نصائح مهمة لحماية حسابك على «فيسبوك» من الاختراق
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
حماية الفيسبوك من الاختراق.. اخترقت حسابات كثير من الناس في الفترة الأخيرة على منصة فيسبوك، ونتيجة لتعرضهم للسرقة استغل الكثير هذه الفرصة ليسرقوا الأشخاص المقربين من الشخص الذي تم اختراقه، من خلال انتحالهم لشخصيته، ونعرض لكم في التقرير التالي الإجراءات التي تحمي حسابك من الاختراق.
حماية الفيسبوك من الاختراقوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص حماية الفيس بوك من الاختراق، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- عدم نشر البيانات أو المعلومات الشخصية، كـ «تاريخ الميلاد أو رقم الهاتف أو مكان العمل»، حيث أن كلمة المرور من الممكن أن يتم التعرف عليها من خلال هذه المعلومات.
ومن الممكن أن يرسل المخترق رسالة احتيالية تطلب منك الضغط على رابط أو تحذرك من غلق حسابك البنكي، وذلك من خلال رقم الهاتف المكتوب في حساب الفيسبوك.
- كتابة كلمة مرور صعبة وطويلة، حيث أن استخدام كلمة مرور سهلة، يسهل اختراق الحساب على فيسبوك.
- عدم مشاركة موقعك الحالي أو العنوان أو مكان العمل في أي مكان عبر الإنترنت، لأن هذا قد يعرضك للسرقة.
فيسبوك- عدم إرسال أي من البيانات الشخصية أو الصور، لأي شخص تعرفت عليه من الإنترنت، فربما يحاول ابتزازك بها بعد ذلك.
- التأكد من العلامات تجارية التي يستغلها بعض الأشخاص لمهاتفتك، ويريد من خلالها أن يغريك بتوقيع عقد لنشر محتوى ترويجي له مقابل مبالغ باهظة، طالبًا منك مشاركة بياناتك البنكية.
-عدم الضغط على أي روابط يتم إرسالها إليك من أرقام مجهولة، إلا في حين التأكد من موثوقيتها، حيث أن المحتال سيستطيع السيطرة على حسابك عن طريق روابط خبيثة أو مواقع مزيفة يشاركها معك عبر الرسائل.
اقرأ أيضاًيقلل من مخاطر الشيخوخة.. دراسة أمريكية توضح فوائد الصيام
الـ «فيس بوك جمع بينهما».. القبض على متهم بابتزاز فتاة في أبو النمرس
مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي «تريند» فيس بوك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيس بوك الفيس بوك اختراق الفيس بوك من الاختراق من خلال
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي أمريكي..الاختراق الصيني لشبكات الاتصالات الأمريكية هو الأسوأ في التاريخ
شبكات الاتصالات الأمريكية.. قال رئيس لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي "مارك وارنر" لصحيفة واشنطن بوست أمس الخميس إن الاختراق الذي تعرضت له شركات الاتصالات والذي قالت الولايات المتحدة إنه مرتبط بالصين كان "أسوأ اختراق لقطاع الاتصالات في تاريخ بلادنا حتى الآن".
ووفق لرويترز، قي وقت سابق من هذا الشهر، قالت السلطات الأمريكية إن قراصنة مرتبطين بالصين اعترضوا بيانات مراقبة مخصصة لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية بعد اختراق عدد غير محدد من شركات الاتصالات.
ستؤدي قيود سلسلة التوريد إلى زيادة الطلب على رقائقها إلى ما يتجاوز العرض لعدة أرباع في عام 2026.
وقال بيان مشترك أصدره مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة مراقبة الإنترنت الأميركية CISA في 13 نوفمبر إن القراصنة اخترقوا شبكات "شركات اتصالات متعددة" وسرقوا سجلات مكالمات العملاء الأميركيين واتصالات من "عدد محدود من الأفراد الذين يشاركون في المقام الأول في أنشطة حكومية أو سياسية".
ونفت بكين مرارا وتكرارا مزاعم الحكومة الأميركية وغيرها من الجهات بأنها استخدمت قراصنة لاختراق أنظمة كمبيوتر أجنبية.
وكانت هناك أيضًا تقارير تفيد بأن قراصنة صينيين استهدفوا هواتف المرشحين الرئاسيين ونائب الرئيس آنذاك دونالد ترامب وجاي دي فانس، إلى جانب شخصيات سياسية بارزة أخرى، مما أثار مخاوف واسعة النطاق بشأن أمن البنية التحتية للاتصالات في الولايات المتحدة.
وقال رئيس لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ الأمريكي، لصحيفة واشنطن بوست: "هذه محاولة مستمرة من جانب الصين للتسلل إلى أنظمة الاتصالات في جميع أنحاء العالم، وتسريب كميات هائلة من البيانات".
وفي مقابلة منفصلة مع صحيفة نيويورك تايمز، قال وارنر إن الاختراق ذهب إلى أبعد مما اعترفت به إدارة بايدن، حيث تمكن المتسللون من الاستماع إلى المحادثات الهاتفية وقراءة الرسائل النصية.
وأضاف في تصريح للصحيفة: "إن باب الحظيرة لا يزال مفتوحا على مصراعيه، أو مفتوحا في معظمه".