«خلطة العفريت».. وصفة سحرية لتنظيف السيراميك في أقل من 5 دقائق
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تعد البقع الصعبة على السيراميك من التحديات التي تواجه السيدات عند تنظيف المنزل، حيث يصعب تنظيفها بسبب الدهون وغيرها، لذلك تبحثن عن وصفات سحرية لتنظيفه حتى يظهر بالشكل اللائق لها ولأسرتها ومنزلها.
خلطة العفريت لتنظيف السيراميكيُعد السيراميك من أكثر الأماكن التي تتعرض إلى الدهون وقد يصعب تنظيفها، وهو ما يسبب حرج كبير لربة المنزل أمام ضيوفها.
ووفق ما نشره موقع «AA floors» هناك وصفة سحرية، أُطلق عليها «خلطة العفريت» وتتوفر جميع مكوناتها في المنزل، وقد تُرمى أيضًا في القمامة، إلا أنها يمكن أن تحافظ على نظافة السيراميك وإزالة الدهون من عليه.
ويمكن تحضير الوصفة السحرية «خلطة العفريت»، عن طريق بعض المواد المتوفرة في المنزل، والتي تتكون من أي نوع سائل تنظيف «خاص بالمواعين»، مسحوق غسيل بودرة، النشا، بطاس، كلور أبيض، وأخيرًا قشر فاكهة اليوستفندي، وقشر الليمون.
ولتحضير الوصفة السحرية أو خلطة العفريت، التي يمكن من خلالها إزالة الدهون من السيراميك، وخاصة في المطبخ، عليك اتباع التالي:
- نحضر إناء فارغ لخلط المكونات.
- إحضار قشر ما يقرب من 5 حبات من فاكهة اليوستفندي وليمون، ووضعهما داخل الإناء ومن ثم تزويدها بالماء حتى تغطى تماما، وتركها على نار هادئة حتى درجة الغليان.
- بعد مرور عدة دقائق من غليانها يتم تبريدها، وتخلط قشور اليوستفندي والليمون في الخلاط، ومن ثم يتم تصفيتها ما يقرب من 3 مرات، حتى يظل منها العصارة فقط.
- بعد الانتهاء من خلطها وتركها عدة دقائق «ترتاح»، يتم إضافة 3 ملاعق من النشا، ومعلقة كبيرة من المادة الكاوية «بطاس»، فضلًا عن إضافة نصف كوب من سائل التنظيف والمسحوق البودرة، والكلور الأبيض على حسب الحاجة.
يتم رش الخليط على الحائط وتركه لمدة 5 دقائق، وبعد الانتهاء من تنظيفها يتم استخدام قطعة من القماش «فوطة» ومسح المنطقة جيدًا، وتكرار هذا الأمر في جميع المناطق المراد تنظيفها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنظيف السيراميك
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن أهمية ممارسة رياضة الجري وتأثيرها على الصحة العامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون من جامعة قوانغتشو الطبية بالصين عن أهمية ممارسة رياضة الجري وتأثيرها على الصحة العامة وفقا لما نشرته مجلة "نيويورك بوست".
ويقول الخبراء الصحيون إن الجري المنتظم يقلل خطر الإصابة بتسعة أنواع من السرطان كما أنه يساعد على خفض التوتر ويحسن المزاج ويقلل أعراض الاكتئاب والقلق وإن حلقة الإصابات تحدث عندما تدفع نفسك بقوة أو بسرعة تفوق قدراتك ما يؤدي إلى إصابات تعيق تقدمك وتجعل أهدافك للياقية تبدو بعيدة المنال وهذا الخطر لا يهدد المبتدئين فقط بل حتى المحترفين الذين يحاولون الحفاظ على سرعاتهم السابقة مع تقدمهم في العمر.
ويشرح جيوسيبي كارونا مدرب اللياقة البدنية أن السرعة والمسافة المناسبة للبدء تعتمد على عدة عوامل مثل الجنس والعمر ومستوى اللياقة وحتى نوع الطعام الذي تتناوله قبل الجري ويضيف أن سرعة 5:35 إلى 6:15 دقيقة لكل كم (ما يعادل 9-10 دقائق للميل) تعتبر جيدة للعدائين الهواة أما العداء التنافسي فيهدف إلى تحقيق أقل من 4:20 دقيقة لكل كم (أقل من 7 دقائق للميل) بينما يحقق العداء المحترف (النخبوي) أقل من 3:10 دقائق لكل كم (أقل من 5 دقائق للميل) كما تعكس هذه الأوقات متوسط سرعة العداء المتوسط لكل كيلومتر بناء على الفئة العمرية والجنس وهذه الأوقات تعد مرجعية ويمكن أن تختلف قليلا حسب مستوى اللياقة الفردية.
واظهرت نتائج الدراسة :أن أولئك الذين حققوا أهداف منظمة الصحة العالمية المتمثلة في 150 دقيقة على الأقل من التمارين المعتدلة أسبوعياً يتمتعون بصحة أفضل .
كما وجدوا أن أولئك الذين لا يمارسون تمارين رياضية كافية وينامون خارج الإرشادات الموصى بها لديهم مخاطر أعلى بنسبة 69٪ للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية و21٪ خطر أعلى للوفاة من السرطان وأن هذه المخاطر تختفي مع مستويات معتدلة أو عالية من التمارين وفقاً للنتائج المنشورة في مجلة الجمعية الأوروبية لأمراض القلب.
وقال الدكتور جيهوي زانج من جامعة قوانغتشو الطبية بالصين : تشير نتائجنا إلى أن الجهود التي تبذل لتعزيز الصحة تلك التي تتطلب نشاطاً بدنياً ونوماً أفضل قد تكون أكثر فاعلية في منع أو تأخير الوفاة المبكرة لدى البالغين في منتصف العمر وكبار السن من التركيز على سلوكٍ واحد بمفرده سيحصل الناس دائماً على كميات صحية أفضلى حيث أن الجري يحسن كفاءة القلب ويزيد سعة الرئتين ما يقلل معدل ضربات القلب وضغط الدم.
وعلى عكس الاعتقاد الشائع ولا يؤذي الجري الركبتين بل يقوي العظام والمفاصل وقد أظهرت دراسات أن الجري المنتظم يقلل خطر الإصابة بتسعة أنواع من السرطان كما أنه يساعد على خفض التوتر ويحسن المزاج ويقلل أعراض الاكتئاب والقلق.
ويمكن أن يضيف الجري المنتظم سنوات إلى حياتك حيث أظهرت دراسة أن 75 دقيقة من الجري أسبوعيا قد تضيف 12 عاما إلى متوسط العمر الافتراضي.
تقرير يتناول وضع أطفال لبنان... هذا ما فعلته الحرب بهم