رشان اوشي: صلاح مناع ..أتفهم أن تكون سياسي جاهل؛ ولكن استغرب من كونك ساذج
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
يا د.صلاح مناع ..أتفهم أن تكون سياسي جاهل ؛ ولكن استغرب من كونك ساذج إلى هذا الحد ؛القوات المسلحة مؤسسة شرعية بإمكانها شراء واقتناء الأسلحة عبر الطرق الرسمية ؛ الأمر لا يحتاج لوسطاء أو سماسرة.. صفقات السلاح التي تتم عبر الوسطاء والسماسرة امثالك هي الأسلحة التي تشتريها الامارات وتبعثها عبر حفتر إلى مرتزقة اسيادك ٱل دقلو .
معلومة غير مهمة:
غادر د.صلاح مناع السودان قبل يومين من انقلاب ٢٥/ اكتوبر ..بعد أن أبلغه عبدالرحيم دقلو بقرارات المكون العسكري، واستخدم سلطات حميدتي ورفع عنه حظر السفر من مطار الخرطوم ؛ مناع لا يمكنه اتخاذ موقف بعيداً عن مواقف أولياء نعمته .
رشان اوشي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مشهد تشكيل حكومة الإقليم مُعقد والتقارب بين طالباني وبارزاني تم ولكن بـضغوط خارجية!
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشأن السياسي كاظم ياور، اليوم الخميس (23 كانون الثاني 2025)، أن مشهد تشكيل حكومة إقليم كردستان ازداد تعقيدا بعد ما جرى في لبنان وسوريا، والمطالب الأمريكية بحل الفصائل المسلحة.
وقال ياور في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "لكل هذه الأطراف تأثيرات سياسية واقتصادية مع بعض الأطراف في كردستان، ولا يخفى على الجميع أن للاتحاد الوطني لديه علاقات مع الأحزاب الشيعية المقربة من الفصائل، وكان هناك تنسيقا عاليا بين الجانبين في كركوك ونينوى".
وأضاف أن "مشهد تشكيل الحكومة أصبح معقدا بصورة مركبة بتعقيد المشهد العراقي والإقليمي، والتقارب رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني، ورئيس الاتحاد الوطني بافل طالباني هو نتيجة الضغوطات الإقليمية".
وأشار إلى أن "التقارب يعد شكليا، ولكنه مطلوب في هذه المرحلة، خاصة في ظل التغييرات الإقليمية، وأيضا أمام الولايات المتحدة الأميركية".
وبين أنه "في حال بقاء الخلافات وعدم تنفيذ ما تريده الولايات المتحدة فإن الإقليم سيفقد قوته في المحيطين الإقليمي والدولي".
وفي شأن متصل، نفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، غياث سورجي، يوم الجمعة (17 كانون الثاني 2025)، وجود اتفاق بين حزبه والديمقراطي الكردستاني على تقاسم المناصب.
وقال سورجي لـ "بغداد اليوم"، إن "الاجتماعات ماتزال متواصلة واللجان التفاوضية تواصل عملها، ولم نتوصل حتى الآن لشكل الحكومة القادمة، وأيدولوجيتها، وتفاصيلها العامة".
وأضاف، أن "الحديث عن المناصب مازال مبكرا، والاتحاد الوطني ليس طالبا للمناصب، وحملته الانتخابية كانت تحث على تقديم الخدمات للمواطنين، وإنهاء الأزمات التي يعاني منها الشعب الكردي، وهذه التفاصيل تأتي في مقدمة المفاوضات، وبعدها تأتي المناصب".