مشرف وحدة الأطراف الصناعية: نخدم شريحة كبيرة من المواطنين.. والخامات مستوردة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال ياسر هاشم مشرف وحدة الأطراف الصناعية والجبائر في مصنع الأطراف الصناعية بإمبابة، إنّ الوحدة تخدم شريحة كبيرة من الناس سواء كانوا أطفالا أو كبارا.
وأضاف "هاشم"، في حواره مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، عبر قناة "المحور": "لدينا عيادة للمصنع يخدم بها أطباء ممتازون للغاية، حيث يرسلون الطلب الخاص بالمريض ونفحص التوصيفات الواردة بالطلب ونبدأ في العمل عليها".
وتابع: "مثال بسيط.. تختلف أشكال الجبائر باختلاف الأعمار والمقاسات، ونصنع كل الأشكال ولكن الخامات مستوردة من شركة ألمانية، ونراعي القوة والخفة وأن تتمتع بأعلى المقاييس الطبية حتى لا تتسبب الجبيرة في أي ألم للأطفال، كما ان هناك جبائر مخصصة قبل النوم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأطراف الصناعية المريض مصنع الأطراف الصناعية
إقرأ أيضاً:
شريحة تفتح السيارة وأخرى لباب المنزل.. نمساوي يزرع 5 شرائح في يده للتخلص من عبء حمل المفاتيح
يقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. من الذي يتحكم في الآخر؟ ألإنسان أم التكنولوجيا؟
هل سبق وبحثت عن مفتاح سيارتك أو بيتك ولم تجده؟ تجربة جميعُنا معرّض أن يعيشها يوما مهما كنا منظمين ومنضبطين.
لكن يبدو أن رجل أعمال نمساوي قد وجد حلاّ لهذه المشكلة. فجعل المفتاح يلازمه كظله بل الأصح أن نقول إنه يتسرّب إلى مسامات جلده. إذ قرر الرجل زرع شريحة في يده، والشريحة طبعا مفتاح السيارة. وقد قام بالعملية التي استغرقت نصف ساعة فنان متخصص في الوشم. زرع الرجل شريحة طولها سنتمتران وقال للزبون إنه يمكنه استخدامها بعد أسبوعين.
مفتاح السيارة ليس الوحيد الذي وجد طريقه إلى يد رجل الأعمال هذا، فقد سبق وزرع أربع شرائح في نفس المكان. واحدة تفتح باب المنزل والمكتب وأخرى تتحكم في جهاز الإنذار أو يمكن استعمالها بدل بطاقة الائتمان. والنتيجة أن توم أوربانيك لم يعد يستخدم أي مفتاح.
ويقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. ويبدو أنه في إمكان تلك اليد أن تقوم بأكثر من ذلك، فالرجل لم يستبعد أن يزرع شرائح جديدة في أماكن أخرى من جسده. لكن ماذا لو غيّر سيارته أو بيته؟
وقبل ذلك كله، من الذي يتحكم في الآخر؟ الإنسان أم التكنولوجيا؟ سؤال بمليون يورو!
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كير ستارمر.. من أسرة متواضعة إلى رئاسة الحكومة قريبا في بريطانيا هل تعلم؟ 94% من أوراق الاختبارات التي يتم إعدادها بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يمكن اكتشافها إطلاق قمر صناعي جديد لمراقبة الأعاصير والحرائق والعواصف الشمسية إنذار التكنولوجيات الحديثة شريحة إلكترونية