أول رمضان 2024 الاثنين أم الثلاثاء؟.. مركز الفلك يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
يترقب الملايين من المواطنين في مصر والعديد من الدول العربية، موعد أول أيام شهر رمضان 2024، وهل سيكون الاثنين 11 مارس، أم الثلاثاء 12 مارس من الشهر ذاته، وهو ما أجابت عنه مصادر بمركز الفلك الدولي والمعهد القومي للبحوث الفلكية في التقرير التالي.
موعد أول أيام شهر رمضان 2024كشف مركز الفلك الدولي وفقا لتقرير صادر عنه تفاصيل موعد أول أيام شهر رمضان 2024 في الدول العربية وغيرها وهل سيكون الاثنين أم الثلاثاء، موضحا أن غالبية الدول العربية وغيرها، ستتحرى هلال شهر رمضان 2024 يوم الأحد 10 مارس، حيث أثبتت الدراسات الفلكية أنه سيحدث الاقتران المركزي في التاسعة صباحا بتوقيت جرينتش ذلك اليوم، وسيغيب القمر بعد غروب الشمس مباشرة في جميع مناطق العالم الإسلامي تقريبا، وبناء عليه فإنه من المتوقع أن تبدأ العديد من الدول العربية شهر رمضان يوم الاثنين 11 مارس كمصر والسعودية والإمارات وقطر و الأردن والجزائر، وأنه بالنسبة لإمكانية رؤية الهلال يوم الأحد 10 مارس، فمن المتوقع أن تبدأ عدد الدول شهر رمضان يوم الثلاثاء 12 مارس مثل باكستان وإيران وبنجلاديش.
وفي السياق ذاته، كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن أول أيام شهر رمضان 2024 سيكون يوم الاثنين الموافق 11 مارس المقبل، وذلك وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد، لافتا إلى أن الرأي النهائي لموعد شهر رمضان 2024 سيكون لدار الافتاء المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد اول ايام شهر رمضان 2024 شهر رمضان 2024 البحوث الفلكية اول ايام شهر رمضان 2024 أول أیام شهر رمضان 2024 الدول العربیة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يشيد بتقدم الدول العربية في مسيرة التنمية المستدامة
أشاد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط بتقدم الدول العربية في مسيرة التنمية المستدامة، مؤكدًا أنها قطعت أشواطًا مهمة فيها، مشيرًا إلى استراتيجيات وطنية مبتكرة لتعزيز الطاقة المتجددة، وتحسين جودة التعليم، وتمكين المرأة ودعم الاقتصاد الأخضر.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح أعمال المنتدى العربي للتنمية المستدامة 2025 في بيروت، الذي يعقد بالشراكة مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا).التعاون الإقليميوقال أبو الغيط إن الحلول الفعالة تُبنى عبر التعاون الإقليمي، فجامعة الدول العربية تعمل يدًا بيد مع منظمات الأمم المتحدة، وخاصة الإسكوا، لتعزيز التكامل بين السياسات الوطنية والإطار الإقليمي، لتنسيق المواقف العربية في المحافل الدولية.
أخبار متعلقة جراء الاعتداءات الإسرائيلية.. خروج آخر مستشفى في غزة عن الخدمةالأمم المتحدة: 400 قتيل على يد قوات الدعم السريع في دارفور .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وأشار إلى أن الاستثمار في البنية التحتية المشتركة، وتشجيع الابتكار التكنولوجي، وتمكين الشباب، هي ركائز لا غنى عنها لاقتصادات عربية مرنة، وقادرة على الصمود، خاصة في أجواء الاضطراب الاقتصادي وانعدام اليقين، التي يشهدها الاقتصاد العالمي اليوم.لأهمية التنمية المستدامةوأوضح الأمين العام لجامعة الدول العربية إلى أن التنمية المستدامة ليست خيارًا، بل هي ضرورة وجودية لشعوبنا، داعيًا إلى العمل معًا بروح المسؤولية والتضامن، لجعل خطة 2030 واقعًا يعزز كرامة الإنسان العربي، ويحفظ حقوق الأجيال المقبلة.
وتابع أن الوثيقة الصادرة عن قمة المستقبل 2024، تعد محاولة جماعية لمعالجة التحديات العالمية والمحلية المتعلقة بالتنمية المستدامة، وحقوق الإنسان، والتغير المناخي، والفجوات الاقتصادية.
وأشار إلى أنه من خلال هذا الإطار الشامل، تسعى الوثيقة إلى تعزيز التعاون الدولي، ووضع خارطة طريق للمستقبل، تضمن تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأكد أن لدينا فرصة طيبة للبناء على محاور رؤية 2045 للمنطقة العربية لتتماشى مع ما جاء في هذه الوثيقة.