بوابة الفجر:
2024-10-03@11:58:25 GMT

رمضان في العراق: تجربة دينية وثقافية مميّزة

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

رمضان في العراق: تجربة دينية وثقافية مميّزة، شهر رمضان المبارك يعتبر شهرًا مميّزًا في حياة العراقيين، حيث تتجلى العديد من العادات والتقاليد التي تميز هذا الشهر الفضيل في البلاد. يتميز رمضان في العراق بروح التضامن والتآزر بين الناس، إضافة إلى الاحتفاظ بالعادات والتقاليد الدينية والثقافية القديمة.

أحد العادات البارزة خلال شهر رمضان في العراق هو تجمع الأهل والأصدقاء لتناول وجبة الإفطار المشتركة، حيث يتشارك الناس في تقديم الطعام والمشروبات في مائدة الإفطار، مما يعزز الروابط الاجتماعية ويجمع الأهل والأحبة.

رمضان في العراق: تجربة دينية وثقافية مميّزة 

تتميز الفترة الليلية في رمضان في العراق بالنشاط الديني، حيث يقيم المسلمون العديد من الأنشطة الدينية مثل قراءة القرآن الكريم وأداء الصلوات الجماعية في المساجد، إضافة إلى إقامة التراويح والقيام بالعبادات الإضافية.

تعتبر العمل الخيري وتقديم المساعدة للفقراء والمحتاجين جزءًا مهمًا من شهر رمضان في العراق، حيث يتفاعل الناس مع حملات التبرعات وتوزيع الطعام على الأسر الفقيرة، مما يعكس روح التضامن والتعاون في المجتمع.

تتميز المأكولات الرمضانية في العراق بتنوعها وغناها بالنكهات، حيث يتم تحضير أطباق تقليدية مثل الدولمة والكبة والمناقيش، إلى جانب الحلويات الشهية مثل القطايف والكنافة والمعمول.

بشكل عام، يعكس رمضان في العراق تجربة دينية وثقافية مميّزة، حيث يجتمع فيها الناس لتعزيز العلاقات الاجتماعية وتعزيز الروحانية والتقرب إلى الله، مما يجعل هذا الشهر فرصة لتعزيز الروابط العائلية وتعزيز القيم الإنسانية في المجتمع العراقي.

الزي الرسمي العراقي

في العراق، يختلف الزي الرسمي خلال شهر رمضان عن الزي اليومي في بعض الجوانب، حيث يعكس الزي الرسمي في هذا الشهر الفضيل التقاليد والقيم الثقافية المتميزة. إليك وصفًا للزي الرسمي في العراق خلال شهر رمضان:

1. الملابس التقليدية: يفضل العديد من الأشخاص في العراق ارتداء الملابس التقليدية خلال شهر رمضان، مثل الجلباب والعباءة للرجال، والعباءة أو القفطان للنساء. تكون هذه الملابس محتشمة وتعكس الهوية والثقافة العراقية، وقد تزدان بتطريزات يدوية أو نقوش تقليدية.

أبرز وأهم العادات والتقاليد بالمغرب خلال شهر رمضان أبرز العادات والتقاليد بدولة البحرين خلال شهر رمضان الفضيل

2. الألوان: تتميز الملابس التقليدية بتنوع الألوان، ولكن في شهر رمضان قد يفضل العديد من الناس ارتداء الملابس ذات الألوان الهادئة والمحايدة مثل الأبيض والأسود والبيج، مما يعكس الروح الودية والمحترمة التي تتماشى مع جو الصوم والعبادة.

3. الملحقات: تشمل الملحقات المعتادة مع الزي الرسمي في شهر رمضان في العراق الأحزمة والأوشحة للرجال، والحجاب والأكسسوارات التقليدية للنساء. يمكن أن تضيف هذه الملحقات لمسة من الأناقة والأنوثة إلى الزي.

أبرز العادات والتقاليد اللبنانية خلال شهر رمضان الكريم أهم العادات والتقاليد الخاصة بشهر رمضان في الإمارات العربية المتحدة

4. المواد القطنية: نظرًا لارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف وتأثير الصيام على الجسم، فإن الناس في العراق يفضلون ارتداء الملابس المصنوعة من الأقمشة القطنية خلال شهر رمضان، حيث توفر هذه الأقمشة الراحة والتهوية.

5. المظهر العام: يهم العراقيون في شهر رمضان الحفاظ على مظهرهم الشخصي الجيد والمحتشم، مما يتطلب اختيار الملابس بعناية والاهتمام بالنظافة الشخصية والترتيب.

