في أول تعليق لها.. زوجة حلمي بكر تكشف تفاصيل جديدة عن حالة الموسيقار وحقيقة اختطافه
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ردت سماح القرشي، زوجة الملحن حلمي بكر، على الشائعات المتداولة بشأن خطفها زوجها الموسيقار الكبير، قائلة: “فكرة الخطف مستفزة جدا، حلمي بكر لا يحجر على إرادته”.
حالة الموسيقار حلمي بكروقالت القرشي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الثلاثاء، "لو عايزين نفتري نفتري بالمعقول.
وأشارت إلى أن حلمي بكر منزعج جدا من شائعات خطفه، مضيفة: "حلمي بكر مضايق وقال أنا مش راجل صغير وميصحش يزج باسمي في هذا الكلام ورافض التسجيل".
وأضافت، "إحنا مش قادرين نودي الأستاذ حلمي مستشفى لأنه رافض دخول المستشفى، واللي يقدر يقنعه يتفضل يكلمه وأنا هنقله بعربيتي للمستشفى"، لافتة إلى أن طبيبه المعالج في ديسمبر 2023 طلب دخوله المستشفى ولكن حلمي بكر رفض، فقررنا تحويل غرفته لعناية مركزة وتحسنت حالته بعد أسبوع، متابعة: "حلمي بكر طريح الفراش إحنا بنقلبه عشان قرحة الفراش.. ظهرت بالفعل قرحة فراش ولكنا تغلبنا عليها في أقل من 24 ساعة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلمي بكر حضرة المواطن زوجة الملحن حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
تزوج عليها بعد 32 عاما.. سوء العشرة يفرق بين زوجة وزوجها.. تفاصيل
لاحقت زوجه زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ادعت فيها تعرضها للطرد من مسكن الزوجية بعد اكتشافها زواج زوجها وإخفائه الأمر طوال شهور عليها، لتؤكد: "بعد عشرة 32 سنة أصبحت في الشارع محرومة من حقوقي، بلا عائل بعد أن استولي علي تحويشة العمر وأجبرني علي توقيع تنازل عن منقولاتي ومصوغاتي بعد تهديده لي".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت توسيط الأقارب والأصدقاء ولكنه رفض وقاطع بناته ورفض التواصل معهم، لأعيش خلال شهور في عذاب وأنا أحاول أن أثبت حقوقي وأمكن وابنتي الصغري من مسكن الزوجية، ولاحقته بـ 6 دعاوي حبس ودعوي تبديد لالزامه بسداد ثمن مصوغات ذهبية بقيمة مليون و200 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت العذاب علي يديه بسبب عنفه وإصراره علي الإساءة لي، وتركه لي معلقة وخوفه من مطالبتي بحقوقي التي تتجاوز ملايين الجنيهات بعد أن ساعدته طوال سنوات في تعظيم أرباحه ورأس ماله".
فيما رفض الزوج اتهامات زوجته له بسوء عشرته، وادعي أن زوجته هجرته مما دفعه للمطالبة بنشوزها، مشيراً إلى أنه واصل ملاحقتها بدعاوي قضائية بعد أن تحايلت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.
ويذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح في دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة