الدوار علامة على مشكلة صحية خطيرة في هذه الحالة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
الدوار يختلف عن الدوخة وهو حالة طبية تتسبب فى شعور الإنسان بدوران المكان المتواجد فيه وعدم التوازن.
يمكن أن يكون الدوار مؤشر لمرض أو مشكلة صحية تتطلب العلاج مثل خلل في الأذن الداخلية، أو مشكلة في الدماغ، أو الأعصاب، أو القلب، أو الأوعية الدموية.
أرخص من القهوة.. بذور لها نفس شكل وطعم البن وفوائد موجودة في الأدوية هتلعب بالفلوس .. مواليد هذه الأبراج الأكثر حظا في المال والعمل أفضل بدائل القهوة بنفس التأثير والفوائد احترس حركة واحدة تجعل البطاطس فاسدة |نفعلها فى المنزل
وفقا لما جاء في موقع ويبمد نعرض لكم أكثر أسباب الدوار شيوعًا؟
دوار الوضعة الانتيابي الحميد (BPPV): هو اضطراب شائع في الأذن الداخلية يسبب نوبات قصيرة من الدوار عند تغيير وضعية الرأس.
التهاب الأذن الداخلية: يمكن أن يؤدي العدوى أو الالتهاب في الأذن الداخلية إلى الدوار، بالإضافة إلى فقدان السمع، والطنين، والغثيان.
داء منيير: هو اضطراب في الأذن الداخلية يسبب نوبات من الدوار، وفقدان السمع، والطنين، والشعور بالامتلاء في الأذن.
انخفاض ضغط الدم الانتصابي: هو انخفاض مفاجئ في ضغط الدم عند الوقوف، مما قد يسبب الدوار، والدوار، والإغماء.
الجفاف: يمكن أن يؤدي نقص السوائل في الجسم إلى انخفاض ضغط الدم، مما قد يسبب الدوار، والدوار، والإغماء.
الأدوية: يمكن أن تسبب بعض الأدوية الدوار كأثر جانبي، مثل مضادات الاكتئاب، ومضادات الهيستامين، ومدرّات البول.
القلق والتوتر: يمكن أن يؤدي القلق والتوتر إلى الدوار، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل الأرق، وصعوبة التركيز، وسرعة ضربات القلب.
ما هي الأسباب الأقل شيوعًا للدوار؟
السكتة الدماغية: يمكن أن تؤدي السكتة الدماغية إلى الدوار، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل ضعف أو خدر في جانب واحد من الجسم، وصعوبة في الكلام، وفقدان الرؤية في إحدى العينين.
التصلب المتعدد: هو مرض مناعي ذاتي يؤثر على الجهاز العصبي المركزي، ويمكن أن يسبب الدوار، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل التعب، وضعف العضلات، وصعوبة في المشي.
الورم في الدماغ: يمكن أن يؤدي الورم في الدماغ إلى الدوار، بالإضافة إلى أعراض أخرى مثل الصداع، والغثيان، والتقيؤ، وفقدان الرؤية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوار انخفاض ضغط الدم القلق والتوتر سرعة ضربات القلب سكتة الدماغية صعوبة التركيز فقدان السمع فقدان الرؤية یمکن أن یؤدی إلى الدوار
إقرأ أيضاً:
محمد المهدي: التعامل مع هذه الشخصيات يسبب أمراضا نفسية وجسدية
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، أن الشخصيات الصعبة التي نواجهها في حياتنا اليومية قد تكون سبباً رئيسياً لكثير من الأمراض النفسية والجسدية التي يعاني منها الأفراد.
الضغوط الحياتية والإصابة بعدد من الأمراضوقال أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة «الناس» اليوم الأربعاء: «كثير من الأمراض التي نراها اليوم، مثل الضغط، ومرض السكر، والروماتويد، ومشاكل المناعة، وحتى الأورام، يمكن أن تكون ناتجة عن الضغوط المستمرة التي تفرضها الشخصيات الصعبة في حياتنا».
وأوضح أن الشخصيات الصعبة لا تقتصر فقط على أفراد خارج دائرة الأسرة، بل قد تكون موجودة في المنزل أو مكان العمل أو في محيط الدراسة، مشيرا إلى أن الشخصيات الصعبة يمكن أن تكون زوجًا أو زوجة، أبًا أو أمًا، أو حتى أخًا أو أختًا، حيث تفرض هذه الشخصيات ضغوطًا مستمرة على الآخرين، ما يؤدي إلى عدد من الأمراض السيكوسوماتية، وهي الأمراض التي تجمع بين الجانب النفسي والجسدي.
اضطرابات في الجهاز الهضميوأضاف: «هذه الشخصيات تؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي، مثل تقرحات القولون العصبي، والحموضة، وكذلك الأمراض الجلدية والجلطات القلبية والمخ. في الحقيقة، نحن نواجه تأثيرات خطيرة من هؤلاء الأشخاص قد تؤدي إلى تدهور صحة الفرد بشكل عامو175.
وأوصى «المهدي» بضرورة التعامل بحذر مع هذه الشخصيات، والبحث عن طرق صحية للتعامل مع الضغوط النفسية التي قد تسببها هذه الشخصيات الصعبة، حفاظاً على الصحة النفسية والجسدية.