تعليق مهم لـ الخارجية الأمريكية بشأن هدنة غزة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال ماثيو ميلر، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إننا نأمل موافقة حماس على اتفاق الهدنة في غزة والإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة.
باحث: إسرائيل لن تتوقف عن الإبادة الجماعية في قطاع غزة إعلام إسرائيلي: مقتل ضابط خلال المعارك في قطاع غزة هدنة قطاع غزةوأضاف خلال مؤتمر صحفي، نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، أننا نريد أن نرى اتفاق هدنة في أقرب وقت ممكن يمتد لأطول مدة ممكنة، مشيرًا إلى أن هدفنا النهائي هو إنهاء الحرب في غزة وقيام دولة فلسطينية تحقق حل الدولتين
ونوه "ميلر"، أن مسؤولين إسرائيليين عبروا عن رغبتهم في حل الأزمة في غزة دبلوماسيا، مؤكدًا أننا إذا توصلنا إلى هدنة في غزة الإثنين المقبل فستمتد هذه الهدنة لتشمل شهر رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة هدنة قطاع غزة القاهرة الإخبارية الخارجية الأمريكية قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
عودة السوريين تضرب قطاع النسيج التركي
مع بداية مرحلة جديدة في سوريا بعد سقوط نظام البعث، عاد الآلاف من السوريين الذين كانوا يعيشون ويعملون في تركيا إلى بلادهم، مما أثار مخاوف واسعة في القطاع الصناعي، خاصة في مجال النسيج.
كان السوريون العاملون في العديد من القطاعات التركية، من الصناعة إلى النسيج، يشغلون أدوارًا حيوية في سد احتياجات العمالة الماهرة، لا سيما في الورش الصغيرة. ومع عودة هؤلاء العمال، تتصاعد المخاوف بشأن التأثيرات السلبية على سوق العمل في بعض القطاعات، التي كانت تعتمد بشكل كبير على العمالة السورية.
“البحث عن عمال رغم ضعف الأجور”
ممثلو القطاع يشيرون إلى صعوبة العثور على عمال، حتى مع عرض رواتب تفوق الحد الأدنى للأجور. وقال رجل الأعمال التركي، أوفوك دويويران، من مدينة أضنة: “نواجه صعوبة في توفير العمالة، رغم أننا نقدم ضعف الحد الأدنى للأجور. الشباب يجب أن يركزوا أكثر على قطاع النسيج، فهذا القطاع بحاجة إلى مزيد من الاهتمام.”
تجربة 11 عامًا مع السوريين
وأشار دويويران إلى أنه قام بتوظيف السوريين في مصنعه منذ 11 عامًا، مؤكدًا أن الوضع كان مستقرًا في البداية، لكن مع عودة هؤلاء العمال إلى سوريا، أصبح الوضع أكثر تحديًا. وأضاف: “لم نصل إلى هنا بدعم من أحد، نحن أناس مجتهدون، وأعتقد أننا سنملأ الفراغ الذي سيتركه السوريون”.
اقرأ أيضاأسعار الذهب في تركيا
الثلاثاء 28 يناير 2025دعوة للشباب للعمل الجاد
كما وجه دويويران رسالة إلى الشباب التركي، قائلًا: “يجب على شبابنا ألا يكونوا صعبين في قبول العمل. عليهم أن يبدأوا من أي وظيفة، وفي المستقبل سيجدون أيامًا أفضل تنتظرهم. لكن للأسف، هناك رغبة في بدء العمل من أعلى نقطة فور دخولهم، وهذا أمر غير واقعي”.