بشكل عام، يعتمد الزي الرسمي في العراق خلال شهر رمضان على الاحترام للتقاليد والقيم الثقافية، ويعكس الهوية العراقية بأسلوب متأنق ومحتشم، مما يسهم في خلق جو من الانسجام والتآزر في هذا الشهر الفضيل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رمضان رمضان 1445 العراق شهر رمضان عادات وتقاليد شهر رمضان عادات شهر رمضان تقاليد شهر رمضان العادات والتقالید رمضان فی العراق خلال شهر رمضان شهر رمضان فی الزی الرسمی الرسمی فی العدید من هذا الشهر

إقرأ أيضاً:

صاحب معرض سان إبرام يكشف أسرار وأسعار "الزي الكهنوتي"

تعد مراحل تصنيع الزى الكهنوتى هامة جدا  بداية من اختيار القماش المناسب وأشكال التطريز المختلفة، ثم عرضها بالمعرض أو توريدها، للأساقفة والآباء الكهنة والشمامسة فى الكنيسة.

ففى منطقة شبرا يوجد العديد من المشاغل والمعارض للبس رجال الدين، تواصلت " الفجر" مع معرض ومصنع   "سان إبرام" حيث تحدث الأستاذ امير غطاس صاحبه  عن قصة كفاح كبرى منذ اثنين وعشرين عام حيث بدأ فيها من الصفر حتى وصوله إلى أكبر معرض كهنوت بمصر، حيث صنع لبس رسامة لبعض الأساقفة الجدد والبابا شنودة الثالث وكهنة وشماسة لتميزه بأسعار مناسبة وشغل متميز ودقيق ، كما يوجد بالمصنع والمعرض 48 عاملا من شباب والفتيات يعملون بنظام وردينين مساء وصباحا، وأكد أن المشغل يهتم بتجهيز كل ملابس الكهنة والآباء والشمامسة وكذلك ملابس التناصير الخاصة بمعمودية الأطفال والبنات بعد ولادتهم بـ 40 يوما.

 ما هي بداية اختيار زى خاص فى الكنيسة تاريخيا؟

ويقول امير  إنه فى البداية جاءت الفكرة حسبما ذكر الكتاب المقدس أن الله أمر موسى أن يصنع ملابس خاصة لهارون أخيه واللاويين والكهنة ليستعملوها وقت الخدمة فقط بقوله "واصنع ثيابا مقدسة لهرون أخيك للمجد والبهاء وتكلم جميع حكماء القلوب الذين ملأتهم روح حكمة أن يصنعوا ثياب هرون لتقديسه ليكهن لى" 

ما هي أسباب اختيار اللون الأبيض فى أغلب القداسات؟

اللبس الأبيض يدل على النقاء، ولأنه رمز القداسة والطهارة حيث قال الحكيم: "لتكن ثيابك بيضاء ولا يعوز رأسك دهن" وهى تشير إلى نقاوة القلب ولذلك يرشم الكاهن الملابس بالصليب قبل ارتدائها لتكون مقدسة ومناسبة للخدمة.

ما هو سبب ارتداء الكاهن جلباب سودة؟

اللون الأسود يدل على الوقار والقيمة الشخصية والأناقة وكما قال قداسة البابا تواضروس الثانى: "الأب الكاهن يرتدى الزى باللون الأسود لأنه لون تراب الأرض فالكاهن يصير بمثابة أرض يحمل شعبه كله وهذه ليست بلاغة ولكنها حقيقة للكاهن الذى يريد أن يصير بالحقيقة كاهنا له نفس قوية ونفس متبعة وله بنية روحية قوية وأيضا لأن الكهنوت وزنه ثقيلة يحتاج أن يتحلى بالإنسانية الحاضرة التي تشير إلى الإحساس بالأخرين".وقبل عام  60 كان يرتدون الالوان الاخر مثل الرمادى والكحلى.

ما هي مراحل تصنيع الزى الكهنوتى؟

بداية من اختيار نوع القماش ولونه حسب الرغبة أبيض أو أوف وايت أو كريمى ثم يتم أخذ مقاس الأسقف أو الكاهن أو الشماس واختيار الرسمة المفضلة من الكتالوج واختيار التصميم المناسب، وبعد ذلك يتم إدخاله على مكنة التطريز خلال يومين عمل،  ثم مرحلة التقفيل ثم التشطيب والمكواة.

ما هي أسعار القماس والوقت الذى يستغرقة التصنيع؟ 

أسعار القماش تترواح من 30 جنية للمتر حتى 180 جنية، يوجد قماش عادى وقماش زبده وحرير وغيره من أنواع الأقمشة وهذا يحدد حسب إمكانية الشخص أو الكاهن أو الأسقف ـ وتستغرق مدة التصنيع فى خلال أربعة أيام بالتقريب. 

ما هو الفرق بين الملابس الكهنوتية للآباء والأطفال والشمامسة؟

الجميع يرتدى داخل الكنيسة تونية بيضاء تتميز بشكل جميل ولونها الأبيض علامة على للسمائين لأن فى القداس يقال السمائين اللذين على الارض وذكرت فى سفر الرؤية دلاله على النقاء والعزة والانارة لذلك الكاهن والشماس يرتدى التونية البيضاء ويميزها بشكل الصلبان الجميلة، فالبسبة للكاهن يرتدى الطلسانه غلامة على السلطان الكهنوتى والرياسة والبطرك يرندى التاج. 

ما هو زى البطريرك؟

يعتبر زى الرئيس فلا بد ان يكون لهو هيبة وفخامة فى الملابس الذى يرتديها.

ما هو سبب حبك فى هذا المجال وسبب إزعاجك وسر الصنعة؟

حاجات كثيرة فى هذا المجال تتحب، لإنه ا بتقربنى لربنا بتعامل مع رجال الدين والأساقفة والبطاركة والكهنة والشمامسة وتفتح لى مجال للتعامل مع جميع الأديرة والكنائيس والإيبارشيات فى جميع المحافظات، وعن سر الصنعة بالنسبة لملابس الكهنوت هى الدقة فى تنفيذ التصميمات والألوان والتعامل معها.

الازعاج وارد فى أى  مجال عمل، لكن مبندقش مع الزباين فى حاجة زى دى لإنه ا مبتقصرش معانا ممكن اختلاف درجة الالوان ممكن التصميم إلى الزبون مختارة بيكون فيه اختلاف بسيط بعد التنفيذ ويتم عمل غيره فى الحال وتعديله. 

ما هي أبرز الشخصيات التى تم التعامل معاها؟ 

بفضل الله نحن اسم له تاريخ فى عالم الكهنوت، فتم عمل لبس لقداسة البابا الراحل شنودة الثالث واسقفة كثيرة منهم، سيدنا الأنبا ماتيوس الحبشي، الأنبا بسنت مطران أبنوب، الأنبا مخائيل أسقف حلوان، الأنبا صرابموان السودان، الأنبا إيليا السودان، الأنبا مقار،  الأنبا يوسف أمريكا،  الأنبا نوفير قنا،  الأنبا بضابا نجع حمادي،  الأنبا منفليوس  منفلوط  الأنبا جبرايل، وكهنة كثيرة جدا من جميع الإيبارشيات وكل عمل مع هذه الشخصيات البارزة فى الكنيسة القبطية يكون بفرح ومحبة.

عند وقوع الاختيار على رسامة كاهن، الكنيسة تصبح مسؤلة عن مصاريف لبس الرسامة وعن أى شىء يخص هذا اليوم، يأتى احد من مجلس الكنيسة وأحد الآباء لدفع حق اللبس غير ان شعب الكنيسة يهادى الآباء الجدد بلبس أيضا، ويتكلف فى حدود 25 إلى 35 ألف جنيه لطقم الرسامة،  بعد ذلك يقوم الكاهن بشراء متطلبته كل فترة فى المناسبات فى الأعياد يكون مقاساته متسجله عندنا وتترواح تكلفتها من 500 جنيه إلى 900 حسب الشكل والخامة والنقشات والروسمات والتظريز.

أما عن الأسقف، فيتم استيراد التيجان من روسيا أو اليونان  وتكلفة التاج الواحد من 25 إلى 40 الف حسب الخامة والأشكال والحجم، لكن التيجان التى تصنع فى مصر تكلفتها 15 الف، يأتى أحد من المطرانية أو الإيبارشية التابع لها الأسقف وأخذ لبس رسامته كامل  يتم اخذ المقاس والتسليم يكون فى حدود 15 يوم  وتكلفة اللبس 80 ألف جنيه ويكون عبارة عن بورنس وصادرة وجلبية وتونية بيضاء وجلباب اسود وعمة لون البورنس  أو تاج  القلنسوة مطرزة بالصلبا ن، والروباجية.

أما عن الراحل البابا شنودة الثالث،  ففى الألفينات، كان من عادات البابا فى عيد رسامته بطريرك على كرسى مارمرقس يوم 14/11 يتم عمل معرض لملابس الكهنوت بداخل الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وكنت أشارك فى هذه المعرض ونتقابل معه ويختار من عندنا صدرة تعجبه بورنس عمم، هو كان له لبس معين فى الفترة الأخيرة له كان يأتى له اللبس من اليونان ويتم استيراد تاج صغير من اليونان له بمواصفات معينه لأن رأسه كانت مقاسها 54.5 وهذا مقاس صغير فكان يتفصل مخصوص مثل الأنبا إيليا نصنع له ملابسة منذ اكثر من 22 سنه.

