أنوشكا بـ الكاثوليكي للسينما: نفسي أقدم دور«غزية» صور
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعربت الفنانة أنوشكا، عن استيائها من حصر المنتجين لها في أدوار المرأة الأرستقراطية «الشيك»، كاشفة عن الدور الذي تتمنى أن تقدمه خلال مشوارها الفني.
وقالت «أنوشكا» خلال ندوة فيلم «وش في وش» ضمن فعاليات مهرجان المركز الكاثوليكي، إن المخرجيين والمنتجين يحصروها في أدوار معينة، ودور «الست الشيك»، ولكنها تتمنى أن تقدم دور «غزية» أو راقصة شرقية.
وأكدت أن الفنان لابد أن يقدم جميع الألوان والأدوار، مستشهدة بالنجمة هند رستم، التي كانت مثال للمرأة «الشيك»، ولكنها كانت بارعة في كافة الأدوار.
وأضافت: «لازم يكون عندنا منتجين يجازفوا ولكنها بتكون مجازفة محسوبة، أكيد أنا مش هتمنى أعمل حاجة تفشل في الآخر».
أبطال فيلم وش في وشويشارك في بطولة فيلم وش في وش مع أمينة خليل ومحمد ممدوح، كل من أنوشكا، محمد شاهين، بيومي فؤاد، سامي مغاوري، محمود الليثي، أحمد خالد صالح، دنيا سامي، تأليف وإخراج وليد الحلفاوي.
وتدور أحداث فيلم وش في وش من خلال قصة اجتماعية في إطار كوميدي، حيث يضطر زوجان لاستقبال عائلة كل منهما في منزل الزوجية، وفي ظل اختلاف المستوى الاجتماعي والفكري والثقافي، تتصاعد الخلافات بينهم وذلك خلال يوم واحد فقط.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
جريمة مروعة في تعز.. أب يقتل زوجة ابنه وينتحر أثناء القبض عليه
صورة الجاني
شهدت منطقة بني حماد بمحافظة تعز، جنوب غربي اليمن، جريمة مروعة مساء السبت، حيث أقدم مواطن على قتل زوجة ابنه قبل أن ينهي حياته في وقت لاحق.
وأفادت مصادر محلية بأن المدعو "علي عبدالعزيز منحق" 65 عاماً، أقدم على قتل زوجة نجله عزيز في منطقة يافق بني حماد، قبل أن يلوذ بالفرار.
وذكرت المصادر، أن الحادثة وقعت في الساعة السابعة مساءً، دون الكشف عن دوافع أو أسباب الجريمة.
وأفادت مصادر أخرى، اليوم الأحد، بأن الجاني أقدم على الانتحار بواسطة مسدس كان بحوزته أثناء محاولة القبض عليه من قبل الأجهزة الأمنية، ما أثار صدمة واسعة في المنطقة.
وتأتي هذه الجريمة في ظل ارتفاع حوادث العنف الأسري في اليمن خلال السنوات الأخيرة، مدفوعة بتدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية جراء الصراع المستمر في البلاد، بالإضافة إلى انعدام الوعي المجتمعي وقصور في القوانين الرادعة.
وتشير تقارير حقوقية إلى أن العنف ضد النساء يشكل نسبة كبيرة من هذه الحوادث، حيث غالباً ما تكون النساء أكثر الفئات تضرراً في ظل غياب سياسات حماية فعّالة.
وتدعو منظمات حقوق الإنسان إلى تعزيز الجهود لمكافحة الظاهرة، بما في ذلك تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لضحايا العنف الأسري وتفعيل دور السلطات المحلية في منع مثل هذه الحوادث.