جنّات ترد لأوّل مرّة على منتقدي أغنيتها “الشمخ الجواني”
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “الحكاية” الذي يقدّمه الإعلامي عمرو أديب على قناة mbc مصر، ردّت الفنانة جنّات على الانتقادات التي طاولت اسم أغنيتها الجديدة “الشمخ الجواني”، مستنكرةً الهجوم عليها، ومؤكدةً أن اسم الأغنية مقتبس من “إفيه” في فيلم “الكيف” للفنان الراحل محمود عبد العزيز.
وقالت جنّات: “أغنية “الشمخ الجواني”، عاجبني الاسم لكنه ضايق ناس كتير والأغنية أثارت جدلاً كبيراً من وقت نزول البوستر”.
وأضافت: “أنا من أول ما سمعتها من الشاعر فهمتها من الجملة نفسها، بعدين عرفت إنها إفيه قديم لفيلم “الكيف”، وناس كتير لقيتهم عارفين الإفيه ده بتاع فيلم “الكيف””.
أما عن تناولها مرض الألزهايمر خلال فيديو كليب أغنيتها “جنبك ومعاك”، فعلّقت جنّات قائلةً: “هي أغنية رومانسية لكن المخرج الكبير فادي حداد خدها في الاتجاه ده، عشان نتكلم عن مرض الألزهايمر الخطير”.
وأكدت جنّات أنها ستعود بقوة الى نشاطها الفني خلال الفترة المقبلة، قائلةً: “الفترة اللي جاية أنا فضّيت نفسي خالص وبناتي كبروا وهتشوفوا أغاني كتير أوي”.
وكانت جنّات قد تعرّضت لانتقادات لاذعة من متابعيها، بعد نشرها بوستر أغنيتها “الشمخ الجواني”، حيث انتقد البعض إطلالتها في البوستر ووصفوها بالجريئة وغير اللائقة، وتجاهلت جنّات الانتقادات وطرحت الأغنية عبر “يوتيوب”، وهي من كلمات مصطفى حسن، ألحان مصطفى العسال، وتوزيع موسيقي عمرو الخضري.
main 2024-02-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الشمخ الجوانی
إقرأ أيضاً:
أكثر من مليار آسيوي يحتفلون بحلول “سنة الثعبان” الصينية
يحتفل أكثر من مليار شخص في آسيا اعتبارا من اليوم الأربعاء بالعام القمري الجديد وبداية سنة الثعبان وهي مناسبة تتعدد طقوس إحيائها من بكين إلى بانكوك. ويحظى الصينيون بإجازة لمدة ثمانية أيام متتالية، يلتقون فيها حول مأدبة الطعام ويحضرون عروضا تقليدية أو يطلقون المفرقعات والألعاب النارية لطرد الأرواح الشريرة.
وشهدت محطات القطارات والمطارات في مختلف أنحاء الصين ازدحاما في الأيام الأخيرة مع عودة مئات الملايين من الأشخاص إلى بلدهم لقضاء العطلات مع أحبائهم.
وفي بكين، تحدى السكان البرد، مع انخفاض الحرارة إلى عشر درجات مئوية تحت الصفر، فقصدوا الحدائق والمعابد لتوديع عام التنين بالصلاة وبمشاهدة الرقصات.
واكتست الشوارع ومراكز التسوق والمنازل بزينة حمراء احتفالية، ترمز إلى السعادة والازدهار، في بعض أجزاء شرق آسيا وجنوب شرقها، بما في ذلك كوريا الجنوبية وسنغافورة وفيتنام وتايلاند.
في فيتنام، تجمعت العائلات لاستذكار أسلافها الراحلين من خلال قرابين تقليدية من الموز التقليدي، مع أن البعض اضطر إلى البحث عن بدائل بسبب ارتفاع الأسعار.
وفي تايوان، توافد الناس من مختلف الأعمار إلى المعابد للصلاة وتقديم القرابين من الفاكهة والبسكويت والمكسّرات.
وفي بانكوك، تدفقت حشود من السكان المحليين والسياح إلى معبد وات مانغكون كامالاوات، أبرز المعابد البوذية الصينية في العاصمة التايلاندية.
وفي العاصمتين الفيليبينية والإندونيسية مانيلا وجاكرتا، نزلت الحشود إلى الشوارع أيضا لمشاهدة عروض رقصة الأسد.
وتُشكّل الأعياد أيضا فرصة للأهل أو للأجداد لتوزيع الأموال على أبنائهم غير المتزوجين. وعادة ما يتم وضعها في “مغلفات حمراء”، ولكن أيضا، بفضل التكنولوجيا الحديثة، تُحوّل مباشرة بواسطة الهواتف الذكية.
ويُتوقع أن تشهد الصين خلال فترة تستمر 40 يوما قبل الأعياد وأثناءها وبعدها نحو تسعة مليارات رحلة بين المناطق بمختلف أنواع وسائل النقل، وفقا لوسائل الإعلام الرسمية.
وأشارت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إلى أن عدد رحلات القطارات والطائرات يُحتمَل أن يصل إلى “مستويات قياسية” هذا العام.
اقرأ أيضاًالمنوعاتاندلاع حريق في طائرة بكوريا الجنوبية..ونجاة جميع الركاب
وأفادت وزارة النقل الصينية بأنها تتوقع 510 ملايين رحلة قطار و90 مليون رحلة طائرة خلال هذه الفترة.
وفي كوريا الجنوبية، تسبّب تساقط الثلوج هذا الأسبوع في تعطيل حركة القطارات والطائرات والحافلات التي شهدت إقبالا كثيفا.
وأظهرت مشاهد نشرتها وسائل إعلام كورية جنوبية مركبات مغطاة بالثلوج عالقة على الطرق الرئيسية في مختلف أنحاء البلاد.
وأفادت الشركة المشغلة لمطار إنتشون الدولي، أكبر مطارات سيول، بأن نحو 2,14 مليون مسافر، أي بمعدل نحو 214 ألف يوميا، يُتوقَع أن يستخدموا رحلات دولية ما بين 24 يناير و2 فبراير.
وأضاف أن “من المتوقع أن يكون هذا الرقم أعلى متوسط لعدد الركاب اليومي خلال عطلة رأس السنة القمرية الجديدة منذ افتتاح المطار” في عام 2001.
وامتدت الاحتفالات حتى إلى الفضاء، حيث أرسل رواد الفضاء الصينيون كاي شوزهي وسونغ لينغ دونغ ووانغ هاوزي تحياتهم من محطة الفضاء “تيانغونغ” التي تدور حول الأرض.
وأظهر مقطع فيديو نشرته وكالة الفضاء الصينية الرواد يرتدون بزّات زرقاء عليهما أنماط سحب حمراء تقليدية، ويحملون قطعتين من الورق المقصوص تصوّر الحرف الصيني “فو”، رمز للحظ السعيد.