الجهاد تعلن مسئوليتها.. صفارات الإنذار تدوي في عسقلان لأول مرة منذ 10 أيام
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء بأن صفارات الإنذار دوت في مدينة عسقلان الساحلية لأول مرة منذ 10 أيام.
وأوضحت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أنه يتم أيضًا تفعيل أجهزة الإنذار في العديد من المناطق المجاورة، مشيرة إلى إعلان حركة الجهاد الإسلامي مسؤوليتها، قائلة إنها أطلقت عدة صواريخ على المدينة.
ولا توجد تقارير فورية عن وقوع أضرار أو إصابات.
وتراجع إطلاق الصواريخ من قطاع غزة بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، وسط الهجوم البري المستمر الذي يشنه جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد حماس.
ويتعرض قطاع غزة، لعدوان إسرائيلي منذ أكثر من 140 يوما، تسبب في استشهاد أكثر من 29 ألف فلسطيني في قطاع غزة، وإصابة عشرات الآلاف إلى جانب تدمير البنية التحتية ومنازل الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صفارات الإنذار تدوي في عسقلان صفارات الإنذار حركة الجهاد الإسلامي قطاع غزة إطلاق الصواريخ من قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي حماس
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام: سماع دوي صفارات الإنذار في ترنوبل غربي أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام أوكرانية فجر اليوم الثلاثاء بأن سلسلة من الانفجارات وقعت في مقاطعة ترنوبل غربي أوكرانيا بالتزامن مع انطلاق صافرات الإنذار معلنة حالة التأهب الجوي.
وجاء في منشور "القناة 24" الأوكرانية على "تلجرام": "وقعت سلسلة انفجارات في مدينة ترنوبل وسط غارة جوية".
وكانت قناة "TSN" التلفزيونية قد ذكرت في وقت سابق أن التيار الكهربائي انقطع عن المدينة.
وأظهرت بيانات الخرائط الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية، أن "صافرات الإنذار انطلقت في مقاطعة ترنوبل في الساعة 00.56 بتوقيت موسكو محذرة من غارة جوية".
وفي وقت سابق، أفادت وسائل الإعلام الأوكرانية عن "وقوع عدد من الانفجارات في مدينتي كييف وأوبوخوف، ضمن مقاطعة كييف، وكذلك في مقاطعتي خاركوف وترنوبل".
وبدأت الهجمات على البنية التحتية الأوكرانية من قبل القوات المسلحة الروسية في 10 أكتوبر 2022، بعد يومين من الهجوم الإرهابي على جسر القرم، الذي كانت تقف وراءه الأجهزة الأمنية الأوكرانية.
وتستهدف الضربات الروسية منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات، ومنذ ذلك الحين، تدوي صافرات الإنذار من الغارات الجوية في المقاطعات الأوكرانية كل يوم، وأحيانا في جميع أنحاء أوكرانيا.
وفي الوقت نفسه، أكدت موسكو مرارا أن الجيش الروسي لا يهاجم المباني السكنية والمؤسسات الاجتماعية.