حملتها العسكرية في غزة الشهر الماضي بعد انهيار وقف إطلاق النار المتفق عليه في يناير أنها لن تُنهي الحرب إلا بالقضاء على حماس.
واستبعدت الحركة أي مقترح لإلقاء سلاحها.
لكن على الرغم من هذا الخلاف الجوهري، قالت المصادر إن وفد حماس بقيادة رئيس الحركة في غزة خليل الحية أظهر بعض المرونة بشأن عدد الرهائن الذين يمكن إطلاق سراحهم مقابل إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل في حال تمديد الهدنة.
وصرح مصدر لرويترز بأن الاقتراح الأخير لتمديد الهدنة سيشهد إطلاق حماس سراح عدد أكبر من الرهائن.
وصرح الوزير الإسرائيلي زئيف إلكين، عضو مجلس الوزراء الأمني المصغر لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لإذاعة جيش الاحتلال بأن إسرائيل تسعى لإطلاق سراح نحو عشرة رهائن، بعد موافقة حماس السابقة على إطلاق سراح خمسة منهم.