أصدر اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، القرار رقم 338 لسنة 2024، بحركة تنقلات محدودة بين رؤساء القرى بمركز ومدينة كفر الشيخ، وذلك بما يصب في صالح العمل وكذا ضخ دماء جديدة في القرى.

أسماء المكلفين الجدد

وشمل القرار تكليف محمد توفيق حسن مبارك، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية الحمراوي، وبسيوني محمد عبد الفتاح بسيوني، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية متبول، ومحمد عبد السلام أحمد أبو شعيشع، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية إسحاقة، وناهد كمال إبراهيم محمد، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية الشمارقة، ومرتضى علي إسماعيل قنديل، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية المرابعين، وجمال عبد العزيز إسماعيل السيد، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية الحلافي، ومحمود محمد محمود شاهين، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية الخادمية.

كما تضمن القرار تكليف نادية عبد اللطيف أحمد إبراهيم، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية منشة الشرقية، وحاتم محمود إبراهيم الطراوي، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية الحمراء، وعبد العظيم محمد أحمد الهني، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية محلة القصب، وهبة محمد عبد اللطيف شعيشع، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية دقميرة، وأشرف محمود محمد حسن، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية أريمون، وسعد محمد إبراهيم غنيم، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية صندلا، وعلي عبد السميع علي رضوان، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية دقلت، ومحمد رمضان سعد بديوي، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية كفر المنشي، وطارق محمد السيد، رئيسًا للوحدة المحلية لقرية محلة موسى.

الارتقاء بمستوى العمل بالجهاز الإداري

يأتى ذلك في إطار حرص محافظ كفر الشيخ، على الارتقاء بمستوى العمل بالجهاز الإداري، وسرعة إنجاز المهام داخل الوحدات المحلية القروية بمركز ومدينة كفر الشيخ، بما يُساهم بشكل كبير في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كفر الشيخ حركة تنقلات محدودة مركز ومدينة كفر الشيخ محافظة كفر الشيخ محافظ كفر الشيخ کفر الشیخ

إقرأ أيضاً:

البطريرك ميناسيان: ندعو القوى السياسية إلى اختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة

وجّه البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك رسالة بمناسبة عيد الاستقلالجاء فيها:

نحتفل اليوم بعيد الاستقلال، لكن هذا الاحتفال يمرّ علينا في وطن معذّب، مجروح ومتألم، عانى وما زال يعاني من آثار الحروب، التي دمرت بنيته، وأثقلت كاهل أبنائه. نزيف المعارك لا يزال يترك أثره في قلوبنا وفي شوارعنا، وايضا تهجير العائلات والشهداء الذين سقطوا. في هذه اللحظة، نحتاج أن نجدد العزم والإرادة لنعيد بناء هذا الوطن من ركام الألم، وأن نضع نصب أعيننا رسالة السلام والمصالحة التي ستقودنا إلى مستقبلٍ مشرق.

هذه الجراحات  تستصرخ ضمائرنا، وتدعونا جميعًا – مواطنين وقادة – للوقوف صفًا واحدًا لإيقاف هذا النزيف، ولتضميد جراح الوطن عبر المصالحة وبناء أسس الوحدة الحقيقية. فلا يمكن أن يُستعاد الاستقلال بمعناه العميق، إذا استمر شبح الحرب والانقسام يخيم على سمائنا.

في تاريخنا القريب، شهدت ساحة الشهداء لقاءً تاريخيًا، حيث توافد قادة هذا الوطن كافة، بلا استثناء، للترحيب بالكاردينال أغاجانيان، الذي كان يدعو بكل محبة إلى المصالحة وتوحيد اللبنانيين. لقد جسّد الكاردينال بمواقفه ورسائله روح الحوار والوحدة، وعمل على تقريب القلوب وإعلاء مصلحة الوطن فوق كل اعتبار. إن استعادة هذا النهج والعمل بروحه، هو ما نحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى لنعيد اللحمة الوطنية ونمضي في مسيرة المصالحة الحقيقية.

