وليد الحلفاوي يقبل رأس لطفي لبيب لهذا السبب (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أقيمت مساء أمس ندوة فيلم "وش في وش" بالمركز الكاثوليكي لدورته ال ٧٢ والتي تأتي ضمن فعاليات مهرجان الكاثوليكي.
وحرص صُناع "وش في وش" على الحضور وأبرزهم الفنانة انوشكا والفنان القدير لطفي لبيب والفنان القدير سامي مغاوري والفنانة دنيا سامي والمخرج خالد الحلفاوي ومنتج العمل.
وأعرب الفنان القدير لطفي لبيب خلال ندوة فيلم “ وش في وش” عن سعادته العارمة بسبب مشاركته في عمل ناجح من تأليف وإخراج المخرج وليد الحلفاوي.
وكشف لبيب أن سبب تواجده في الندوة هو دعم للمخرج وليد الحلفاوي الذي يكون بمثابة نجله وعلاقته القوية بوالده الفنان القدير نبيل الحلفاوي.
وسارع وليد الحلفاوي بتقبيل رأس لطفي لبيب رأسه أمام الحاضرين، معربا عن امتنانه له.
أبطال فيلم “ وش في وش ”
شارك في بطولة محمد ممدوح، أمينة خليل، أحمد خالد صالح، محمد شاهين، خالد كمال، أنوشكا، أسماء جلال، محمد شاهين، بيومى فؤاد محمود الليثي، سامي مغاوري، دنيا سامي، وسلوى محمد على، وإخراج وليد الحلفاوي، وتدور الأحداث حول عائلتين يحدث بينهما مشاكل وتصل إلى طريق مسدود وذلك في إطار اجتماعى لايت
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لطفي لبيب وليد الحلفاوي ندوة فيلم وش في وش فعاليات مهرجان الكاثوليكي ولید الحلفاوی لطفی لبیب وش فی وش
إقرأ أيضاً:
ترامب غاضب من بوتين لهذا السبب.. ويهدد روسيا وإيران برسوم جمركية
(CNN)-- يتجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نحو الموعد النهائي الذي حدده لنفسه في 2 أبريل/نيسان لفرض رسوم جمركية شاملة. ويهدد بفرض أخرى إضافية على خصومه الأجانب في نهاية هذا الأسبوع، على الرغم من تعبيره عن انفتاحه على عقد الصفقات.
وصف ترامب الموعد بأنه "يوم التحرير"، ووعد بفرض رسوم جمركية متبادلة على عدد غير محدد من الدول، بالإضافة إلى رسوم بنسبة 25% على السيارات وقطع غيارها.
لكنه حذر أيضًا من فرض رسوم جمركية إضافية على روسيا وإيران، خصمي الولايات المتحدة، في مقابلة هاتفية مع كريستين ويلكر من شبكة NBC News خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وأعرب الرئيس علانية عن شكواه تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المقابلة.
وقال ترامب لويكلر: "كنت غاضبًا جدًا - منزعجًا - عندما بدأ بوتين في التطرق إلى مصداقية زيلينسكي، لأن هذا لا يسير في الاتجاه الصحيح"، في إشارة إلى تعليقات الزعيم الروسي الأسبوع الماضي التي اقترح فيها وضع أوكرانيا تحت "إدارة مؤقتة" ريثما تعمل الدولتان على التوصل إلى اتفاق.