بوابة الفجر:
2025-03-12@03:39:04 GMT

تعرف على طرق تقديم بلاغ للنائب العام إلكترونيا

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

تعد حماية حقوق المواطنين من الاحتيال والاستيلاء على حقوقهم من قبل الأفراد غير القانونيين أمرًا هامًا، ولهذا السبب يلجأ العديد من المواطنين إلى تقديم بلاغات للنائب العام للحصول على حقوقهم، وفي السطور التالية سنعرض طرق تقديم بلاغات للنائب العام:

طرق تقديم البلاغات للنائب العام:

1- يجب على المواطن أولًا الدخول إلى الموقع الرسمي للنيابة العامة عبر الإنترنت.

2- بعد الدخول إلى الموقع، يجب على مقدم العريضة الضغط على أيقونة "استمرار" للانتقال إلى صفحة جديدة تحتوي على الإرشادات والأحكام المتعلقة بتقديم الخدمة، عند الضغط على أيقونة "موافق" لتقديم الخدمة، سيتم توجيهه إلى صفحة لملء البيانات المطلوبة.

3- يجب على المواطن ملء الاستمارة الخاصة بتقديم البلاغ وإرفاق المستندات الداعمة للبلاغ من خلال سحبها إلكترونيًا، بعد ذلك، يتم السداد عبر خدمة الدفع الإلكتروني المتاحة.

4- يمكن لمقدم البلاغ متابعة تطوراته عن طريق الدخول إلى الموقع مرة أخرى واختيار أيقونة "متابعة العرائض الإلكترونية"، أو من خلال استلام رسائل على هاتفه المحمول من النيابة العامة تحتوي على تحديثات حول مراحل الفحص الخاصة بالبلاغ.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نائب العام نيابة العامة للنائب العام

إقرأ أيضاً:

النقشبندي.. أيقونة الإنشاد الصوفي وصوت رمضان الخالد

في ذاكرة شهر رمضان، هناك أصوات ارتبطت بهذا الشهر الكريم، وأصبح الاستماع إليها جزءاً من طقوسه الروحانية، ومن بين هذه الأصوات الخالدة يبرز اسم الشيخ سيد النقشبندي، صاحب الأداء الفريد الذي أسر القلوب، وبات صوته رمزاً للخشوع والصفاء الروحي.

لم يكن النقشبندي ينشد، بل كان يرفع الدعاء، ولم يكن يترنم، بل كان يفتح باباً للسماء بصوته العابق بالإيمان، حتى صار صوته جزءاً من طقوس رمضان، لا يُذكر الشهر الكريم إلا وتحضر نبراته الشجية في الأذهان.


من القرية إلى قلوب الملايين

وُلد سيد محمد النقشبندي عام 1920 في قرية دميرة بمحافظة الدقهلية المصرية، ثم انتقلت عائلته إلى مدينة طهطا بصعيد مصر، حيث نشأ في بيئة مشبعة بالتصوف والذكر والإنشاد الديني.
لم تكن نشأته الأولى مجرد مرحلة عمرية، بل كانت ورشة روحية صقلت موهبته الفطرية، فأصبح جزءاً من حلقات الذكر قبل أن يبلغ العاشرة.

وسرعان ما لفت الأنظار بقوة صوته، واتساع طبقاته، وقدرته على الجمع بين الرخامة والعذوبة، لتبدأ رحلته التي ستجعله أشهر المبتهلين في العالم الإسلامي.


تعاون "مولاي إني ببابك"

على مدار سنوات، ظل الشيخ النقشبندي يقدم الابتهالات بأسلوبه التقليدي، حتى شاء القدر أن يجمعه بأحد أبرز عباقرة الموسيقى في العالم العربي، بليغ حمدي.
لم يكن اللقاء تقليدياً، بل كان التقاء بين مدرستين فنيتين مختلفتين؛ النقشبندي، الذي اعتاد الابتهال بصوته دون تدخل موسيقي، وبليغ، الذي كان يرى في اللحن وسيلة لتعظيم أثر الكلمات.
جاءت المبادرة من الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، الذي اقترح على النقشبندي التعاون مع بليغ حمدي، فوافق الشيخ بتردد، لكنه ما إن بدأ الأداء حتى أدرك أنه أمام تجربة استثنائية.
كانت النتيجة ابتهال "مولاي إني ببابك"، الذي تحول إلى أيقونة دينية يتردد صداها في كل بيت ومسجد، كل رمضان، وكأنها نشيد روحي خالد.


ورحل الشيخ سيد النقشبندي عن عالمنا عام 1976، لكنه لم يترك فراغاً، بل ترك إرثاً صوتياً يضج بالحياة، ما زالت الإذاعات والقنوات تعرض تسجيلاته، وما زال صوته يملأ الأجواء مع كل لحظة خشوع، يذكّر السامعين بأن هناك أصواتاً لا تعرف الفناء، لأنها لم تكن أصواتاً فحسب، بل بوابات نور تفتح الطريق إلى السماء.

مقالات مشابهة

  • لازم تعرف.. خطوات تقديم شكوى عبر تطبيق منظومة الشكاوى بالنيابة الإدارية
  • لزوار المسجد النبوي الشريف.. كيفية تقديم بلاغ إلكتروني لتحسين الخدمة
  • التأمين الصحي الشامل: 81.6% نسبة تسجيل المواطنين في محافظات التطبيق الرسمي للمنظومة
  • النائب العام في السودان يكشف عن بيع 80 فتاة ويكشف عن تحركات في بلاغات المواطنين والتقاضي
  • النقشبندي.. أيقونة الإنشاد الصوفي وصوت رمضان الخالد
  • إصابة مدير مستشفى الفيوم العام صدمته سيارة أثناء عبوره للطريق
  • إصابة مدير مستشفى الفيوم العام الأسبق في حادث سيارة أثناء عبوره الطريق
  • عاجل.. الشرطة الإسرائيلية: بلاغ عن انفجار في مركبة بتل أبيب وقوات كبيرة في طريقها إلى الموقع للتحقيق في الحادث
  • بعد تحديد الإجازة الصيفية.. تعرف على موعد انطلاق العام الدراسي المقبل
  • الداخلية تلغي جميع بلاغات منع السفر الصادرة بحق المواطنين السوريين زمن النظام البائد