حريق ضخم يأتي على سوق البالة في أربيل العراق
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية عن مصادر بالدفاع المدني العراقي، مساء الثلاثاء، باندلاع حريق كبير في سوق البالة وسط مدينة أربيل.
اقرأ ايضاًوقال المصدر، إن "الحريق اندلع في الساعة السابعة مساءً تقريباً والتهم عدداً من المحال التجارية"، فيما تحاول فرق الدفاع المدني تحاول السيطرة عليه حالياً.
ونقلت وكالة "شفق نيوز" العراقية، عن شهود عيان قولهم، إن سبب الحريق تماس كهربائي، مشيرين إلى عدم تمكن فرق الدفاع المدني من السيطرة عليه بادئ الأمر ما تسبب في امتداد النيران لتطال ما يقرب من 40% من محال السوق.
حريق هائل يأتي على سوق البالة في أربيل#الشرقية_نيوز pic.twitter.com/j6YjKTRmFo
اقرأ ايضاً— AlSharqiya TV - قناة الشرقية (@alsharqiyatv) February 27, 2024
من جانبه، قال المتحدث باسم مديرية الدفاع المدني في أربيل، المقدم كاروان علي، في مؤتمر صحفي، أنه فور البلاغ تحركت أكثر من 20 فرقة إطفاء واستمر الحريق لأكثر من ساعتين قبل أن يتم إخماده".
وبين أن "الحريق من الحرائق المرتفعة الخطورة لوجود مواد كيميائية وملابس فيه"، مشيراً إلى تسجيل حالات اختناق فقط من دون أي إصابات.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني في غزة ينتشل رفات 13 شهيداً من ساحة مجمع الشفاء
الجديد برس|
أفاد جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، اليوم السبت، بانتشال رفات 13 شهيداً من داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة.
وقال الجهاز في بيان تصريح صحفي، إن طواقمه نقلت ولليوم الثاني جثامين 13 شهيدا بينهم 3 مجهولة الهوية ممن تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة.
وأشار إلى أن عدد من هذه الجثامين تم تسليمها لذويهم لدفنها في مقابر رسمية والأخرى مجهولة الهوية تسلمتها دائرة الطب الشرعي بوزارة الصحة.
ويوم أمس، نقل الجهاز بالتعاون مع الطواقم الطبية التابعة لوزارة الصحة والأدلة الجنائية في جهاز الشرطة في غزة جثامين 48 شهيد، كان تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية.
وكان الدفاع المدني قد بدأ عملية نقل جثامين الشهداء من الباحة الخلفية لمجمع الشفاء الطبي يوم 13 مارس/ آذار الجاري، ليتم دفنهم في مقابر رسمية في عملية ستستمر لأيام، مقدراً وجود 160 شهيداً قد دفنوا في ساحة المجمع.
وخلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، تعرض مجمع الشفاء الطبي لدمار واسع، مما دفع الطواقم الطبية وذوي الشهداء إلى دفن الجثامين في ساحاته بسبب صعوبة الوصول إلى المقابر الرسمية.