هنا الزاهد تعيد تقديم دور هذه النجمة في “البحث عن فضيحة”
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انضمت الفنانة هنا الزاهد أخيراً الى فريق عمل فيلم “البحث عن الفضيحة”، والذي يعيد به الفنان كريم محمود عبد العزيز، الفيلم الشهير الذي قام ببطولته “الزعيم” عادل إمام منذ أكثر من 50 عاماً، وشاركه فيه الفنان الراحل سمير صبري والنجمة ميرفت أمين.
وسوف تعيد هنا الزاهد تقديم الدور الذي أدّته ميرفت أمين في النسخة القديمة من الفيلم، في حين لا يزال البحث جارياً عن الفنان الذي سيلعب دور الفنان الراحل سمير صبري.
يُذكر أن إعادة تقديم فيلم “البحث عن الفضيحة” يأتي ضمن مشروع ينفّذه كريم محمود عبد العزيز، بإعادة أشهر الأفلام التي قدّمها الفنان عادل إمام في ستينيات القرن الماضي.
من ناحية أخرى، تنتظر هنا الزاهد عرض مسلسل “إقامة جبرية” على إحدى المنصات الإلكترونية، وهو بطولة: صابرين، محمد الشرنوبي، محمود البزاوي، ثراء جبيل، عايدة رياض، وعدد آخر من الفنانين، ومن تأليف أحمد عادل وإخراج أحمد سمير فرج، وتدور أحداثه في إطار تشويقي اجتماعي.
كما تنتظر هنا الزاهد عرض فيلم “بضع ساعات في يوم ما”، وهو يضم عدداً كبيراً من النجوم، أبرزهم: هشام ماجد، خالد أنور، محمد الشرنوبي، وأسماء جلال.
main 2024-02-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
“يونيفيل” تعبر عن قلقها إزاء الضرر الذي تسببه قوات العدو الصهيوني في جنوب لبنان
الوحدة نيوز/ عبرت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل)، عن قلقها إزاء استمرار التدمير الذي يقوم به جيش العدو الصهيوني في المناطق السكنية والأراضي الزراعية وشبكات الطرق في جنوب لبنان.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، حثت قوة (يونيفيل)، في بيان لها، مجددا، اليوم الخميس ” (الجيش الإسرائيلي) على الانسحاب في الوقت المحدد ونشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان والتنفيذ الكامل للقرار 1701 كمسار شامل نحو السلام”.
وأعربت القوة الأممية عن قلقها إزاء “الضرر المستمر” الذي تسببه قوات العدو الصهيوني في جنوب البلاد رغم وفق إطلاق النار في الحرب مع حزب الله.
وأشارت القوة الأممية إلى أن الأمر “يشكل انتهاكا للقرار 1701″الذي أرسى وقفا للأعمال الحربية بين “إسرائيل” وحزب الله بعد حرب مدمرة خاضاها في صيف 2006.
وينصّ القرار كذلك على انسحاب قوات العدو الصهيوني الكامل من لبنان، وتعزيز انتشار قوة الامم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) وحصر الوجود العسكري في المنطقة الحدودية بالجيش اللبناني والقوة الدولية.