تنظم كلية الطب المؤتمر الطبي المتكامل السابع للأبحاث الطلابية والمشاريع البحثية في الفترة من ٢٨-٢٩ فبراير الجارى بمركز التدريب وتطوير التعليم بكلية الطب بجامعة عين شمس.

يأتى ذلك ذلك تحت رعاية الدكاةر محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس والدكتور على الأنور عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعيةوالدكتور طارق يوسف المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة عين شمس والدكتورة رانيا صلاح وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب.

وتهدف إستراتيجية هذا المؤتمر الي تعظيم الاستفادة من الإمكانات البشرية والمادية التي تمتلكها الجامعات والمؤسسات البحثية المختلفة للارتقاء بمنظومة البحث العلمي بها، واستثمار نتائجه علي الصعيدين المحلي والعالمي.

يقام حفل الافتتاح يوم 28 فبراير الساعة العاشرة صباحًا
و سيتم خلال يومي المؤتمر عمل مسابقة بين الأبحاث و المشاريع البحثية المتقدمة في المجالات المختلفة يتنافس فيها لفيف من جامعات و كليات الطب و الصيدلة و طب الاسنان و العلوم و البيوتكنولوجي و التمريض و العلاج الطبيعي و الحاسبات و المعلومات من محافظات مصر المختلفة كما يشارك اونلاين مجموعة من الابحاث المقدمة من الجامعة الاردنية و يتضمن المؤتمر ٦٠ بحثا  يتم مناقشتها في ١٦ جلسة علمية يتم فيها مناقشة و تحكيم الأبحاث المقدمة من قبل لجان تحكيم من أعضاء هيئة التدريس في الكليات و الجامعات المختلفة. ويختتم المؤتمر يوم ٢٩ فبراير حيث يتم تكريم الأبحاث و المشاريع البحثية المقدمة.

 

وتحت رعاية  الدكتور  محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس أقيمت اليوم فعاليات ختام مسابقة (كأس المعرفة) في المعلومات العلمية والعامة والتي انعقدت خلال الفترة من ٢٥ / ٢ وحتي ٢٧ / ٢ بقاعة الأنشطة بالمدينة الجامعية طلبة.

والذي تنظمه إدارة النشاط العلمي والتكنولوجي بالإدارة العامة لرعاية الشباب _ اللجنة العلمية العليا لاتحاد طلاب الجامعة بالتعاون والتنسيق مع مركز الابتكار وريادة الأعمال بمشاركة ١٣ كلية من كليات الجامعة

أسفرت المسابقة عن فوز الكليات بالمراكز التالية كلية الزراعة المركز الاول ، كلية الطب المركز الثاني ، كلية الهندسة المركز الثالث . وقد حصل فريق كلية الصيدلة علي الفريق المثالي .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: کلیة الطب عین شمس

إقرأ أيضاً:

اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الخير الذي ينعم به يرجع لرضا الله ووالدته عليه، وقال: «أمي علمتني وربتني، قضت 25 سنة كمديرة مدرسة البنات الوحيدة في بورسعيد، واليوم هناك مدرسة تحمل اسمها. عندما توفيت، كانت جنازتها أكبر جنازة في تاريخ المحافظة، أنا عندي 12 سنة، طلعتني مؤتمر الكشافة في الجزائر، وفي تانية ثانوي ذهبت لمؤتمر الفلبين، والدتي باعت ميراث والدتها عشان تسفرني، بعدها، بـ10 سنين التحقت بالكلية الملكية فى انجلترا، وفي أول فصل دراسي طلبوا تلخيص كتاب، فاخترت كتاب (كيف تصنع السياسة الخارجية الأمريكية) لهنري كسينجر، وكنت من ضمن الخمسة الأوائل».

وأضاف «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «عندما كنت في وسط حرب أكتوبر، كُلفت بمهمة تمثيل القوات المسلحة في الخارج ولكن تم إلغاء المهمة لصالح ضابط آخر، شعرت بالحزن وذهبت لأدعو الله في الجامع، وبعد شهر جاءتني فرصة الالتحاق بكلية كامبرلي الملكية في إنجلترا، وهي أفضل كلية عسكرية عالميًا، حسيت وقتها ان ربني سمعنى واستجاب لى واداني حاجة أفضل».

وأشار إلى أن نجاحه في حياته يعود إلى رضا الله عنه، مشيرًا إلى أن «عملت خير كتير في حياتي، وفي مرة قاعد في الأوبرا فلقيت ست كبيرة جاتلي وقالتلي: (إنت اللي خلتني أحج)، لأني لما كنت في الشئون المعنوية للقوات المسلحة كنت مسئول عن الحج والعمرة لأسر الضباط، ومفيش ضابط ولا حد من أسر الشهداء طلب حج لوالدته إلا وسفرتهم. في الفترة دي حسيت إني قريب من ربنا وراضي عني، ومقفلتش بابي في وش حد أبدًا».

أنه «قضيت 7 سنوات في الشئون المعنوية، وفي كل احتفالات أكتوبر للضباط والعاشر من رمضان لأسر الشهداء، في مرة أحد الضباط كلمني وقال إن في ست ثرية جدًا عايزة تساعد أسر الجنود مش الضباط، وفعلًا حضرت معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال ست سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، أولادها طبيبان في دبي وأمريكا وبنت في مصر، وبعد ما خرجت بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها أم الشهداء، سألتها عن أحوالها فقالت لي: (أنا في دار مسنين).

واستطرد: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها،  إلى أن جاءني اتصال من الدار ليبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم تابعت الجنازة وحدي، تلك السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعوت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت من طريق صلاح سالم».

مقالات مشابهة

  • دميترييف: موسكو وواشنطن بدأتا مناقشات بشأن المعادن والمشاريع في روسيا
  • السوداني يطلق الأعمال التنفيذية لمشروع كلية طب الأسنان بجامعة ميسان
  • شكري مجاهد يفوز بجائزة رفاعة الطهطاوي للترجمة تقديرًا لمشروعه المتكامل
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في حفل تخرج كلية اللاهوت المعمدانية الكتابية
  • تكثيف الحملات البيطرية لضبط الأسواق والتأكد من جودة المنتجات المقدمة المواطنين
  • 5 أنواع شاي تعدل مستويات السكر
  • اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم
  • «النقل المتكامل» يعلن مواعيد خدماته خلال عطلة الفطر
  • خلال إجازة العيد | مواعيد فحص المقبلين على الزواج في كفر الشيخ
  • بالقانون.. حالات تترتب عليها المسئولية الطبية بسبب الخطأ الطبى