دعاء ضيق القلب .. ردده يشرح صدرك ويهدئ بالك
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
دعاء ضيق القلب الدعاء هو سلاح المؤمن في كل الأوقات في السراء والضراء، في الشدة والرخاء، ويبحث الكثير على دعاء ضيق القلب لما يتعرضون له من ضيق فى الصدر ومشقة وتعب فى الحياة، والله تعالى هو القادر على خلاصنا مما نحن فيه من حزن وضيق وهم، لذلك علينا أن نحسن الظن به ولا نيأس ولا نقنط من رحمته، لذا على كل مسلم أن يردد دعاء ضيق القلب ويكثر من الاستغفار والصلاة على النبي وقيام الليل والدعاء فى الثلث الأخير من الليل لفك الكرب والهم والضيق، لذا يقدم موقع صدى البلد دعاء ضيق القلب .
(اللهم إنى أعوذ بك من ضيقة القلب والصدر وفراغ الصبر اللهم إن نمت على ضيق فأيقظني على فرح).
لو فاتتك ليلة النصف من شعبان فلا تحزن عليك بهذا الأمر.. علي جمعة يوضح هل يقبل الصيام بعد منتصف شهر شعبان؟.. داعية إسلامي يجيب دعاء النبي عند الحزناللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا ارحم الراحمين انت رب المستضعفين وأنت ربي إلى من تكلني إلى بعيد يتجهمني، أم إلى عدو ملكته امري إن لم يكن بك غضب علي فلا ابالي.غير ان عافيتك هي اوسع لي.اعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة.أن يحل على غضبك، أو ينزل بي سخطك.لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة الا بك.
دعاء ضيق القلب«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ، اللهم انى اعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء».
ذكر واحد يمحو الذنوب ويجلب النعم ويوسع الرزق ويقوي بدنك لو فاتك النصف الأول من شعبان.. عبادات مستحبة بالنصف الثاني (بادر بفعلها) دعاء ضيق الصدر والقلب«اللهُ اللهُ رَبِّي، لا شَرِيكَ لَهُ».
“لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين”.
“اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ جَهْدِ البَلاَءِ، وَدَرْكِ الشَقَاءِ، وَسُوءِ القَضَاءِ، وَشَمَاتَةَ الأَعْدَاءِ”.
“اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيِعِ سَخَطِكَ”.
“اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَمِّ، وَالحَزَنِ، وَالعَجْزِ، وَالكَسَلِ، وَالبُخْلِ، وَالجُبْنِ، وَضَلْعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ”.
« يا فارج الهمّ ويا كاشف الغم فرج همنا ويسر أمرنا، وارحم ضعفنا وقلة حيلتنا، وارزقنا من حيث لا نحتسب يا رب العالمين، اللهم إني نسألك أن تجعل خير عملنا آخره، وخير أيامنا يوم نلقاك فيه، إنّك على كل شيءٍ قَدير».
أدعية تريح القلب1- (اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ، القَبْرِ اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا).
2- (ما قال عبدٌ قطُّ إذا أصابه هَمٌّ أو حُزْنٌ: اللَّهمَّ إنِّي عبدُكَ، ابنُ عبدِكَ، ابنُ أَمَتِكَ، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فيَّ قضاؤُكَ، أسأَلُكَ بكلِّ اسمٍ هو لكَ، سمَّيْتَ به نفسَكَ، أو أنزَلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمْتَه أحَدًا مِن خَلْقِكَ، أوِ استأثَرْتَ به في عِلمِ الغيبِ عندَكَ، أنْ تجعَلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ بصَري، وجِلاءَ حُزْني، وذَهابَ همِّي، إلَّا أذهَب اللهُ همَّه وأبدَله مكانَ حُزْنِه فرَحًا).
3- (اللَّهُمَّ أعُوذُ برِضَاكَ مِن سَخَطِكَ، وبِمُعَافَاتِكَ مِن عُقُوبَتِكَ، وأَعُوذُ بكَ مِنْكَ لا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أنْتَ كما أثْنَيْتَ علَى نَفْسِكَ).
4- رُوي عن أبي بن كعب - رضي الله عنه- أنه قال: (يا رسولَ اللهِ، إني أُكثِرُ الصلاةَ عليك، فكم أجعلُ لك من صلاتي؟ فقال: ما شئتَ، قلت: الربعَ؟ قال: ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك، قلتُ: النصفَ؟ قال: ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك، قلت: فالثُّلُثَيْنِ؟ قال: ما شئتَ، فإن زدتَ فهو خيرٌ لك، قلتُ: أجعلُ لك صلاتي كلَّها؟ قال: إذًا تُكْفَى همَّك، ويُكَفَّرُ لك ذنبَك).
5- (اللهمَّ اقسمْ لنا من خشيتِك ما يحولُ بيننا وبين معاصيكَ، ومن طاعتِك ما تبلغُنا به جنتَك، ومن اليقينِ ما يهونُ علينا مصيباتِ الدنيا، ومتعنَا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتِنا ما أحييتَنا، واجعلْه الوارثَ منا، واجعلْ ثأرنا على منْ ظلمَنا، وانصرْنا على منْ عادانا، ولا تجعلْ مصيبَتنا في دينِنا، ولا تجعلِ الدنيا أكبرَ همِّنا، ولا مبلغَ علمِنا، ولا تسلطْ علينا منْ لا يرحمُنا).
