"مياه الإسكندرية" تؤكد أهمية توطين الصناعة المحلية لتوفير فرص العمل
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أكد المهندس أحمد جابر رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب بالإسكندرية، والعضو المنتدب، أهمية توطين الصناعة المحلية، واهتمام الشركة بالمورد البشري في إنشاء ورش خاصة بالسباكة والحدادة والنجارة والسيارات والملابس، وورش لتصنيع الألواح الكهربائية والتي يتم تصنيعها بالكامل، وذلك يعمل على توفير المزيد من فرص العمل.
ذكرت الشركة -في بيان اليوم الثلاثاء- أن ذلك جاء خلال مؤتمر " استدامة الصناعة الوطنية فى مجال خدمات المياه والصرف الصحي" وتحت رعاية وزارة الإسكان والمجتمعات العمرانيه، ووفد الإتحاد الأوروبي بالقاهرة، ومحافظة الأسكندرية، والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي.
أشار رئيصس الشركة إلى أن الإنتاج اليومي للمياه ب 3 مليون متر مكعب وسيتم زيادة الإنتاج إلى 4.5 مليون متر مكعب خلال السنوات القادمة، وتم عمل أبحاث لإعادة إستخدام مياه المروقات والمرشحات.
أوضح أن الشركة تمتلك الشركة أكثر من 20 براءة اختراع، وحصلت على شهادة دولية لقياس البصمة الكربونية الخاصة بالتغيرات المناخية، وتم إنشاء جروبات لأبناء الشركة معترف بها دولياً لإجراء أبحاث وتجارب على المياه، وتم تركيب أكثر من مليون قطعة موفرة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزراة الإعلام السورية تؤكد على أهمية الحذر عند نقل أي معلومات بين المواطنين
أوضحت وزارة الإعلام السورية في بيان لها، اليوم السبت، على أهمية الحذر عند نقل أو تداول أي معلومات بين المواطنين.
سوريا والعدالة الانتقالية؟ سفير تركيا بالقاهرة: السوريون وحدهم هم من يستطيعون تحديد مستقبل سوريا وخيوط سوريا في أيدي السوريين
وبحسب"روسيا اليوم"، جاء في بيان الوزارة: "اعتماد المصادر الرسمية للحصول على الأخبار الدقيقة ودعم الاستقرار الاجتماعي مسؤولية الجميع.
وأضاف، "أنه في ظل تداول العديد من الشائعات والمقاطع المزوّرة التي تهدف إلى إثارة الفتن والتشويش على الرأي العام، نُجدّد التأكيد على أهمية الحذر والوعي عند نقل أو تداول أي معلومات غير موثوقة.
وتابع، "نهيب بجميع المواطنين الاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على الأخبار الدقيقة والمعلومات الصحيحة، وتجنب الانسياق وراء الأخبار المغلوطة التي قد تُلحق ضررا بالمصلحة العامة".
وأكدت الوزارة أن المسؤولية تقع على عاتق الجميع في دعم الاستقرار الاجتماعي، وذلك من خلال التحقق قبل النشر أو المشاركة، والتصدي لمحاولات نشر الفوضى التي تعرض السلم المجتمعي للخطر.