موقع النيلين:
2024-07-03@18:39:47 GMT

الرزيقات بين الناظر والصادق!!

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT


*استمعت لنفي من الناظر مادبو حول ما نسب إليه من تسجيل اخير واستمعت قبل ذلك لحديث من الزميل الأستاذ الصادق الرزيقي للأحداث الجارية وشتان ما بين حديث الناظر وحديث الصادق* !!

*بعيدا عن تلفيق تسجيل بإسم الناظر وهذا أمر مرفوض ومكشوف ولكن حديث الناظر مادبو حول الأحداث الجارية – فيه غباش و حمال أوجه ولا يشبه المرحلة ولا يليق كموقف لواحدة من أكبر وأعظم القبائل السودانية ولا يناسب كذلك رجل في مقام ناظر الرزيقات* !

*حديث الناظر مادبو عن نموذج الضعين فيه مغالطة كبيرة فرغم جزم الناظر السابق بأن الدعم السريع لن يدخل المدينة فلقد دخلها بتفاهمات لم تحفظ العهود للأسف ولم تبق على حياة ضباط وجنود الجيش المنسحبين بضمانة الناظر فعن أي نموذج يتحدث الرجل*-؟!

*إن الموقف الواضح والواحد الذي يشبه الناظر مادبو ويشبه الرزيقات اليوم هو الموقف الأبيض خلف الجيش وفي مقدمة المقاومة الشعبية وليس أي موقف آخر اسود او رمادي* !
*إن لم يستطع الناظر مادبو أن يعبر عن الموقف الواضح والواحد والابيض الناصع للرزيقات فإن راشد ولاد والمقيم حيماد والساير عطية سايق بابنوسة* !

*عودة لحديث الصادق الرزيقي والفرق الكبير بينه وبين حديث الناظر في وضوح الصادق واستقامة موقفه وقراءته الجيدة للأحداث والأشخاص وسرده للخسائر الكبيرة التى تسببت فيها أسرة دقلو للرزيقات ولكل القبائل العربية في دارفور وحاجة ذلك إلى سنوات من العلاج* !
*إن حديث الأستاذ الصادق الرزيقي يصلح لتبيان موقف الرزيقات من الحرب الجارية وموقف الكثير من المستنيرين من أبنائها منها وكشفهم أن من يقودون هذه الحرب المجنونة لا يمثلون الرزيقات ولا العرب وانما هم شتات مرتزقة تجميع السودان ولن يفلحوا*!

*على طريقة الأستاذ الصادق الرزيقي وطريق الزعيم موسى هلال والعشرات من أصحاب المواقف الواحدة والواضحة تأتي فرس الرزيقات الأصيلة إن شاء الله في اللفة!*

بقلم بكرى المدنى

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إيران تؤكد دعمها للمقاومة الفلسطينية وتلميحات بعملية “الوعد الصادق 2” ضد “إسرائيل”

الجديد برس:

أكد قائد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني، العميد أمير علي حاجي زادة، أن ما حدث في فلسطين المحتلة، وانطلق مع معركة “طوفان الأقصى”، والمقاومة الباسلة التي أعقبتها، “ستؤدي حتماً إلى انتصار الشعب الفلسطيني”.

وخلال استقباله عدداً من عائلات شهداء غزة، التي وصلت إلى إيران، أكد حاجي زادة أن الأسلحة التي تستخدمها المقاومة في كل من فلسطين المحتلة ولبنان، ومناطق أخرى، “توضح أن إيران تساندها”.

وجدد حاجي زادة موقف بلاده، ومفاده أنها “لم ولن تتخلى عن دعم قوى المقاومة”، مشدداً على أن طهران ستبقى مع المقاومة بكل ما تملك من قوة وإمكانات.

وفي السياق نفسه، تمنى العميد في الحرس الثوري أن تتوافر فرصة للقيام بعملية “الوعد الصادق 2، التي من غير المعلوم كم يجب أن يكون عدد الصواريخ التي يتم إطلاقها فيها”.

وذكر بأن عملية الوعد الصادق، التي نفذتها إيران ضد كيان الاحتلال، في الـ14 من أبريل الماضي، رداً على استهداف قنصليتها في دمشق، تخللها إطلاق نحو 300 صاروخ وطائرة مسيّرة على “إسرائيل”، واستُهدفت فيها قاعدة “حرمون” الاستخبارية الإسرائيلية في جبل الشيخ، مشيراً إلى أن الأمريكيين حاولوا صد الهجوم.

يُذكر أن قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، شدد على أن “فلسطين ودول محور المقاومة صامدة”، مؤكداً أن جبهة المقاومة سترد على أي اعتداء يستهدفها في المنطقة، ولافتاً إلى أن هذه الجبهة “تجسّدت في عملية الوعد الصادق”.

مقالات مشابهة

  • سيميوني يعرقل انضمام موراتا للقادسية
  • ضياء رشوان: يجب على الحكومة الجديدة الانفتاح مع الآخرين
  • قيادي حوثي بعد لقاء مبعوث بوتين: حديث عن ”نوايا روسية” لتزويدنا بصواريخ متطورة
  • من طرف المسيد: حديث عن النخيل(8)
  • الصادق تقدم باقتراح قانون لبرّي عن بلدية بيروت
  • اقتراح قانون لوضاح الصادق يتعلق بالإجازة لبلدية بيروت بإنشاء الطاقة
  • إيران تؤكد دعمها للمقاومة الفلسطينية وتلميحات بعملية “الوعد الصادق 2” ضد “إسرائيل”
  • الحرس الثوري الإيراني: نتمنى فرصة لعملية الوعد الصادق 2 ضد إسرائيل
  • حديث الاعتذارات الكثيرة.. والولادة المتعثرة للحكومة المصرية!
  • من طرف المسيد: حديث عن النخيل (7).