تأخذ العديد من النساء بمقولة جمال المرأة في عينيها. لذا، تحرص الكثير منهن على الحصول على رموش كثيفة وطويلة حيث أنها تعطي مظهر جذاب وجميل للمرأة.

وفي هذا الموضوع، سنذكر لكم اليوم بعض المواد الطبيعية التي تساعد بشكل كبير في الحصول على رموش طويلة وجذابة، حيث أنها تعطي تغذية مضاعفة لبصيلات الشعر مما يؤدي إلى تكثيفها، كما أنها تنمو بشكل أفضل.

وصفات لتكثيف الرموش

تعتبر هذه الوصفات من أجمل ما يمكن استخدامه في تطويل الرموش، فهي تساعد على تغذية الشعر وبالتالي سوف تحصلي على رموش طويله وجذابه تنعكس على مظهرك وتزيد ثقتك بنفسك ولن تحتاجي إلى استخدام رموش صناعية بعد الان وإليكم أهم هذه الوصفات فيما يلي:

زيت جوز الهند

زيت جوز الهند يمكن ان تستخدمي لتكثيف الرموش كالتالي:

يعتبر من أجمل أنواع الزيوت الطبيعية التي تغذي الشعر وتساعد على تغذيته.يتم استخدامه عن طريق غمس أحد الأعواد التي تستخدم في تنظيف الأذن.القيام بتمريرها على الرموش قبل النوم ويتم اتباع هذه الطريقة لمدة شهر وسوف تلاحظين الفرق.

زيت الخروع 

يستخدم زيت الخروع لتكثيف الحواجب والرموش من خلال ما يلي:

زيت الخروع واحد من أفضل أنواع الزيوت التي كانت تستخدم منذ القدم في هذا الأمر.يفضل استخدامه عن طريق الاستعانة بعلبة فارغة ونظيفة خاصة بالماسكرا.استخدامه على الرموش لفترة مناسبة وبشكل يومي وسوف تحصلين على أفضل النتائج.تميز هذا الزيت بان نتائجه سريعة.

زيت اللوز

يعتبر من أنواع الزيوت الطبيعية التي تساعد على تكثيف الرموش، حيث يتم توزيعه على الرموش بشكل يومي ويفضل في الليل حتى يغذي الرموش طول فترة النوم، ويتم استخدامه لفترة زمنية حتى تحصلي على النتائج المطلوبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الرموش

إقرأ أيضاً:

تونس.. تكثيف جهود التكيف مع تغير المناخ

شعبان بلال (تونس، القاهرة) 