إن غياب رئيس للجمهورية هو جرح مفتوح في قلب الوطن، وعقبة كبيرة أمام مسيرتنا نحو الاستقرار والازدهار. إن انتخاب الرئيس ليس مجرد استحقاق دستوري، بل هو مسؤولية جماعية تقع على عاتق كل من يدرك أهمية إعادة بناء مؤسسات الدولة وتثبيت الاستقرار. الحياة الدستورية هي العمود الفقري للدولة، ومن دونها يتعثر كل جهد لإصلاح البلاد وإنعاشه. لذا، بصفتنا الروحية ندعو جميع القوى السياسية إلى وضع خلافاتها جانبًا، والعمل معًا، بإخلاص وتجرد، لاختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة ويسعى لتحقيق الخير لجميع اللبنانيين. إن لبنان يحتاج إلى قيادة وطنية جامعة، تعمل من أجل السلام الداخلي والتفاهم، وتعيد إحياء مؤسسات الدولة وتفعيل دورها في خدمة الشعب.

لا يمكن للبنان أن ينهض إلا بروح وطنية تجمعنا وتلهمنا لبذل الجهد في سبيل المصلحة العامة، بعيدًا عن الحسابات الضيقة والمصالح الشخصية. نحن بحاجة إلى أن نحب الوطن لأجل الوطن، لا لأجل مكاسب آنية أو منافع خاصة. وحين نضع مصلحة لبنان فوق كل اعتبار، سنتمكن من بناء مستقبل يليق بتضحيات الأجيال السابقة وآمال الأجيال القادمة.

لبنان يحتاج اليو
م أكثر من أي وقت مضى إلى قادة يعملون يدا واحدة، وقلبا واحدا، وإرادة واحدة لتحقيق الخير لجميع أبنائه. في هذه اللحظات العظيمة، أذكركم برموز ثقافتنا وهويتنا، بفيروز التي توحّدنا بصوتها في كل المناسبات، وبمدينة بعلبك التي تقف شاهدةً على عراقة هذا الوطن وجماله. دعونا نعمل معًا، نحن اللبنانيين، متكاتفين، لنبني المستقبل الذي نحلم به، ولنجعل من الاستقلال واقعًا يوميًا نعيشه، لا مجرد ذكرى نحتفل بها.

نرفع اليوم صلواتنا إلى الله لكي يوحّد القلوب والعقول، ويعيد للبنان مجده واستقلاله الكامل، ليكون وطنًا يسوده السلام، يعمه العدل، وتظلله المحبة.

كل عام وأنتم ولبنان بألف خير، وليبارك الرب وطننا العزيز.

مقالات مشابهة

  • رئيس مركز ومدينة مطاي يتابع حملات النظافة اليومية بالقري والأحياء
  • محافظ سوهاج يكلف رؤساء الوحدات المحلية بمراجعة تراخيص الكافيتريات وقاعات الأفراح
  • عاجل بالأسماء.. حركة تكليفات وتنقلات بأجهزة المدن الجديدة
  • وزيرة التنمية المحلية: انطلاق برنامج إعداد قادة المستقبل بمركز سقارة.. الأحد
  • بالأسماء.. حركة تنقلات وتكليفات بأجهزة عددٍ من المدن الجديدة
  • رئيس مدينة الغردقة يستقبل وفد كنسي في زيارة للوحدة المحلية لمدينة الغردقة
  • حركة تنقلات جديدة في المراكز والوحدات المحلية بمحافظة بالدقهلية
  • السلطة المحلية بالحديدة تدين التهجير القسري لسكان عدد من القرى في المديريات الساحلية
  • البطريرك ميناسيان: ندعو القوى السياسية إلى اختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة
  • محافظ قنا: الانتهاء من مشروع «إدارة محلية مستدامة» لتدريب موظفي الوحدات المحلية