«قطر للبحوث» يسلط الضوء على الابتكار
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
شارك مجلس قطر للبحوث والتطوير والابتكار في قمة الويب قطر 2024 باليوم الأول بتشكيلة من الجلسات الفعالة التي شهدت مشاركة مجموعة من خبراء الصناعة وقادة الفكر من جميع أنحاء العالم، حيث شارك في الجلسات متحدثون بارزون وقادة البحوث والتطوير والابتكار في قطاعات مختلفة.
وتضمنت الجلسات مناقشات شيقة وعروضًا تقديمية متميزة حول موضوعات مهمة وضرورية لتعزيز الابتكار ومبادرات البحث والتطوير.
قدمت هذه الجلسات رؤى ثمينة حول رعاية الشركات الناشئة، والوصول إلى فرص التمويل، والاستفادة من التكنولوجيا لإحداث تأثير مجتمعي.
وقد أثار الكشف عن اندماج دروبي هيلث وسميت فيت حماس الحضور، في حين أكدت المناقشات حول البنية التحتية للبحوث والتطوير والابتكار في قطر على التزام الدولة نحو الابتكار. وتوج اليوم بجلسة نقاش أكدت على أهمية دعم الابتكار في التعليم لمواجهة التحديات العالمية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر مجلس قطر للبحوث قمة الويب الابتکار فی
إقرأ أيضاً:
أين قانون الإرهاب…إعلاميون وقادة سياسيون يشيدون بالإرهاب ويحرضون الشباب على الإقتداء بإبن زاكورة لي سخن عليه راسو
زنقة 20. الرباط
أشاد عدد من القادة السياسيين خاصة من التيار الإسلامي واليساري المتطرف بالمغرب، بالعمل الإرهابي الذي قام به شاب من أصل مغربي مقيم بالولايات المتحدة، حينما أقدم على السفر إلى إسرائيل لطعن مواطنين بالشارع العام قبل أن يلقي حتفه.
إعلاميون مغاربة بدورهم إنهرطوا في حملة الإشادة بالأعمال الإرهابية وشرعوا في التحريض وتجييش الشباب العاطل على الإقتداء بشاب زاكورة الذي وصفوه بالبطل ودعوا شباب المغرب من عمره بالإقتداء به.
مغاربة إستغربوا في تدوينات لهم على شبكات التواصل الإجتماعي، صمت السلطات الأمنية والقضائية في وجه هذا التجييش والتحريض الخطير على الإرهاب، خاصة وأن هذا التحريض إنتقل بسرعة البرق إلى صفوف عدة قطاعات كالسياحة، حيث نقل أحد المرشدين السياحيين على حسابه على الفيسبوك أنه يفتخر بشاب زاكورة وهو ما ينذر بأعمال إرهابية ستستهدف السياح الأجانب والإسرائيليين على وجه الخصوص من طرف أمثال هؤلاء.
وفي تطور خطير، نشر صحافي مغربي مقالك إعتبر فيها أن ما قام به الشاب المغربي هو عمل فدائي داعياً إلى تفجير الأنفاق والقطارات والاقتداء بما قال “أنهم أجدادنا”.
ويتخوف المتتبعون من أن تصبح الإشادة بالإرهاب والدعوة إلى الأعمال الإرهابية أمراً عادياً خاصة وأن من يدعو إلى هذا هم من الساسة و الإعلاميين دون أن تحرك النيابة العامة ساكناً.