محامي سائق أوبر: "نلوم محمود أنه ما رجعش ينقذ حبيبة الشماع.. وقفزها من السيارة لا يدينه"
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
علق الدكتور عمرو عبد المنعم، محامي سائق أوبر، حول الاتهامات الموجهة للسائق من قبل أسرة حبيبة الشماع بمحاولة اختطافها، قائلًا: "أنا حزين على حبيبة لأنها زي بنتي، والمحامي هنا ليس طرفًا وإنما يسرد أقوال الموكل من وقائع تحقيقات النيابة."
فخري الفقي: السعر التوازني للدولار يتراوح ما بين 40 إلى 45 جنيها أحمد موسى: اجتماع الرئيس السيسي مع قادة القوات المسلحة رسالة طمأنة للمصريين موكلي يعمل بالأساس سائقًا لدى رجل أعمال في مدينتيوكشف خلال مداخلته في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: موكلي يعمل بالأساس سائقًا لدى رجل أعمال في مدينتي، ويقوم بتوصيله لبعض المشاوير وقصاء متطلباته ويستقل سيارته الشخصية يوميًا، والتي اشتراها منذ عام 2019، ويتركها في الفيلا أثناء عمله مع رجل الأعمال، وبعد الانتهاء من العمل يعود إلى منطقة "البراجيل"، وفي الطريق يأخذ رحلة تابعة لتطبيق "أوبر".
وأضاف: "كانت راكبة عادي وواحدة زميلتها كلمتها وأمها هاتفتها، ومحمود كان مشغل الراديو في برنامج المباريات، قلت له لو سمحت وطي الكاسيت ووطاه، وعلى طريق السويس شعر ببرد أغلق الزجاج ولما شعر بتصاعد دخان الطفاية قام برش عطر."
“البرفان إزازه شعبية معروفة”وتابع: "البرفان إزازه شعبية معروفة ومألوفة بخ بخه وقبل ما يبخ التانية لقى الباب مفتوح والفتاة نطت."
كان يوم الخميس قاعد منتظر المباحث تنزل تجيبهوأكمل: "شعر بالارتباك وتحرك بالسيارة وبعد مسافة 15 متر فكر في العودة إليها لإنقاذها لكنه تفاجأ بتجمع الناس فهرب وهاتف الشركة وأخبرهم بالواقعة وأخبرته الشركة بتلقي الشكوى وأنه جاري التحقيق فيها وبعد 2-3 كيلو اتصل بالشركة مجددا حتى وصل بيته وحكى لزوجته وأخته تليفونيا ما حدث، مردفا: "كان يوم الخميس قاعد منتظر المباحث تنزل تجيبه."
هروب محمودوعن هروبه قال: "كانا نلوم محمود تحت أي ظرف أنه مراجعش يساعدها وكان لازم ينقلها للمستشفى وأكيد هي واعية وعاقلة ولديها مبررات كافية لان تقفز ولكن هذا لا يدين محمود ممكن يكون شكله مش مألوف بالنسبة لها وهي هابت تلك التصرفات."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محامي سائق أوبر مدينتي
إقرأ أيضاً:
محامي سفاح المعمورة: موكلي اعترف بجريمتي الزوجة والموكلة.. وينكر قـ.تل المهندس
قال أميران السيد عثمان، المحامي المنتدب من نقابة محامي الإسكندرية للدفاع عن المتهم في قضية "سفاح المعمورة"، إن موكله لم ينكر ارتكابه الجريمتين الأوليين، اللتين تتعلقان بزوجته والموكلة تركية عبد العزيز، لكنه أنكر ارتكاب الجريمة الثالثة الخاصة بالمهندس محمد، والتي بدأت تتكشف رويدًا رويدًا.
وخلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، قال المحامي: "وفقًا لأقوال المتهم، فإن مبرر القتل في الجريمة الأولى كان بدافع الحب والغيرة، حيث إن زوجته، التي تزوجها بعقد زواج عرفي، كانت تغير عليه بشدة، مما أدى إلى خلافات بينهما انتهت بتعديه عليها وقتلها. أما الجريمة الثانية، فكانت بسبب خلاف مالي بينه وبين موكلته تركية عبد العزيز، التي طالبته بدفع مبلغ 5000 جنيه مقابل تقديم تظلم في محضر تم حفظه، لكنه رفض الدفع، ما دفعه للاعتداء عليها وقتلها".
وأضاف: "بعد اكتشاف الجريمة الثالثة، لم تعد أقوال المتهم محل تصديق، فقد يكون هناك ضحايا آخرون لم يتم العثور عليهم بعد".
ورداً على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول ما إذا كان المتهم يبدو متزنًا نفسيًا وعقليًا، أجاب المحامي: "ظاهريًا، يبدو متزنًا، لكن وفق القواعد العقلية والطبية، يستحيل أن يكون شخصًا متزنًا عقليًا وسلوكيًا ويرتكب مثل هذه الجرائم".
وعقبت الحديدي قائلة: "طريقة القتل، ووضع الجثث في غرفة، وإغلاقها، ودفن الضحايا مع رشهم بمواد معينة، تدل على أن الجرائم ارتُكبت مع سبق الإصرار والترصد".
فأجاب المحامي: "بناءً على ذلك، ستوجه إليه تهم القتل العمد لعدة أشخاص، وإخفاء الجثث، بالإضافة إلى الاستيلاء على متعلقات الضحايا، فضلاً عن أي جرائم أخرى قد تُكشف لاحقًا".
وأضاف: "لا يمكن الحكم على مدى سلامته العقلية إلا من خلال تقرير فني صادر عن مستشفى الأمراض العقلية والنفسية. إذا ثبت أنه غير سوي، فسيتم إيداعه في المستشفى، وإذا كان سليمًا عقليًا، فسيواجه العقوبة التي يستحقها على جرائمه".
أما عن تفاصيل الجريمة الثالثة، التي تتعلق بالمهندس محمد، والتي ينكر المتهم مسؤوليته عنها، أوضح المحامي: "وفقًا للتحقيقات، فإن المالك أو المؤجر للشقة التي كان المتهم يستأجرها لاحظ وجود آثار حفر بعد مغادرته، لكنه لم يشك في الأمر في البداية. ومع مرور الوقت، وبعد القبض على المتهم، تقدم ببلاغ للجهات المعنية، وبالفعل تم العثور على جثة مدفونة على عمق كبير ومقسومة إلى نصفين، وعُثر بجانبها على بعض متعلقات الضحية، مما ساعد في التوصل إلى هويته، وهو المهندس محمد إبراهيم، الذي كان قد تم الإبلاغ عن اختفائه منذ عام 2022".
وتابع: "المتهم لم ينكر معرفته بالمهندس محمد، وأكد أنه كان موكلًا لديه لتحرير عقد بيع عمارة، وأنه أنهى عمله القانوني في هذا الشأن، لكنه ينكر تمامًا ارتكاب الجريمة".