“التعليم” تعلن فتح التقديم على 12519 وظيفة تعليمية بنظام التعاقد اللائحي المكاني
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم عن فتح التقديم على 12519 وظيفة تعليمية بنظام التعاقد المكاني للعام الدراسي 1446هـ، وذلك في إدارات التعليم العامة والإدارات التابعة لها وقطاعاتها وفقاً للائحة التنفيذية للموارد البشرية في الخدمة المدنية، من خلال المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف “جدارات” jadarat.sa.
وأوضحت أن التعاقد على الوظائف التعليمية سيكون على رتبة (معلم ممارس) في عدد من التخصصات، بما يغطي حاجة المدارس من المعلمين والمعلمات، وذلك بعد استيفاء متطلبات التقديم، واجتياز معايير المفاضلة وفقاً لأنظمة وسياسة وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
وتم تحديد مواعيد التقديم على الوظائف المُعلنة على فترتين، حيث تبدأ الفترة الأولى للمتقدمين على وظائف المعلمين من يوم الثلاثاء 24 /08/ 1445هـ الموافق 05/ 03/ 2024م ، وتنتهي يوم الأحد 29 / 08 / 1445هـ الموافق 10/03/ 2024م ، والفترة الثانية للمتقدمات على وظائف المعلمات من يوم الاثنين 01 / 09 / 1445هـ الموافق 11/ 03/ 2024م وتنتهي يوم السبت 06 / 09 / 1445هـ الموافق 16/ 03/ 2024م ، وفق ضوابط وشروط شغل الوظائف التعليمية.
وسيتم إعلان أسماء المرشحين يوم الأربعاء 17 / 09 / 1445هـ الموافق 27 /03 /2024م، على أن تبدأ إجراءات المطابقة والمقابلات الشخصية يوم الأربعاء 08 / 10 / 1445هـ الموافق 17 / 4 / 2024م، في مقرات إدارات التعليم التي تم ترشحيهم عليها، فيما ستبدأ مرحلة إعلان نتائج الترشيح النهائي للمتقدمين والمتقدمات وبداية توقيع العقود يوم الأربعاء 22 / 10 / 1445هـ الموافق 01/05/ 2024م، بعد استيفاء متطلبات ومسوغات اجتياز اشتراطات شغل الوظيفة وفق الإجراءات المعتمدة لدى إدارات التعليم، كما سيتم التعويض بمتقدمين آخرين عن غير المجتازين أو المنسحبين من القائمة الرئيسية وفقًا لنتائجهم بالترشيح، وذلك بعد إتمام المقابلات الشخصية.
وتعتمد المفاضلة النهائية بين المترشحين على ضوابط وشروط شغل الوظائف التعليمية، وتتضمن هذه المعايير؛ المعدل التراكمي (20%)، وأقدمية التخرّج (20%)، ودرجة اختبار الرخصة المهنية العام (20%)، ودرجة اختبار الرخصة المهنية التخصص (40%).
ويمكن الاطلاع على المزيد من التفاصيل، ومعرفة التخصصات المتاحة، عبر بوابة وزارة التعليم على الرابط الإلكتروني:
https://moe.gov.sa/ar/aboutus/sectors/hr/Pages/default.aspx .
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية 1445هـ الموافق
إقرأ أيضاً:
التعليم تبحث تطوير منصات تعليمية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي
التقى محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع وزير التعليم نائب رئيس الوزراء للشئون الاجتماعية الكوري الجنوبي، لي جو-هو، وذلك على هامش مشاركته في النسخة الثانية من مؤتمر "مبادرة تنمية القدرات البشرية" المنعقد في العاصمة السعودية الرياض.
وتناول اللقاء سبل تعزيز التعاون الثنائي بين مصر وكوريا الجنوبية في مجال التعليم، مع التركيز على تطوير منصات تعليمية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث أكد الوزيران أهمية تبادل الخبرات في هذا المجال، بما يسهم في تحسين جودة التعليم وتوسيع نطاق الوصول إلى الموارد التعليمية المتقدمة.
أعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن تقديره للتجربة الكورية في استخدام التكنولوجيا في التعليم، مشيرًا إلى تطلع مصر للاستفادة من هذه التجربة في تطوير نظامها التعليمي.
ومن جانبه، أكد وزير التعليم نائب رئيس الوزراء للشئون الاجتماعية الكوري الجنوبي السيد لي جو-هو استعداد بلاده لتقديم الدعم الفني والتقني اللازم لتعزيز التعاون المشترك في هذا المجال.
يأتي هذا اللقاء في إطار جهود وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني لتعزيز الشراكات الدولية وتبني أحدث التقنيات في العملية التعليمية، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030 لتحقيق التنمية المستدامة.
ويشارك اليوم محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، في أعمال النسخة الثانية من مؤتمر "مبادرة القدرات البشرية (HCI)" تحت شعار "ما بعد الاستعداد للمستقبل" في مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية.
و يُعقد مؤتمر "مبادرة القدرات البشرية (HCI)" ، على مدار يومي 13 و14 أبريل 2025، بتنظيم من هيئة تنمية القدرات البشرية، وبرعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي عهد المملكة العربية السعودية رئيس مجلس الوزراء.
ويعرض وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أبرز ملامح التجربة المصرية في تطوير التعليم العام والفني، وجهود مواءمته مع متطلبات سوق العمل، بالإضافة إلى أهمية التحول الرقمي، والتعاون بين الحكومة والقطاع الخاص في تطوير المهارات المستقبلية.
كما يعقد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني سلسلة من اللقاءات الثنائية مع عدد من وزراء التربية والتعليم وكبار المسؤولين من الدول المشاركة في المؤتمر، وذلك بهدف تبادل الخبرات، وبحث آفاق التعاون المشترك، والاطلاع على أحدث المبادرات والممارسات الدولية في مجال تنمية القدرات البشرية وتطوير منظومات التعليم والتدريب.