تسع خطوات للعناية بالشعر وتحقيق الجمال الطبيعي
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تسع خطوات للعناية بالشعر وتحقيق الجمال الطبيعي..الحفاظ على صحة وجمال الشعر يعتمد على روتين فعّال واعتناء دقيق. في هذا المقال، سنستعرض تسع خطوات للعناية بالشعر تساهم في تعزيز الجمال الطبيعي.
1. تحديد نوع الشعر:
يبدأ العناية بالشعر بفهم نوعه، سواء كان جافًا، دهنيًا، مجعدًا أو ناعمًا. اختيار المنتجات المناسبة يعزز العناية الفعّالة.
2. غسل الشعر بلطف:
استخدم شامبو وبلسم مناسبين لنوع شعرك وتجنب استخدام الماء الساخن للحفاظ على رطوبة الشعر.
3. التركيبة الطبيعية:
تجنب المنتجات التي تحتوي على مواد كيميائية قاسية، واختر المنتجات ذات التركيبة الطبيعية لتجنب التلف الناتج عن المواد الكيميائية.
4. تنقية فروة الرأس:
استخدم شامبو متخصص لتنقية فروة الرأس من الشوائب والزيوت الزائدة، مما يساعد في الحفاظ على صحة الشعر.
5. توزيع المنتجات بالتساوي:
عند استخدام بلسم أو ماسك، تأكد من توزيعه بالتساوي على الشعر لضمان تغذية جميع أجزائه.
6. حماية الشعر من الحرارة:
استخدم واقي الحرارة قبل استخدام أي أداة حرارية لحماية الشعر من التلف الناتج عن درجات الحرارة العالية.
7. الرطوبة الدائمة:
ضع مستحضرات ترطيب للشعر بين الحين والآخر للحفاظ على الرطوبة وتجنب جفاف الشعر.
8. التغذية الداخلية:
تأكد من تناول غذاء غني بالبروتينات، الفيتامينات، والمعادن لتعزيز نمو الشعر وصحته.
9. الحفاظ على التسريح:
تجنب التسريح بقوة واستخدم فرشاة مناسبة للشعر المبلل لتجنب التلف.
باتباع هذه الخطوات، يمكنك تحقيق تحسين ملموس في صحة وجمال شعرك. الاستمرارية في هذا الروتين يضمن الحفاظ على الشعر بحالة ممتازة وإبراز جماله الطبيعي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسرار العناية بالشعر العناية بالشعر روتين العناية بالشعر الحفاظ على
إقرأ أيضاً:
طبيبة تحذر: التوتر العاطفي يؤدى إلى تساقط الشعر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة ماريا فاسيليفا أخصائية الشعر والأمراض الجلدية عن أثار التوتر الخطيرة وتاثيرها على الصحة العامة وفقا لما نشرتة مجلة gazeta.ru.
وتقول: إن الغدد الصماء هي المسؤولة عن إنتاج هرمونات التوتر (الكورتيزول، البرولاكتين، لهرمون الموجِّه لقشر الكظرية (ACTH تحت التوتر الشديد، وتسبب تشنجات في الأوعية الدموية والدورة الدموية الدقيقة التي تحيط بكل بصيلة شعر.
وتشير الطبيبة: عندما تتشنج الأوعية الدموية المحيطة ببصيلات الشعر ويضعف إمداد الشعر بالعناصر المغذية ويضطرب تشبع البصيلات بالأكسجين ويؤدي الإجهاد المطول أو المزمن إلى توقف مبكر لمرحلة نمو الشعر والانتقال إلى حالة الراحة ونتيجة لذلك يتساقط الشعر ويسمى هذا النوع من تساقط الشعر بتساقط الشعر الكربي -ويمكن أن يبدأ بعد 1-3 أشهر من التعرض لتوتر عاطفي شديد ويؤثر على أكثر من 60 بالمئة من الشعر.
بالإضافة إلى تساقط الشعر يمكن أن تؤدي هرمونات التوتر إلى تفاقم أو إثارة أمراض الجلد في فروة الرأس والجسم (الصدفية، التهاب الجلد الدهني أو التأتبي) وكذلك تنشيط أمراض المناعة الذاتية (الثعلبة البقعية، الحزاز المسطح).