أخبار ذات صلة تركيا: 25 ألف سوري عادوا إلى بلدهم شرطة أبوظبي تدعو السائقين للحذر

دفعت تداعيات تغير المناخ من جفاف وشح مياه، الكثير من التونسيين إلى الهجرة الداخلية في بعض المناطق المتأثرة، بحثاً عن مصادر أخرى للعيش، لذلك شدد خبراء على ضرورة الاهتمام بالسياسات المستدامة لإدارة المياه والحفاظ عليها، وتكثيف جهود التكيف مع تغير المناخ. 
وقال الخبير التونسي والأستاذ في علم المناخ، زهير الحلاوي، إن تأثيرات تغير المناخ من أبرز التحديات التي تواجهها تونس، في ظل تزايد ظواهر شح المياه والجفاف، والتي تؤثر بشكل مباشر على القطاعات الاقتصادية والاجتماعية، وخصوصاً على أزمة الهجرة الداخلية. 
وأوضح الحلاوي، في تصريح لـ«الاتحاد»، أنه في السنوات الأخيرة، شهدت المناطق الريفية في تونس تراجعاً حاداً في الموارد المائية بسبب نقص الأمطار وتدهور تدفق المياه الجوفية وتراجع جودتها، مما أثر بشكل كبير على الإنتاج الزراعي. 
وذكر أن القطاع الفلاحي يُعد أحد المصادر الأساسية للرزق في هذه المناطق، حيث يعتمد العديد من السكان على الزراعة والرعي كمصدر دخل رئيس، ومع تفاقم شح المياه، تصبح القدرة على الإنتاج الزراعي ضعيفة وعسيرة، مما يدفع الأفراد والأسر إلى مغادرة أراضيها والهجرة بحثاً عن حياة أفضل.
وتابع الحلاوي، أن النزوح الداخلي يخلق أزمات متعددة في المدن المستقبلة، حيث تُضاف أعداد كبيرة من السكان إلى مناطق مكتظة بالفعل، مما يزيد الضغط على البنية التحتية والخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والإسكان، من ناحية أخرى، تزداد معدلات البطالة بين الوافدين الجدد بسبب ضعف فرص العمل في المدن، ما يزيد من معدلات الفقر والتهميش في هذه المناطق الحضرية، كما يؤدي ذلك إلى ظهور مناطق عشوائية وتجمعات غير منظمة.
وأشار الخبير التونسي، إلى أن الموارد البشرية تُستنزف نتيجة لهجرة السكان، مما يفاقم من التدهور الاقتصادي في هذه المناطق، كما تُصبح مناطق الريف أكثر ضعفاً من حيث التنمية، وبالتالي تتعمق الفجوة التنموية بين الأقاليم الساحلية المزدحمة والجاذبة والمناطق الداخلية الطاردة للسكان.
ومن أجل معالجة هذه المشكلة، يرى الحلاوي أن السياسات المستدامة لإدارة المياه وحمايتها من التغيرات المناخية تُعد أمراً بالغ الأهمية، ويجب تعزيز استخدام التقنيات الحديثة في الري، وتطوير مصادر المياه البديلة مثل التحلية، والزراعة المستدامة التي تضمن استمرارية الإنتاج، وتبني سياسات تنموية لتحسين البنية التحتية في المناطق الداخلية، مثل وسائل النقل، والتعليم والصحة، وتعزيز الفرص الاقتصادية لتشجيع السكان على البقاء في مناطقهم الأصلية الداخلية.
وفي السياق ذاته، ذكرت خبيرة الموارد المائية والتأقلم مع التغيرات المناخية، الدكتورة روضة القفراج، أن تونس تواجه -للسنة الخامسة على التوالي- نقصاً كبيراً في معدلات سقوط الأمطار، وارتفاع درجات الحرارة، ووصفت الوضع المائي بـ«الخطير»، خاصة بعد تأثير الحرارة المرتفعة على بعض النباتات وهو ما يؤدي إلى ظهور الأمراض النباتية والفلاحية.
 وقالت القفراج، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن انحباس الأمطار وتأثيرها خاصة على الفلاحة المطرية سبب رئيس في هجرة اليد العاملة الفلاحية إلى المدن للعمل في ميادين أخرى، مما يجعل هذا القطاع يفتقد لليد العاملة، مشيرة إلى عزوف البعض على مواصلة النشاط الفلاحي لضعف مردوديته واللجوء إلى بيع الأراضي الزراعية بأبخس الأثمان.

مقالات مشابهة

  • قافلة طبية مجانية لأمراض العيون بمركز خدمات المرأة والطفل بالمنيا
  • "بحوث المخدرات": أمريكا منعت عقار"جى اتش بى" بسبب ارتباطه بعمليات الاغتصاب (فيديو)
  • بحوث المخدرات: أمريكا منعت عقار الإغتصاب جى اتش بى
  • طريقة تحضير وصفة طبيعية لتقوية وتعزيز نمو الشعر.. السر في البقدونس
  • روسيا.. تطوير مستحضرات تجميلية بمكونات فريدة لعلاج تساقط الشعر
  • الصحة تنظم ورشة عمل لتكثيف الحملات الإعلامية للتوعية بفيروس نقص المناعة البشري
  • "الصحة" تنظم ورشة عمل لتكثيف الحملات الإعلامية للتوعية بالإيدز
  • الصحة تنظم ورشة عمل لتكثيف الحملات الإعلامية للتوعية بالإيدز
  • تونس.. تكثيف جهود التكيف مع تغير المناخ
  • تعميم السلاح البديل “BOLAWRAP“ على الأمن بالمغرب مع نجاح استخدامه في 117 عملية