حزب «تحيا مصر إرادة شعب» يشارك بمعرض فرص بلدنا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
شارك الدكتور عزت البربري، رئيس حزب:"تحيا مصر إرادة شعب" على رأس وفد رفيع المستوى من قيادات الحزب، بحضور الدكتور خالد عنان الأمين العام للحزب في فاعليات معرض "فرص بلدنا" الذي انطلقت فعالياته تحت رعاية المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة، وبحضور عدد من رجال الأعمال والمستثمرين والمسئولين.
وقال الدكتور خالد عنان الأمين العام للحزب، أنه تأتي المشاركة في هذا المعرض أملاً في تقديم الأفضل والأحدث والأكثر ثراءً للأجيال القادمة من أبناء شعبنا العظيم، وضم الوفد كلاً من الدكتورة هناء الجوهري، الدكتورة سهير عبد الكريم، الدكتورة إيناس بدوي، الدكتورة مروة سند.
وأضاف الدكتور خالد عنان الأمين العام للحزب، إن المعرض يحظى بمشاركة 40 شركة صناعية مختلفة تمثل عدد كبير من القطاعات الإنتاجية، ويهدف المعرض إلى توفير المكون المحلي ضمن خطوات برنامج تعميق التصنيع المحلي وتحقيق التكامل الصناعي بين القطاعات الصناعية المختلفة للعمل على توفير احتياجات الصناعة المحلية وزيادة تنافسية المنتجات المصرية مما يساهم في تعزيز تنافسية المنتج المصري إقليميًا ودوليًا، وكذلك إطلاق التعاون مع أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا من خلال بنك الابتكار الصناعي وإطلاق عدد من "التحديات الصناعية" لتكون المبادرة بوابة المشروعات البحثية القابلة للتنفيذ صناعياً بما يعود بالنفع علي الصناعة المصرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معرض فرص بلدنا
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يصل إلى أذربيجان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى أذربيجان للمشاركة في الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP29) لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه كان في استقبال أنطونيو جوتيريش في مطار حيدر علييف الدولى، تيمور موساييف، وزير الصحة الأذري، إلى جانب مسؤولين آخرين.
وهناك انقسام حاد بين البلدان الغنية والنامية حول حجم التعهدات الجديدة التي من المقرر أن تحل محل تعهد قدمته البلدان المتقدمة في 2020، وتأخرت في الوفاء به عامين، بتوفير 100 مليار دولار سنويًا لتمويل مواجهة تغير المناخ.
ومن بين نقاط الخلاف الرئيسية التي برزت في المفاوضات على مدى الأيام الثمانية الماضية هي من أين ستأتي مئات المليارات - أو ربما تريليونات الدولارات التي تقول الدول النامية إنها تحتاجها للتكيف مع مناخ سريع الذي ترتفع درجة حرارته بوتيرة سريعة: من حكومات الدول الغنية أو البنوك متعددة الأطراف أو القطاع الخاص.