6- (اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ القَبْرِ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطَايَايَ، كما بَاعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ، وَالْهَرَمِ، وَالْمَأْثَمِ، وَالْمَغْرَمِ.)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أدعية تريح القلب ما شئت
إقرأ أيضاً:
دعاء آخر جمعة من سنة 2024: كلمات مباركة ومستجابة
مع بداية العام الجديد2025، يعكف المسلمون على ترديد الأدعية التي تحمل في طياتها طلبات للغفران والرحمة، خصوصاً في آخر جمعة من السنة، التي تعد من أفضل الأيام في العام، يعتبر الدعاء من العبادات المحببة في الإسلام، وقد ورد في القرآن الكريم: "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ"، مما يؤكد على أهمية الدعاء كوسيلة للتقرب إلى الله وفتح أبواب رحمته.
وقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالدعاء بشكل مستمر، حيث قال: "مَنْ فُتِحَ لَهُ مِنْكُمْ بَابُ الدُّعَاءِ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الرَّحْمَةِ". لذلك، يعد الدعاء في هذه المناسبة فرصة للتوبة والتقرب إلى الله بكل ما في القلب من أماني.
دعاء آخر جمعة في السنةيُستحب للمسلمين ترديد هذا الدعاء في آخر جمعة من السنة، الذي يشمل طلبات متنوعة للغفران والشفاء والرزق:
اللهم لا تطوِ صفحة حياتي إلا وقد محوت سيئاتي وقبلت توبتي وسترت عيوبي واستجبت لدعائي.اللهم إني اسألك في هذه الجمعة تفريجًا لكل هم، واستجابة لكل دعاء، وشفاء لكل مريض، وغفرانًا لكل ذنب، ورزقًا لكل محتاج.اللهم اغفر لنا في هذه الجمعة واعف عنا واهدينا إلى صراطك المستقيم يا أرحم الراحمين.دعاء لتحقيق الأمانيفي هذه الجمعة المباركة، يُستحب للمسلم أن يسأل الله من فضله ويسعى لتحقيق أمانيه بصدق، فالله كريم لا يرد سائلًا:
اللهم بارك لنا في هذه الجمعة في أسماعنا وفي أبصارنا وقلوبنا وأرواحنا وذرياتنا، وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم.اللهم إني اسألك في هذه الجمعة عيشة نقية، وميتة سوية.اللهم إنا نسألك في هذه الجمعة شفاء من كل مرض، وفرج لكل كرب، وتيسير لكل أمر عز علينا.دعاء للفرج والراحةكما يتوجه المسلمون إلى الله بالدعاء للراحة والطمأنينة:
اللهم اجعل لنا في هذه الجمعة راحة من كل هم، وبركة في الطاعات، ورضا وسعادة في قلوبنا.اللهم إنا نسألك في هذه الجمعة راحة وجبر لقلوبنا، وسعة في أرزاقنا، واجعلنا ممن حرمت وجوههم على النار.دعاء آخر لمغفرة الذنوبوفي ختام السنة، يُستحب للمسلم أن يتوجه إلى الله بالدعاء ليغفر له ما تقدم من ذنوبه:
اللهم اكتب لنا في هذه الجمعة مغفرة لذنوبنا وإزاحة لهمومنا وتفريج لكروبنا وشفاء لمرضانا ورحمة لجميع موتانا وموتى المسلمين.إلى جانب الدعاء، يُشجع المسلمون على الإكثار من الاستغفار والذكر في هذه الأيام المباركة، عسى أن تكون هذه اللحظات فرصة لتجديد الإيمان وطلب العفو من الله تعالى.
زفي سياق أخر، قالت دار الإفتاء المصرية إن صلاة الجمعة فريضةٌ عظيمةٌ، أَمَرَ الله سبحانه عباده بتقديم السَّعيِ والحضورِ إليها على كلِّ عملٍ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9].
وأوضحت الإفتاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حث على التبكير لصلاة الجمعة وحذرنا من التأخير عليها
وأضافت الإفتاء أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حثنا على التَّبكير إليها، لننال عظيمَ الأجر في الآخرة؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ» متفقٌ عليه.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا» أخرجه الإمام الترمذي في "سننه" من حديث أوسِ بن أوسٍ رضي الله عنه.
صلاة الجمعة
قال الحافظ العراقي في "طرح التثريب في شرح التقريب" (3/ 171، ط. دار إحياء التراث العربي): [فيه فضل التبكير إلى الجمعة لما دل عليه من اعتناء الملائكة بكتابة السابق وأن الأسبق أكثر ثوابًا لتشبيه المتقدم بمهدي البدنة والذي يليه بمهدي ما هو دونها وهي البقرة] اهـ.
كما أكدت الإفتاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذَّر مِن تأخيرِ الحضور إلى الجمعة وكذا مِن التَّخلُّفِ عنها بغير عذرٍ؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَعَلَيْهِ الْجُمُعَةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ»، إلى أنْ قال: «فَمَنِ اسْتَغْنَى بِلَهْوٍ أَوْ تِجَارَةٍ اسْتَغْنَى اللهُ عَنْهُ، وَاللهُ غَنِيُّ حُمَيْدٌ.. الحديث» أخرجه الإمامان: الدارقطني والبيهقي في "السنن".
وعن أَبي الْجَعْدِ الضَّمْرِيِّ رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ تَرَكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ تَهَاوُنًا بِهَا، طَبَعَ اللهُ عَلَى قَلْبِهِ» أخرجه الأئمة: أبو داود والدارمي في "السنن"، وابن خزيمة وابن حبان في "الصحيح"، والحاكم في "المستدرك".