برنامج رامز جلال لعام 2024: فكرة جديدة تثير التشويق
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
برنامج رامز جلال لعام 2024: فكرة جديدة تثير التشويق.. يقدم رامز جلال برنامج كل عام في شهر رمضان حيث ينتظره الملايين من الأشخاص من مختلف دول المدن العربي حيث إنه البرنامج المقالب الأول والذي يعرض على قناة ام بي سي مصر ويقدم كل عام فكرة جديدة للبرنامج ينتظرها الجميع وتكون مفاجأة بالنسبة لهم ويستضيف عدد من كبار الشخصيات من نجوم الفن والرياضة والسياسة لكي يكونوا ضحايا رامز جلال في هذا البرنامج، ويقع عليهم المقلب الذي يشاهده جميع الأفراد، لذلك بدأ العديد من الجماهير يبحث عن ضحايا رامز جلال لهذا العام في رمضان 2024 تزامنا مع اقتراب الشهر المبارك وسوف نعرض لكم فكرة البرنامج والضحايا خلال الفقرات التالية.
قناة ام بي سي مصر أعلنت أنها سوف تقوم بعرض برنامج رامز جلال القادم في رمضان 2024 حيث إن الجميع يرغب في معرفة فكرة البرنامج واحداثه ومن هم ضحايا رامز جلال، حيث إنه اعلن عن فكرة البرنامج واسمه وهو رامز غفر اللعبة لذلك بدأ العديد يتوقع أنه سوف يستضيف عدد كبير من نجوم الفن، كما هو اعتاد كل رمضان وسوف يكون برنامجه عبارة عن لعبة ضخمة، وسوف يدخل الضيف في صراع جديد معها ويقوم رامز بخداعه بإنه برنامج رسمي وليس مقلق ويستخدم العديد من الطرق التي تظهر للضيف بإنه عباره عن برنامج رسمي وليس به أي خدعه من خلال الاستعانة ببعض الشخصيات والمذيعين.
ضحايا رامز جلال في رمضان 2024يتوقع عدد كبير من الأشخاص ان ضيوف رامز لهذا العام سوف تشمل عدد كبير من نجوم الفن والرياضة، وسوف يبدأ الحلقة الأولى باللاعب الكبير رونالدو ولكن لم يتأكد من ذلك ولم يعلن رامز ولكن الجميع يتوقع إنه سوف يكون أحد ضيوفه ومن رأسهم نجوم الفن مثل محمود العسيلي واللاعب احمد عبد القادر واللاعب امام عاشور والفنان عمرو يوسف والفنانة غادة إبراهيم ورضا عبد العال ونخبة أخرى من النجوم، كما ان برنامج رامز جلال يذاع على قناة ام بي سي واحد وأم بي سي مصر فهي الناقل الحصري للبرنامج ويمكن أيضا ان تشاهدهم من خلال منصة شاهد في اي بي بأفضل جودة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال برنامج رامز جلال ضحایا رامز جلال فکرة جدیدة نجوم الفن
إقرأ أيضاً:
برنامج شامل بين الأكاديمية العربية وصندوق الإدمان لخلق جيل خالٍ من المخدرات
في خطوة استراتيجية تعكس التزام الدولة بوقاية شبابها من مخاطر الإدمان، أطلق صندوق مكافحة وعلاج الإدمان بالتعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، برنامجًا توعويًا شاملًا يستهدف 29 ألف طالب وطالبة. يأتي هذا البرنامج في إطار الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات (2024-2028)، التي تهدف إلى تقليل معدلات التعاطي وتعزيز الوعي المجتمعي حول المخاطر المرتبطة بالمخدرات.
تتعدد محاور البرنامج لتشمل دورات تدريبية وفعاليات رياضية، مما يجسد رؤية متكاملة لمواجهة تحديات الإدمان. وقد شهد حفل الإطلاق حضور شخصيات بارزة منهم الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، والأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية، اللذان أكدا على أهمية العمل التكاملي بين المؤسسات التعليمية والصحية في بناء جيل واعٍ وقادرٍ على مواجهة هذه الآفة.
وخلال الحفل تم تنظيم ماراثون رياضي تحت شعار "أنت أقوى من المخدرات"، حيث شهدت الفعالية مشاركة واسعة من الطلاب، تضمنت مجموعة من الأنشطة والألعاب الرياضية. الهدف من هذه الأنشطة هو تصحيح المفاهيم الخاطئة حول المخدرات وتأثيراتها السلبية، وتعزيز روح التضامن بين الشباب.
تتجه الأنظار الآن إلى نتائج هذا البرنامج وما سيحققه من تأثير إيجابي في حياة الشباب، في وقت تتزايد فيه تحديات الإدمان على المستوى المحلي والدولي. حيث تم توقيع بروتوكول تعاون يتضمن مجموعة من المحاور الأساسية. البرنامج يركز على تنفيذ برامج توعوية مبتكرة وتوفير دورات تدريبية متخصصة لتأهيل الكوادر العاملة في مجال الوقاية والعلاج من الإدمان.
الهدف الأساسي من هذه المبادرة هو رفع وعي الطلاب بأضرار تعاطي المخدرات وتعريفهم بالخدمات المجانية التي يقدمها الصندوق، بما في ذلك الخط الساخن "16023". كما ستتضمن الأنشطة تنظيم مسابقات نوعية بين الطلاب حول مواضيع مكافحة الإدمان وإجراء الكشف المبكر للطلاب المتقدمين للالتحاق بالأكاديمية.
والتعزيز التمكين الاقتصادي للمتعافين، ستقوم الأكاديمية بتوفير تدريب متخصص لدعم دخولهم إلى سوق العمل، بالإضافة إلى تنظيم أنشطة رياضية وثقافية تهدف إلى نشر الوعي حول خطورة تعاطي المخدرات.
تأتي هذه الجهود في ظل حرص الدولة على حماية الشباب وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الوقاية والعلاج، مما يعكس التزام الحكومة بتحقيق التنمية المستدامة وحماية الأجيال القادمة. إن تكامل الجهود بين المؤسسات التعليمية والصحية هو خطوة ضرورية لبناء جيل واعٍ وقادرٍ على مواجهة تحديات الإدمان، مما يضمن مستقبلًا أفضل للشباب والمجتمع ككل.