الوطن:
2025-01-30@19:28:38 GMT

«الصحة» تقدم 5 نصائح مهمة للسيدات الحوامل قبل شهر رمضان

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT

«الصحة» تقدم 5 نصائح مهمة للسيدات الحوامل قبل شهر رمضان

وجّهت وزارة الصحة والسكان رسالة مهمة للسيدات الحوامل قبل شهر رمضان، لأنّ السيدات الحوامل من أكثر الفئات التي يُمكن أن تتعرض إلى مضاعفاتٍ صحية محتملة في حال الصيام، ويأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على صحة وسلامة المواطنين والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 للنهوض بالصحة العامة.

رسالة من وزارة الصحة للسيدات الحوامل

وقالت وزارة الصحة والسكان: «إذا كنتي حاملًا، فعليكي زيارة الطبيب لمعرفة موقفك الصحي من الصيام؛ لضمان سلامتك وسلامة الجنين»، مُحذّرة من اتخاذ قرار الصيام دون الرجوع الى الطبيب المشرف على الحالة.

5 نصاح مهمة للحوامل قبل شهر رمضان

وحددت وزارة الصحة والسكان مجموعة من النصائح والإرشادات الهامة للسيدات الحوامل خلال شهر رمضان الكريم:-

- اتباع نظام غذائي متوازن باشراف الطبيب.

- شرب السوائل بمعدل لتري بشكل يومي خلال الفترة ما بين الإفطار والسحور.

- تقسيم وجبة الإفطار إلى وجبات صغيرة ومتفرقة لأن الإكثار من الأكل عند الإفطار يؤدي إلى عسر الهضم وضيق التنفس عند الحامل.

- الاعتماد على الفواكه والخضروات.

- البعد عن المخللات والمشروبات الغازية.

الخط الساخن لوزارة الصحة والسكان

وفي سياق متصل، طالبت وزارة الصحة والسكان من المواطنين في حال الرغبة فى الاستفسارات والتساؤلات ضرورة التواصل مع الوزارة من خلال الخط الساخن 105 للرد على كل التساؤلات والعمل على تقديم الرعاية الطبية وإزالة كل المعوقات بشكل سريع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وزارة الصحة الصحة السيدات الحوامل شهر رمضان وزارة الصحة والسکان للسیدات الحوامل شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو

رصد مراسل قناة “الغد” عمل اللجنة “المصرية القطرية” المسئولة عن تنظيم مرور مركبات وسكان غزة عبر محور نتساريم الذي يقسم قطاع غزة إلى نصفين.

ويتم تشغيل الأجهزة الإلكترونية تمهيدًا لإجراءات التفتيش من قبل اللجنة الأمنية، بعد ذلك، تتجه هذه المركبات نحو مدينة غزة، وترفع اللجنة الأمنية المصرية، التحية للمواطنين وتوجه برقيات الصمود والتحية للعائلات الفلسطينية القادمة من وسط وجنوب قطاع غزة. 

عائدون إلى شمال غزة: "لن نستسلم ولو عشنا في الشوارع لسنين" (فيديو) أهالي غزة يواصلون الزحف نحو منازلهم في الشمال.. فيديو

ويتم إدخال المركبات عبر هذا الطريق، بينما يُسمح للمشاة بالعبور عبر طريق مخصص لهم، وذلك لتسهيل وصولهم إلى أقرب نقطة في شارع صلاح الدين.

وتسير التجهيزات بشكل جيد، حيث تُبذل جهود كبيرة لتسهيل الأمور وفقًا للمعطيات على الأرض، وتعمل على تسهيل مهام العائلات الفلسطينية النازحة التي عانت من ويلات الحرب الإسرائيلية منذ 15 شهرًا. 

ويُخصص طريق لمرور المشاة على الجهة اليسرى، بينما تُخصص الجهة اليمنى لمرور المركبات عبر الأجهزة، تمهيدًا لإدخالها إلى شارع صلاح الدين وصولًا إلى منازلهم التي نزحوا منها قسراً بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

ويواصل أهالي غزة النزوح نحو الشمال في مواكب كبيرة ومسيرات بشرية تضم الآلاف، وتستمر حركة السيارات بشكل كبير على طريق صلاح الدين باتجاه الحاجز المؤدي إلى مدينة غزة وشمالها.

