شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن التخطيط النيابية الكويت ما زالت تنتهك السيادة العراقية،  بغداد شبكة أخبار العراق قال النائب الإطاري محمد البلداوي، السبت، إن 8221; لجنة التخطيط الاستراتيجي النيابية أقامت اليوم بمبنى البرلمان ورشة .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التخطيط النيابية:الكويت ما زالت تنتهك السيادة العراقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التخطيط النيابية:الكويت ما زالت تنتهك السيادة العراقية
 بغداد/شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري محمد البلداوي، السبت، إن ” لجنة التخطيط الاستراتيجي النيابية أقامت اليوم بمبنى البرلمان ورشة عمل حول ترسيم الحدود العراقية مع دولة الكويت”، مردفاً: مهتمون بالمشاريع الاستراتيجية وخصوصا في ملف ترسيم الحدود العراقية الكويتية لما جرى فيه من انتهاكات للسيادة العراقية”.وأضاف أن “هذا الملف من الملفات المهمة التي يجب البحث فيها، ولذلك أقيمت هذه الورشة وجرى استضافة مجموعة من الخبراء لإيضاح نقاط عديدة على هذه الانتهاكات وما اتخذ من إجراءات خلال الفترة الماضية”.وأوضح البلداوي، أن “هذه الورشة هي الأولى وستقام ورشات أخرى خلال الفترة المقبلة، لاستضافة عدد من الوزارات من ضمنها الخارجية والدفاع والنقل والموارد المائية”.وبشأن ترسيم الحدود المائية بين العراق والكويت، رأى أن “هناك انتهاكات حدثت في الحدود البرية وكذلك على الحدود البحرية العراقية أيضاً، وسيتم العمل على تفعيل قرارات لجنة الأمر 77، والعمل على تشكيل لجنة تحقيقية جديدة من قبل مجلس النواب للنظر في هذه الخروق وأسباب عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لإيقافها في الفترة السابقة، ومعالجتها وتقديم اعتراض إلى مجلس الأمن والمنظمات ذات الشأن لترسيم الحدود البرية والمائية مجدداً”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لأول مرة منذ 2003.. لجنة الأمن والدفاع: معدل التهريب على الحدود السورية وصل إلى الصفر - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

أكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية، اليوم الخميس (6 شباط 2025)، أن معدل التهريب على الحدود العراقية-السورية وصل إلى الصفر لأول مرة منذ عام 2003، مشيرة إلى أن ذلك جاء نتيجة استراتيجية أمنية محكمة اعتمدتها بغداد خلال السنوات الماضية.

وقال عضو اللجنة، ياسر إسكندر وتوت، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "التهريب عبر الحدود العراقية-السورية كان مصدر قلق أمني لسنوات طويلة، خاصة في ظل وجود أكثر من 600 كيلومتر من الحدود تتضمن مقاطع معقدة للغاية شكلت تحديات أمنية كبيرة وكانت سبباً مباشراً في أحداث حزيران 2014".

وأضاف وتوت، أن "بغداد أعادت النظر في استراتيجية تأمين الحدود مع سوريا، مستفيدة من دروس ما حدث بعد حزيران 2014، حيث تم تحليل الأسباب التي سمحت للجماعات الإرهابية باختراق المناطق الحدودية وصولاً إلى المدن الكبرى"، مشيراً إلى أن "دراسة ملف الحدود واتخاذ إجراءات احترازية مبنية على أولويات محددة، واعتماد استراتيجية ثلاثية الأبعاد في تأمين تلك الحدود، أسهمت بشكل كبير في تعزيز أمنها".

وأوضح أن "الاستراتيجية الجديدة اعتمدت على خطوط دفاع متعاقبة، وتقنيات حديثة في الرصد والتعقب، إضافة إلى الخبرة المتراكمة لدى الأجهزة الأمنية وتشكيلاتها المختلفة"، مبيناً أن "هذه الجهود أثمرت عن تحقيق إنجاز هو الأول من نوعه منذ 2003، بوصول معدل التهريب على الحدود العراقية-السورية إلى الصفر".

ولفت وتوت إلى أن "تأمين أكثر من 600 كيلومتر من الحدود، رغم تعقيداتها الجغرافية والأمنية، لم يكن مهمة سهلة، لكنها تحققت بفضل الجهود الأمنية المكثفة"، مؤكداً أن "الأوضاع الأمنية على طول الحدود مستقرة وآمنة، ولم تُسجل أي خروقات تُذكر، ما سيسهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن الداخلي للعراق".

هذا وكشف النائب مختار الموسوي، امس الأربعاء، عن قيام وفود عراقية بزيارات غير معلنة إلى العاصمة السورية دمشق، لمناقشة ملفات أمنية واقتصادية ذات أهمية مشتركة.

وقال الموسوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "هناك ملفات عديدة تربط بغداد بدمشق، تتعلق بالأمن والاقتصاد وطبيعة المشهد الراهن في سوريا، خاصة في ظل القلق من تداعيات الوضع السوري على العمق العراقي"، مشيراً إلى أن "استقرار الأوضاع في سوريا يمثل ضرورة حيوية للعراق، لاسيما من الناحية الأمنية".

وأضاف أن "وفوداً عراقية، بعضها سياسي ويتبع لتحالفات مختلفة، زارت دمشق بشكل غير معلن لمناقشة هذه القضايا، ومن المتوقع أن تظهر نتائج هذه الزيارات في الفترة المقبلة"، مؤكداً أن "المصلحة العراقية تتطلب أن تصب نتائج هذه اللقاءات في تحقيق استقرار الحدود ومنع ارتداد الأزمات السورية على العراق".

وأشار الموسوي إلى، أن "الوضع الداخلي في سوريا ما يزال مثيراً للقلق بسبب استمرار الاضطرابات وأعمال العنف والانتهاكات التي تحصل بين فترة وأخرى"، لافتاً إلى أن "وجود الوفود العراقية في دمشق ليس بالأمر المفاجئ نظراً للعلاقات المشتركة والحاجة لمناقشة ملفات أمنية وسياسية مهمة مع السلطات السورية".

وأكد الموسوي أن "الهدف الرئيسي من هذه الزيارات هو منع أي تداعيات سلبية على العراق، وتعزيز التعاون الأمني لتأمين الحدود المشتركة، ومواجهة الجماعات المتطرفة المنتشرة في بعض المدن السورية، فضلاً عن حماية الجالية العراقية وتأمين المقدسات".

مقالات مشابهة

  • الداخلية العراقية: انخفاض حالات التهريب والتسلل من الحدود السورية
  • المشهداني يوجه النزاهة النيابية التحقيق في إطعام السجناء
  • النزاهة النيابية:استجواب الوزراء ضمن “خطتنا الرقابية”
  • فؤاد حسين: العلاقات العراقية-المغربية تاريخية ونسعى لتعزيزها في كافة القطاعات
  • الخارجية العراقية: رفض قاطع لمخططات تفريغ غزة من سكانها
  • هزة أرضية على الحدود العراقية الإيرانية قرب السليمانية
  • رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة التطرف العنيف يؤكد أهمية التعاون الدولي خلال محاضرة في الجامعة العراقية
  • الشرياني ينضم إلى لجنة التخطيط في اللجنة الأولمبية
  • لأول مرة منذ 2003.. لجنة الأمن والدفاع: معدل التهريب على الحدود السورية وصل إلى الصفر
  • لأول مرة منذ 2003.. لجنة الأمن والدفاع: معدل التهريب على الحدود السورية وصل إلى الصفر - عاجل