أمينة خليل توضح سبب غيابها عن دراما رمضان
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقاء لها ضمن برنامج “عرب وود”، تحدّثت الفنانة أمينة خليل عن تفاصيل حضورها أسبوع الموضة في باريس، وحبّها منذ الطفولة للموضة، وكشفت الأسباب التي أدت إلى ابتعادها عن دراما رمضان المقبل.
وعن تجربتها مع أسبوع الموضة، قالت أمينة: “كانت تجربة حلوة جداً وكان حلم بالنسبة لي أحضر أسبوع الموضة في باريس، ومكنتش بعرف أحضر السنين اللي فاتت لأن كان بيبقى عندي تصوير رمضان”.
أما في خصوص غيابها عن دراما رمضان، فقالت أمينة خليل: “غيابي عن رمضان صعب حتى عليّ أنا كمان دلوقتي في الوقت ده خلاص رمضان كمان كام أسبوع وببقى دايماً أنا في الوقت ده بصوّر وبيبقى إعلان المسلسل بينزل، وفيه حالة حماس يلا عايزين المسلسل ينزل والسنة دي المشاعر جديدة مختلفة غريبة شوية، أنا مش متعودة إني مكونش موجودة لكن بحمد ربنا طبعاً على كل حاجة ومقدرة أوي إن بقى عندي وقت ودي حاجة بقالها كتير أوي محصلتش”. وأضافت: “ودايماً بقول عمري ما هاخد شغل غير لو أنا فعلا مصدقة 100% في اللي أنا بعمله وطالما ملقتش ورق يلمس قلبي أنا مش هشتغل والسنة دي ملقتش حاجة حسيت إنها تستاهل أشتغل وسنة ونرجع لكم تاني السنة الجاية”.
main 2024-02-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
هل يجوز التفرغ للعبادة في رمضان وترك العمل؟ دار الإفتاء توضح
مع حلول شهر رمضان 2025، يطرح كثيرون تساؤلات حول إمكانية التفرغ للعبادة والتوقف عن العمل خلال الشهر الكريم.
وفي هذا السياق، أكد الشيخ أحمد البسيوني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن رمضان هو شهر العبادة والعمل معًا، حيث شهد أحداثًا تاريخية عظيمة مثل معركة بدر وفتح مكة وانتصار العاشر من رمضان.
وأوضح البسيوني، في فيديو نشرته دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية، أن العمل بنية إعفاف النفس والأسرة يعد عبادة، ويكون الأجر مضاعفًا في رمضان، مشيرًا إلى أن المعونة تأتي بقدر الحاجة، والأجر مرتبط بالمشقة.
وأكدت دار الإفتاء أن الشريعة الإسلامية جعلت العمل والعبادة متلازمين، فالعبادة تقرب إلى الله، والعمل الذي يعمر الأرض ويحقق الإصلاح هو طاعة.
وأضافت أن النصوص الشرعية والسيرة النبوية تبين أن رمضان يحث على النشاط والاجتهاد، إذ يعزز الصيام مراقبة الله ويحث الصائم على الابتعاد عن الكسل والتهاون، والسعي لتحقيق القوة والهمة العالية والانتصار على شهوات النفس.
فضل صلاة التسابيح في رمضان
المحافظة على الصلوات المفروضة أو الصلوات المستحبة مثل صلاة التسابيح ، لها فضائل عدة منها:
1.نورٌ للمسلم يوم القيامة، إضافةً إلى أنّها نورٌ له في حياته الدنيا.
2.محو الخطايا وتطهير النفس من الذنوب والآثام، وتكفير السيئات؛ فبالصلاة يغفر الله تعالى ذنوب عبده بينها وبين الصلاة التي تليها، وكذلك تُكفّر ما قبلها من الذنوب.
3.أفضل الأعمال بعد شهادة ألّا إله إلّا الله، وأنّ محمدًا رسول الله.
4.يرفع الله تعالى بالصلاة درجات عبده.
5.تُدخل الصلاة المسلم الجنّة، برفقة الرسول صلّى الله عليه وسلّم. عدّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- انتظار الصلاة رباطًا في سبيل الله تعالى.
6.عدّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أجر من خرج إلى الصلاة بأجر الحاجّ المُحرم.
7.أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة.
8.يُعدّ المسلم في صلاةٍ حتى يرجع إذا تطهّر، وخرج إليها.
9.يُعدّ المُصلّي في صلاةٍ ما دامت الصلاة تحبسه.
10.تبقى الملائكة تُصلّي عليه حتى يفرغ من مُصلّاه.