حسين عبد الغني: رونالدو ليس قائد المشروع السعودي الرياضي
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أكد حسين عبد الغني نجم الأهلي والنصر السعودي السابق أن تواجد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في الدوري السعودي هو إضافة كبيرة ولكنه ليس الهدف المنشود تحقيقه.
وقال عبد الغني في تصريحات تليفزيونية: " رونالدو ليس قائد المشروع السعودي الرياضي، هو مجرد وسيلة وجزء من مشروعنا طويل الأمد ".
مهلة 24 ساعة.. أخر تطورات أزمة رونالدو بعد خطاب لجنة الإنضباط بالسعودية غيرة رونالدو على جورجينا تهدده بالحرمان من مباريات الدوري السعودي (فيديو)كما تطرق نجم الكرة السعودية للحديث عن مواجهات الهلال والاتحاد الثلاثة المرتقبة خلال 12 يومًا: " أعرف نادي الاتحاد، الهلال لن ينتصر عليه في الثلاث المباريات ونسبة فوزه 5% ، اعرف هذا النادي جيداً ".
أكد محمد نور نجم نادي الاتحاد وأسطورة الكرة السعودية السابقة أن الهلال لن يتمكن من الفوز على الاتحاد في المواجهات الثلاثة التي ستجمعهما خلال شهر مارس المقبل.
وقال محمد نور في تصريحات تليفزيونية: " الهلال لن يتمكن من كسر الرقم العالمي في عدد الانتصارات المتتالية حيث أنه يحتاج للفوز في 4 مباريات قادمة، وسيواجه الاتحاد فيها 3 مرات وسيكون من الصعب الفوز على النمور في المواجهات الثلاثة ".
ومن المقرر أن يلتقي الاتحاد والهلال 3 مرات خلال 12 يوم فقط، حيث ستكون المواجهة الأولى يوم 1 مارس المقبل على ملعب المملكة آرينا لحساب الجولة 22 من الدوري السعودي للمحترفين.
كما سيلتقي الفريقان في ربع نهائي دوري أبطال آسيا مرتين، الأولى ستقام يوم 5 مارس ذهابًا على ملعب المملكة آرينا، والثانية يوم 12 مارس إيابًا على ملعب النمور في جدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين عبد الغني الأهلي النصر رونالدو كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
بشير عبدالفتاح: السوريون يطمحون لتأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع
قال الدكتور بشير عبدالفتاح، الكاتب والباحث السياسي بمؤسسة الأهرام، إن اختيارات القيادات السورية، خاصة في وزارتي الدفاع والخارجية، قد تبدو صادمة للكثيرين، نظرًا لأنهما سياديتين، وإصرار جبهة تحرير الشام على اختيار العناصر الموالية لها في هذه المناصب الحساسة، بالإضافة إلى رئاسة الحكومة، يشير إلى وجود رغبة في الانفراد بإدارة الدولة السورية خلال الأشهر الثلاثة التي تشكل عمر حكومة تصريف الأعمال الحالية.
تطلعات الشعب لتجاوز الاحتكاروأوضح عبدالفتاح، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، أن الكثيرين كانوا يأملون أن يقدم أحمد الشرع إشارة واضحة للداخل السوري والعالم تفيد بعدم وجود نية للهيمنة أو احتكار السلطة، ورغم الدور الذي لعبته الفصائل المسلحة في إسقاط نظام الأسد، لكن الشعب السوري كان يطمح إلى تأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع، دون احتكار للسلطة أو إقصاء فصيل.
مواجهة محتملة بين القوى السياسيةوأشار عبدالفتاح، إلى أن إصرار الشرع على أن تكون الحكومة الحالية حكومة تصريف أعمال خالصة للفصائل المسلحة دون إشراك القوى السياسية الأخرى يثير إشارات سلبية لدى الكثيرين، مفادها أن احتمالية إعادة إنتاج الاستبداد ما زالت قائمة، مضيفًا أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مواجهات سياسية بين الفصائل المسلحة ذات المرجعيات الإسلامية والقوى السياسية المدنية، الليبرالية واليسارية في سوريا.
اختبار حاسم خلال الأشهر الثلاثةوأكد أن الأشهر الثلاثة المقبلة ستكون اختبارًا حاسمًا للشرع والفصائل المسلحة، ويعول العديد من المراقبين على تجاوز الشرع لهذا الاختبار من خلال إشراك قوى وفصائل سياسية أخرى في الحكومة، حتى وإن كانت حكومة تصريف أعمال.