وتتدفق المركبات على مد البصر، حيث تحمل العديد من النازحين واحتياجاتهم الأساسية مثل الملابس الشتوية والفرشات التي اصطحبوها معهم إلى غزة، نظرًا للظروف الصعبة والمعقدة هناك.
ومن وسط قطاع غزة وحتى حاجز نتساريم، تتجمع المركبات في ازدحام شديد بانتظار السماح لها بالدخول؛ إذ يبدو أن الناس، منذ يوم أمس، ينتظرون في هذه المنطقة، ولم يحين دورهم بعد للوصول إلى نقطة التفتيش، ما يدل على الكثافة الكبيرة للمركبات التي تتجه نحو غزة.

وفي اليوم الثاني من عودة النازحين، يتحمل الناس الجوع والبرد وارتفاع درجات الحرارة، حيث جاء كبار السن والمرضى والأطفال إلى هذه المنطقة عبر طريق صلاح الدين، الذي يعد الطريق المخصص للمركبات، وقد اضطر عدد كبير من المواطنين إلى النزول من سياراتهم والسير على الأقدام بسبب تعب الانتظار، خاصة كبار السن الذين يواجهون صعوبات في التنقل.

وتستمر المعاناة، حيث كانت الإجراءات اليوم بطيئة لتفادي أي احتكاك أو إصابات، خاصة بعد الحوادث المؤسفة التي وقعت يوم أمس، والتي أسفرت عن حالتي وفاة وعدد من الإصابات بسبب التدافع. يتحدث الناس عن مشقة السير لأكثر من 30 كيلومترًا من مناطق مختلفة وصولًا إلى غزة، حيث يعاني الجميع من طول الانتظار داخل المركبات، مما يزيد من تعبهم، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

وتتحدث بعض السيدات عن معاناتهن، حيث يعبرن عن تعبهن ورغبتهن في العودة إلى منازلهن. هناك أيضًا من يحملون أطفالًا صغارًا، مما يزيد من صعوبة الوضع.

ورغم الجهود المبذولة من قبل الجهات المعنية لتسهيل الحركة، إلا أن الأعداد الكبيرة من النازحين، التي تقدر بمليون شخص، تتوافد باستمرار، مما يؤدي إلى ازدحام شديد.

في ظل هذه الظروف، يصر الفلسطينيون على العودة إلى منازلهم، رغم إدراكهم أن المناطق التي يعودون إليها تعاني من نقص حاد في مقومات الحياة الأساسية مثل الماء والكهرباء والطعام. يتحدث النازحون عن محاولاتهم لإقامة خيام فوق أنقاض منازلهم، في ظل عدم توفر أماكن مناسبة للإقامة.

وتستمر المعاناة في شمال غزة، حيث لا تزال المناطق تعاني من نقص حاد في المياه، مما يزيد من صعوبة الحياة هناك، ورغم كل هذه التحديات، يبقى الأمل في العودة إلى الوطن والعيش بكرامة.

مقالات مشابهة

  • عالم أزهري: تناول المرأة أدوية لمنع الدورة الشهرية لتصوم رمضان جائز إذا وافق الطبيب
  • «الصحة» تغلق عيادة أمراض جلدية وتجميل: الطبيب لا يحمل مزاولة المهنة
  • أيام الصيام المستحبة في شهر شعبان 2025.. اعرفها بالتواريخ
  • دعاء استقبال شعبان.. اللهم بلغنا رمضان وأعنا على الصيام والقيام
  • متى يكون الصيام مكروها في شعبان؟ احذر يوم الشك
  • فضل الصيام في شهر شعبان .. نفحات إيمانية وتمهيد لـ رمضان
  • حماية المستهلك تقدم نصائح هامة للمواطنين عند شراء الرنجة بعد ضبط كميات مجهولة المصدر ببورسعيد
  • «الإفتاء» تكشف عن الأحاديث النبوية الصحيحة حول شهر شعبان..ما فضل الصيام فيه؟
  • وزارة الصحة بحكومة حماد تقدم دعماً صحياً متكاملاً لمدينة ترهونة استجابةً للتحديات الطارئة
  • لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو