حظك اليوم.. توقعات برج الحوت الأربعاء 28 فبراير 2024
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
مع سطوع شمس كل يوم جديد على وجه الأرض، تزداد عمليات البحث عبر الانترنت عن كل ما يجلب الاستبشار لأن يكون القادم أجمل لكل البشر، وعليه تزداد التوقعات بأن تحمل الأيام القادمة المزيد من الخير، وتكثر الآمال بالبحث عن حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية وتوقعات الأبراج 2024.
ونوفر لكم في بوابة الفجر الالكترونية حظك اليوم الأربعاء 28 فبراير 2024
وتوقعات الأبراج اليومية على الصعيد المالي والعاطفي والصحي والمهني.
ويعبر الكثيرون عن آمالهم بأن تكون حظوظهم في تلك الأيام، أفضل من سابقها خلال العام الحالي 2024، حيث تضج محركات البحث عبر الشبكة العنكبوتية بأسئلة حول توقعات الأبراج 2024.
توقعات برج الحوت
تفرح بعلاقة جديدة وتتمتع بأوقاتك وتلتقي بمن يثير اهتمامك وانتباهك وتكون سعيدا جدا. مسائل شخصية مربكة تشتّت أفكارك، وقد يحصل ذلك من خلال مشكلة للشريك العزيز عليك. تثير مسألة صحية دقيقة انتباهك إلى أنك مهمل بحق وضعك الصحي، فتقرر الاهتمام به.
على الصعيد العاطفي
بالنسبة إلى أمورك العاطفية تعرف صخباً، وحياة متحركة وملونة بمناسبات واجتماعات تفوق توقعاتك
على الصعيد المهني
التفكير بشكل منفرد والتغريد خارج السرب قد يجعلك تتخذ قرارات تستغرق وقتاً أكثر من المعتاد للوصول إلى القرار الصحيح.
على الصعيد الصحي
إذا حصلت على إجازة، عليك التوجه إلى أي مكان يشعرك بالراحة جسدياً وصحياً
صفات برج الحوت
يتصف مواليد برج الحوت بعدد من الصفات تميزيهم عن غيرهم من الأبراج الأخرى كما أن برج الحوت يعد أحد الأبراج المائية ومن أهم صفاته:يتميز مواليد برج الحوت بالخيال الواسع، والقدرة على الإبداع، فغالبا ما يمتلكون مواهب متعددة ويتألقون بها نتيجة سعة خيالهم.
العاطفة:
مواليد برج الحوت حساسين بشكل مفرط، وهو ما يجعلهم يتعاطفون مع من حولهم بسهولة وتغلبهم مشاعرهم دائمًا.
الإيثار: يمتلك مواليد برج الحوت قدرا كبيرا من الإيثار، وهو ما يجعلهم عرضة للاستغلال من جانب الآخرين، وقد يتحول بعضهم إلى شخصيات أنانية بسبب من يتعرضون له من استغلال.
الكرم:
مواليد برج الحوت يتميزون بالكرم والسخاء مع من حولهم على المستوى المادي والمعنوي ويكونوا بمثابة سند وعون لمن حاولهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برج الحوت حظك اليوم الابراج توقعات برج الحوت صفات برج الحوت موالید برج الحوت على الصعید
إقرأ أيضاً:
آياتا: 2.6% زيادة في السفر الجوي خلال فبراير 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) إحصائية شهرية حول الطلب العالمي على السفر الجوي لشهر فبراير 2025، مؤكدا ارتفاع إجمالي الطلب بنسبة 2.6% مقارنةً بشهر فبراير 2024.
وارتفعت السعة الإجمالية، مُقاسة بعدد المقاعد المتاحة لكل كيلومتر (ASK)، بنسبة 2.0% على أساس سنوي، وبلغ معامل الحمولة في فبراير 81.1% (+0.4 نقطة مئوية مقارنةً بشهر فبراير 2024)، كما ارتفع الطلب الدولي بنسبة 5.6% مقارنةً بشهر فبراير 2024، وارتفعت السعة بنسبة 4.5% على أساس سنوي، وبلغ معامل الحمولة 80.2% (+0.9 نقطة مئوية مقارنةً بشهر فبراير 2024).
وقال التقرير: "انخفض الطلب على السفر الداخلي بنسبة 1.9% مقارنةً بشهر فبراير 2024، وانخفضت السعة بنسبة 1.7% على أساس سنوي. وبلغ معامل الحمولة 82.6% (-0.2 نقطة مئوية مقارنةً بشهر فبراير 2024).
وقال ويلي والش، المدير العام لاتحاد النقل الجوي الدولي (IATA): "بينما تباطأ نمو حركة النقل الجوي في فبراير، يُمكن تفسير جزء كبير من هذا التباطؤ بعوامل منها السنة الكبيسة ورأس السنة القمرية الجديدة، حيث انخفضا في يناير مقارنةً بفبراير من العام الماضي، وقد بلغت حركة النقل الجوي في فبراير أعلى مستوياتها على الإطلاق، ومن المتوقع أن يستمر عدد الرحلات المجدولة في الارتفاع خلال شهري مارس وأبريل، ولكن علينا أن نراقب عن كثب التطورات في أمريكا الشمالية، التي شهدت انخفاضًا في حركة النقل الجوي المحلية والدولية".
وتابع والش: "ذكّرنا إغلاق مطار هيثرو مؤخرًا بأن نظام حقوق المسافرين الحالي المعمول به في أوروبا والمملكة المتحدة غير مُجدٍ.د، فالتكاليف السنوية للتعويضات والرعاية والمساعدة تصل إلى مليارات الدولارات، ولحسن الحظ، أدركت الرئاسة البولندية للاتحاد الأوروبي أن هذا يُعيق القدرة التنافسية الأوروبية، وهي تُجري حاليًا إصلاحاتٍ ضروريةً وطال انتظارها للقرار رقم 261".
ولفت: "ورغم أن العديد من الإصلاحات المقترحة المعقولة، إلا أن الحزمة لا تُقدم حلًا حقيقيًا، فحتى مع هذه الإصلاحات، سيظل القرار رقم 261 يستهدف شركات الطيران بعقوبات، حتى لو كان السبب الجذري للتأخير هو حادثٌ في البنية التحتية خارج عن سيطرتها كما رأينا في مطار هيثرو، فعلى مدى عقدين من العمل بالقرار رقم 261، لم يُلاحظ أي انخفاض في حالات التأخير، لأن مُقدمي البنية التحتية -المطارات- لا يملكون حافزًا لتحسين أدائهم، وللأسف، بالنسبة للمسافرين الأوروبيين، من المُرجح أن نرى هذا يُكرر نفسه في موسم ذروة السفر هذا الصيف، لذا يجب أن يضمن الإصلاح الحقيقي للقرار رقم 261 أن يكون لجميع الأطراف المسؤولة عن التأخير مصلحةٌ في العواقب".
وأفاد تقرير الاتحاد، بأنه تباطأ نمو إيرادات الركاب لكل كيلومتر إلى 5.6% في فبراير على أساس سنوي، بانخفاض عن 12.3% في يناير، ومع ذلك، فإن هذا النمو يعني أن جميع المناطق باستثناء أمريكا الشمالية سجلت مستويات قياسية من الطلب في فبراير.
وحققت شركات الطيران في منطقة آسيا والمحيط الهادئ زيادة في الطلب بنسبة 9.5% على أساس سنوي، وزادت السعة بنسبة 8.3% على أساس سنوي وبلغ معامل الحمولة 85.7% (+0.9 نقطة مئوية مقارنة بفبراير 2024).
وشهدت شركات الطيران الأوروبية زيادة في الطلب بنسبة 5.7% على أساس سنوي، وزادت السعة بنسبة 4.9% على أساس سنوي، وبلغ معامل الحمولة 75.5% (+0.5 نقطة مئوية مقارنة بفبراير 2024).
كما شهدت شركات الطيران في الشرق الأوسط زيادة في الطلب بنسبة 3.1% على أساس سنوي، وزادت السعة بنسبة 1.3% على أساس سنوي، وبلغ معامل الحمولة 81.9% (+1.4 نقطة مئوية مقارنة بشهر فبراير 2024).
فيما شهدت شركات الطيران في أمريكا الشمالية انخفاضًا في الطلب بنسبة -1.5% على أساس سنوي. وانخفضت السعة بنسبة -3.2% على أساس سنوي، وبلغ معامل الحمولة 78.9% (+1.3 نقطة مئوية مقارنة بشهر فبراير 2024).
وشهدت شركات الطيران في أمريكا اللاتينية زيادة في الطلب بنسبة 6.7% على أساس سنوي. وارتفعت السعة بنسبة 9.9% على أساس سنوي. وبلغ معامل الحمولة 81.7% (-2.5 نقطة مئوية مقارنة بشهر فبراير 2024).
في حين شهدت شركات الطيران الأفريقية زيادة في الطلب بنسبة 6.7% على أساس سنوي، وارتفعت السعة بنسبة 4.0% على أساس سنوي. وارتفع معامل الحمولة إلى 75.3% (+2.0 نقطة مئوية مقارنة بشهر فبراير 2024).
يأتي ذلك فيما انخفضت إيرادات الركاب لكل كيلومتر محليًا بنسبة 1.9% مقارنةً بشهر فبراير السابق، وظلت عوامل الحمولة شبه مستقرة (-0.2 نقطة مئوية)، ويُرجَّح أن يكون انخفاض حركة المرور في الصين (-3.2%) ناتجًا عن حلول عطلة رأس السنة القمرية الجديدة في يناير من هذا العام مقارنةً بفبراير 2024.
ومن المرجح أن يكون تراجع ثقة المستهلك الأمريكي قد ساهم في انخفاض حركة المرور المحلية الأمريكية بنسبة 4.2%. واستمر الطلب القوي في الهند (+13.2%)، حيث بلغ عامل الحمولة 90.3% (+1.4 نقطة مئوية مقارنةً بفبراير 2024).