صبا مبارك تعترف لأول مرة أمام زوجها بعلاقتها بحبيبها السابق في بين السطور
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
في مواجهة ساخنة، أثناء التحقيق معها، تضطر صبا مبارك (هند سالم) للاعتراف لأول مرة بما كان بينها وبين حبيبها السابق جمال (محمد علاء)، أمام زوجها حاتم (أحمد فهمي)، حيث يحضر التحقيق معها كمحامي عنها في قضية اتهامها بقتل جمال، وهذا ضمن أحداث مسلسل الإثارة والغموض بين السطور الذي يتصدر قائمة الأعلى مشاهدة على منصة شاهد، ويُعرض أيضاً على قنوات أون تي في وإم بي سي.
يأتي هذا بعد أن اقتحمت قوات الشرطة ستوديو البث المباشر لتلقي القبض على الإعلامية هند سالم (صبا مبارك) قبل ثوان من تقديمها لبرنامجها على الهواء مباشرة، بعد أن عثروا على دليل جديد لإدانتها في مقتل جمال عبد الكريم الشهير بجيمي أندرسون (محمد علاء)، والمتمثل في تهديدها له بالقتل موثقاً بالصوت والصورة.
وفي مشهد يحقق لمتابعي المسلسل حالة من الارتياح، تشفي غليل الكثيرين، عبرت هند سالم (صبا مبارك) عن غضب كان مكتوماً لوقت طويل منذ ظهور جمال، حبيبها القديم، في حياتها مرة أخرى، لتصرخ في وجهه رافضة تهديداته المستمرة لها، بصور كان قد التقطها لهما سوياً دون علمها، وتخبره بأنها لا تخاف منه وأنها ستنتقم لنفسها إذا ما استمر في تهديداته، ليطرح عليها سؤالاً "هتعملي إيه يعني؟ هتقتليني؟"، فتجيبه بكل ثقة "أه يا جمال هاقتلك".
مسلسل بين السطور هو النسخة المصرية للمسلسل الكوري Misty، قامت بالمعالجة الدرامية والإشراف على الكتابة السيناريست نجلاء الحديني، تطوير ورشة سرد، إخراج وائل فرج، وبطولة النجمة صبا مبارك، أحمد فهمى، محمد علاء، وليد فواز، ناردين فرج، باسل الزارو، على الطيب، ودنيا المصرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبطال مسلسل بين السطور أحداث مسلسل بين السطور اعمال صبا مبارك صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
سوء فهم.. زوجة ترفع دعوى خلع بسبب الاير فراير
قدمت نرمين دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بعدما تعرضت للضرب والإهانة من زوجها بسبب حادثة لم تكن تستحق كل هذا العنف، بدأت القصة عندما طلب منها زوجها إخفاء المقتنيات الثمينة قبل وصول العمال لإجراء بعض الإصلاحات في المنزل فحرصت على جمع كل ما يمكن سرقته لكنها لم تنتبه إلى جهاز إلكتروني " الاير فراير" تبلغ قيمته أربعة آلاف جنيه.
بعد مغادرة العمال اكتشف الزوج اختفاء الجهاز فثار غضبه، واتهمها بالإهمال ولم يكتف بالصراخ بل انهال عليها ضربا وإهانة دون أن يمنحها فرصة للدفاع عن نفسها حاولت التوضيح لكنه كان غاضبا، ولم يهدأ إلا بعد أن وجد الجهاز في أحد أركان المنزل.
تقدم الزوج باعتذاره محاولا تبرير تصرفه لكن نرمين شعرت أن الكرامة حين تهان لا يمكن لاعتذار أن يصلح ما أفسده العنف، ووجدت نفسها أمام خيار صعب البقاء وتحمل الإهانة خوفا من المستقبل أم اتخاذ موقف يحفظ لها كرامتها، ولجأت المحكمة ولا تزال الدعوى منظورة حتى الآن.