مصطفى الفقي: امتحانات الخارجية من أقوى الاختبارات.. وأبناء سفراء "سقطوا"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى الفقي، الخبير السياسي، إن نميرة نجم عملت معه عن قرب وهى ابنة محام شهير وله باع كبير في السياسة، لافتا إلى أن ياسمين موسى دبلوماسية واعدة وابنة سفير منتدب في منصب مستشار الإمام الأكبر، ولها شقيق دبلوماسي.
الدبلوماسية المصريةوأشار الفقي، خلال لقاء خاص ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن الجهاز الدبلوماسي المصري من ضمن الخمس الأوائل على مستوى العالم، حيث تمتلك الخارجية المصرية خبرة قانونية كبيرة ومحترفة، فدراسة الحقوق ترتبط ارتباطا وثيقا بالدبلوماسية.
وأوضح أن هناك توصيات غير معلنة في اختبارات الخارجية باختيار الشباب ذوي الخلفية القانونية ويجيدون اللغات الأجنبية، لافتا إلى أن السفيرة نميرة نجم اسمها لمع الفترة الأخيرة.
وأكد أن مصر لديها مدرسة دبلوماسية قوية، ولا يمكن الاستهانة بها، وامتحانات الخارجية من أقوى الامتحانات الدبلوماسية، والواسطة محدودة جدا، وهناك أبناء سفراء "سقطوا"، ونجحت إحدى المرشحات ووالدها كان حارسا لأحد العقارات، مضيفا: "كان يطلق على عمرو موسى البلدوزر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى الفقي الامام الاكبر الدبلوماسية المصرية
إقرأ أيضاً:
قصة أول زيارة خارجية للملك فيصل: مهمة دبلوماسية في سن الرابعة عشرة .. فيديو
الرياض
كشف الباحث أحمد العيدي، عن تفاصيل أول زيارة خارجية قام بها الملك فيصل – رحمه الله – عندما كان في الرابعة عشرة من عمره، حيث توجه إلى الهند عام 1919 بعد انتصار بريطانيا في الحرب العالمية الأولى.
وأوضح العيدي خلال لقائه في برنامج “الليوان”، أن ملك بريطانيا آنذاك وجه دعوة لعدد من الدول الصديقة لزيارة لندن، وكان من بينها الكويت والبحرين وسلطان نجد في تلك الفترة، الملك عبد العزيز – طيب الله ثراه.
غير أن الملك عبد العزيز وجد نفسه في موقف صعب، إذ لم يكن يستطيع مغادرة نجد بسبب الأوضاع السياسية المعقدة، بالإضافة إلى وفاة ابنه الأكبر الأمير تركي الأول، ما جعله يقرر إرسال الأمير فيصل ممثلًا له في هذه الرحلة المهمة.
ورافق الأمير فيصل في هذه المهمة عبدالله حسن القصيبي، رغم معارضة البريطانيين لمشاركته، إلا أن الملك عبد العزيز أصر على ضمه إلى الوفد.
وكشفت التقارير الإنجليزية آنذاك أن القصيبي كان يتمتع بذكاء حاد وذهن متقد، وهو ما لم يرق للبريطانيين.
تلك الزيارة كانت نقطة تحول في مسيرة الملك فيصل، حيث اكتسب خلالها خبرة دبلوماسية مبكرة شكلت جزءًا من شخصيته القيادية في المستقبل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/3MAbQevqZAKKCtGx.mp4إقرأ أيضًا
صورة نادرة للملك عبدالعزيز على يخت المحروسة خلال زيارته لمصر قبل 79 عامًا