متابعة بتجــرد: مع انتشار أخبار تفيد بأن علاقة الممثل براد بيت بمصممة المجوهرات إينس دي رامون تتخذ منحى أكثر جدّية، كشف مصدر مطلع أن أنجلينا جولي وجهت تحذيراً واحداً لحبيبة طليقها وهي أن تبتعد عن أطفالهما.0 seconds of 0 secondsVolume 0% 

وأشار المصدر في حديث حصري لموقع In Touch أن جولي لا تزال تسيطر على بيت، كاشفاً أنها لا تسمح لأطفالهما بقضاء بعض الوقت مع إينيس مضيفاً: “لا شك في أن إينيس تريد مقابلة الأطفال، ولكنها تعلم أنّه على براد أن يفعل كل ما يلزم لرؤيتهما دون أن تُحدث أنجلينا أي مشكلات”.

وكانت مجلة People قد ذكرت في 15 شباط (فبراير) أن إينيس انتقلت للعيش مع براد، 60 عاماً، بعد ما يقرب من عامين من المواعدة. إلا أن شاهد عيان كشف لموقع In Touch أن مصممة المجوهرات تغادر منزل بيت في لوس فيليز، كاليفورنيا، قبل حوالي 20 دقيقة من وصول أطفاله لقضاء بعض الوقت مع والدهم، وهذا يضمن ألا يلتقي الأطفال مع حبيبة والدهم التي تعيش معه في المنزل.

يذكر أن الثنائي يتشاركان 6 أطفال هم مادوكس (21 عاماً) وباكس (19 عاماً) زاهارا (18 عاماً) شيلوه (17 عاماً)، والتوأم نوكس وفيفيان (15 عاماً).

وبعد زواج دام سنوات عديدة، قرر الثنائي الانفصال في أيلول (سبتمبر) 2016، وفي كانون الأول (ديسمبر) 2016 حصلت أنجلينا على الحضانة الكاملة لأطفالها القاصرين، بينما مُنح براد حقوق الزيارة.

main 2024-02-27 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

موانئ عدن ترفض إجراءات جهاز مكافحة الإرهاب بشأن التعميم المسبق للبضائع 

أعلنت مؤسسة موانئ خليج عدن رفضها للإجراءات التي فرضها جهاز مكافحة الإرهاب بشأن التصريح المسبق للبضائع والشحنات القادمة إلى الموانئ اليمنية، مؤكدة أن الجهاز ليس الجهة المختصة بإصدار مثل هذه القرارات. 

 

وجاء في تعميم صادر عن المؤسسة تابعه " الموقع بوست"، أن على جميع الوكلاء الملاحيين والمستوردين والمصدرين عدم التعامل مع المنصة التي أطلقها جهاز مكافحة الإرهاب، محذرة من أن الجهات غير الملتزمة ستتحمل تبعات عقابية قد تصل إلى إيقاف الأنشطة الملاحية في ميناء عدن. 

 

وأشارت المؤسسة إلى أن جميع التعليمات المتعلقة بتنظيم العمل في الموانئ تصدر فقط عن مؤسسة موانئ خليج عدن، داعية الشركات الملاحية والمستوردين إلى عدم الالتفات إلى أي توجيهات صادرة من جهات غير مختصة. 

 

وكان جهاز مكافحة الإرهاب قد أعلن في وقت سابق عن فرض إجراءات جديدة، من بينها الحصول على شهادة مرجعية (ACD) ودفع رسوم تتراوح بين 100 و150 دولارًا لكل حاوية، مبررًا ذلك بأنه يهدف إلى تعزيز سلامة وأمن الموانئ البحرية اليمنية، وهو ما قوبل باعتراض واسع من الجهات الرسمية والمستوردين. 

 

وتأتي هذه القرارات وسط انتقادات واسعة من ناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اعتبروا أنها تمثل شكلاً جديدًا من الجبايات التي تفرضها قوات المجلس الانتقالي الجنوبي على النشاط التجاري، مؤكدين أن مثل هذه الإجراءات غير القانونية تزيد من الأعباء الاقتصادية على التجار والمستهلكين.


مقالات مشابهة

  • موانئ عدن ترفض إجراءات جهاز مكافحة الإرهاب بشأن التعميم المسبق للبضائع 
  • عملية سطو مسلح تطال شاحنة براد تنتهي بسرقة نحو 50 مليون دينار جنوبي العراق
  • دول عربية وإسلامية ترفض استقبال الاسرى الفلسطينيين المبعدين 
  • عبدالخالق سيف: مسلسل طريق إجباري عمل كبير لإثنين من المخرجين
  • تركيا ترفض خطط ترامب لنقل فلسطينيو غزة إلى مصر والأردن
  • بعد 19 عاما من الفراق .. توأم يلتقي عبر تيك توك لأول مرة
  • سلوفينيا ترفض التهجير القسري للفلسطينيين إلى مصر والأردن
  • لا للتهجير
  • الاستخبارات الفرنسية تُحذّر من الأشكال الجديدة للتهديد الإرهابي
  • دول عربية ترفض بشدة أي محاولات لتوطين أو تهجير الفلسطينيين من غزة