#سواليف

بعد ما نفد ما لديه من #خبز و #طعام إثر #الحصار الخانق المفروض من قبل #الاحتلال، لم يجد مدرب كمال أجسام في قطاع #غزة شيئا يطعم به أولاده سوى #علبة_البروتين المخصصة لحميته الغذائية.

ووثق المدرب “ #ماهر_حبوش ” عبر حسابه على إنستغرام، مقطع فيديو له وهو يستخدم #علبة_البروتين -أحد المكملات الغذائية- المتبقية لديه، كي يصنع لأطفاله منها بعضا من “المهلبية” مطلقا عليها اسم ( #مهلبية_البروتين ).

وعلق حبوش على المقطع قائلًا “بنحاول نصمد ونتعايش لأنو أملنا بالله كبير، أما البشر لا أمل بكم”.

مقالات ذات صلة ليبرمان: حكومة الحرب خسرت جبهة الشمال 2024/02/27 View this post on Instagram

A post shared by Maher | Bodybuilding Coach (@maherhabboush)

ولقي المقطع تفاعلًا واسعًا بين المدونين، الذين أبدوا تعاطفًا مع سكان القطاع الذين بلغ بهم ضيق الحال مستويات غير مسبوقة، مشيدين بتصرف الأب الذي لم يأل جهدا في إطعام أبنائه رغم قسوة الظروف المعيشية التي يتعرض لها.

وتسود في شمال قطاع غزة مظاهر مجاعة حادة تحيق بعشرات الآلاف من النازحين وأهالي المنطقة مع انعدام معظم المواد الغذائية الأساسية ومنع قوات الاحتلال الإسرائيلي إدخال المساعدات إلى المنطقة.

ويخيم شبح المجاعة على مختلف أنحاء قطاع غزة، حيث يعاني نحو مليوني شخص من نقص حاد في الغذاء والدواء وحتى في أماكن الإيواء.

وحذر المفوض العام للأونروا الخميس الماضي من أن الوكالة وصلت إلى “نقطة الانهيار”، مع دعوات إسرائيل المتكررة لتفكيكها، وتجميد المانحين وفي مقدمتهم الولايات المتحدة تمويلهم لها لمواجهة الاحتياجات الإنسانية غير المسبوقة في قطاع غزة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف خبز طعام الحصار الاحتلال غزة

إقرأ أيضاً:

طبيبة من غزة تجري وحدها عمليات جراحية لإنقاذ حياة الجرحى (شاهد)

روت طبيبة فلسطينية تخرجت العام الماضي، كيف اضطرت لإجراء عمليات جراحية، من أجل إنقاذ حياة الجرحى الفلسطيني جراء عدوان الاحتلال بصورة منفردة لانعدام الكوادر الطبية.

وأشار الطبيبة أسماء أبو حمادة، إلى أنها حصلت على الاختصاص في الجراحة، عام 2023، ومع بداية العدوان، باتت في وضع مختلف مع الإصابات جراء القصف بحسب موقع ميدل إيست آي.

ولفتت إلى أنها طبيبة الجراحة الوحيدة في مستشفى العودة شمال قطاع غزة، وقالت: إن "الجراحين يخضعون لمراقبة طبيب خلال إجرائهم العمليات، لكن في حالتها، لا يوجد من يراقب عملها بسبب أسر الاحتلال أحد الأطباء وحصار آخرين في مستشفيات أخرى".

وأوضحت أن مدير مستشفى العودة واختصاصه طب الأطفال يضطر للقيام بمهام طبيب التخدير بسبب عدم وجود مختص لذلك، وتقوم هي بإجراء العمليات مباشرة، وبلغت حصيلة من جرى إنقاذهم 11 جريحا، وقالت إن جريحا واحدا فقط استشهد تحت العملية بسبب عدم وجود جراح مختص بالأوعية الدموية ولصعوبة إصابته.



وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ408 على التوالي، مستهدفة تجمعات وخيام النازحين بالغارات العنيفة، ومواصلة جرائمها البشعة في شمال غزة المحاصر منذ ما يزيد على الـ40 يوما.

أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، السبت، عن ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية الإسرائيلية بحق الفلسطينيين إلى "43 ألفا و799 شهيدا و103 آلاف و601 مصاب" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

جاء ذلك في تقرير الوزارة الإحصائي لضحايا الإبادة التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق الفلسطينيين منذ 407 أيام في قطاع غزة.

وأوضحت الوزارة أن "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد عائلات في قطاع غزة، وصل منها إلى المستشفيات 35 شهيدا و111 مصابا خلال الـ 24 ساعة الماضية".

“Despite my young age and recent graduation from medical school, I was forced to be the only surgeon in the operating room performing the operations," Dr Asmaa Abu Hamada, the only remaining surgeon at Kamal Adwan Hospital, in northern Gaza, told MEE pic.twitter.com/msXVxZy8Im — Middle East Eye (@MiddleEastEye) November 16, 2024

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. قائد بارز بالدعم السريع يشغل منصب رئيس القطاع العسكري يظهر وهو مرعوب ومتوتر ومدققون يؤكدون بتر يده
  • شاهد.. القسام تستهدف قوات الاحتلال في محاور متعددة بغزة
  • القسام تستهدف جنود الاحتلال في جباليا.. هذا ما عثرت عليه (شاهد)
  • 17 شهيدا جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلا قرب مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة
  • ميريهان حسين تستعرض أناقتها على السجادة الحمراء بهذه الإطلالة| شاهد
  • ليلي علوي تبهر متابعيها بفستان لافت| شاهد
  • القسام تستهدف آليات الاحتلال في قطاع غزة.. وعملية قنص (شاهد)
  • كتائب القسام تستهدف آليات الاحتلال شمال ووسط قطاع غزة (شاهد)
  • طبيبة من غزة تجري وحدها عمليات جراحية لإنقاذ حياة الجرحى (شاهد)
  • 50 شهيدا بمجزرة مروعة في بيت لاهيا بعد قصف منزل على رؤوس النازحين (شاهد)