بكون فرحان من بداية إبلاغى إننى هفصل لبس للآباء الأساقفة وعلى قدر الإمكان بقلل نسبة الربح لتقليل تحمل التكلفة على الايبارشية وهذا شىء بيسعدنى جدا واخذ منه بركة. 

وبحسب تعاليم الكنيسة تختلف الملابس حسب الدرجة الكهنوتية:

- ملابس البطريرك:

ملابس البطريرك أو البابا تتكون من التاج وهو خاص بالبطريرك، ويلبس على الرأس وبه صور للسيد المسيح والقديسين، ويخلع وقت قراءة الإنجيل، ويصنع من الحرير أو الذهب، ويشير إلى إكليل الشوك الذي لبسه السيد المسيح كما يرمز إلى أكاليل الانتصار.

فضلا عن "القلنسوة" وهي تغطي الرأس كلها ثم تتدلى خلف الرأس وعلى الكتفين فقط، والجزء الذي يغطي الرأس يوجد عليه 12 صليبا وهي تشير إلى عدد تلاميذ المسيح، و"البرنس" وهو رداء مستدير واسع مفتوح من الأمام دون أكمام، ويستعملة رؤساء الكهنة أو الكهنة في الأعياد، ويشير إلى عناية الله التي تحيط الخادم وتستره من كل جهة.

ويرتدي البطريرك ما يطلق عليه "المنطقة" وهو حزام من الحرير أو الفضة يلبسه رئيس الكهنة ليشيد بها وسطه، وهو يشير إلى اليقظة والخدمة والاستعداد الدائم.

كما يرتدي البطريرك "الصدرة" وهي خاصة بالكهنة والأساقفة، ولها فتحة تلبس منها في العنق وتتدلى من الناحية الأمامية حتى القدمين، وينقش على صدره رئيس الأساقفة صور الإثنى عشر كما كان منقوشًا على صدرة هارون الكاهن أسماء أسباط إسرائيل الأثنى عشر، ويستعمل الكاهن الصدرة في القداس والأكاليل والقناديل، ويلبسونها إشارة إلى حمل نير المسيح الواجب أن يحملوه.

ويرتدي أيضا البطريرك "البلين"، فهو خاص برئيس الكهنة، ويلبس على الصدر وتلف أطرافه بحيث تكون من الأمام والخلف على شكل صليب ويذكر لابسه بالصليب الذي حمله المسيح.

كما يمسك البابا أو الأسقف في يده "العكاز" أو "الحية النحاسية"، وهي إشارة إلى الحية النحاسية التي رفعها موسى في البرية والتي أبرأت كل من كان ينظر إليها.

- ملابس الكهنة:

تتكون ملابس الكهنة من "الطيلسانة" والتي تشبه القلنسوة، وتلبس على الرأس، وتتصل بقطعة قماش طويلة وتتدلى من الخلف إلى القدمين ومرسوم عليها صليبين أحداهما على الرأس والآخر على الظهر، و"الصدرة" وهي لها فتحة تلبس منها في العنق وتتدلى من الناحية الأمامية حتى القدمين، وينقش على صدره رئيس الأساقفة صور الإثنى عشر كما كان منقوشا على صدرة هارون الكاهن أسماء أسباط إسرائيل الأثنى عشر، ويستعمل الكاهن الصدرة في القداس والأكاليل والقناديل، ويلبسونها إشارة إلى حمل نير المسيح الواجب أن يحملوه.

و "التونية"، يشترك في لبسها جميع الخدام على اختلاف درجاتهم، وتكون بيضاء وواصلة للقدمين وعريضة على الأكتاف ومزينة بالصلبان، وتشير إلى أن الخادم يجب أن يكون رحب الصدر واسع البال وديع وحليم.

- ملابس الشمامسة:

وتوجدرتب في الكنيسة أخرى مثل "أرشيدياكون" وتعني رئيس شمامسة، و"دياكون"، و"إبيذياكون"، و"أغنسطس" وتعني قارئا، و"إبسلتس" وتعني مرتل.

وجميع الرتب ترتدي "التونية"، و"البدرشيل" والأخير معناه في اللغة اليونانية ما يعلق على العنق، ويلبسه "الذياكون والأرشيدياكون" تحت الإبط الأيمن إلى الكتف الأيسر كأجنحة الملائكة، حسب الاعتقاد المسيحي، ويلبسه "الأغنسطس والإبذياكون" على شكل إكس من الخلف دلالة على حملهم صليب المسيح الذي تكرسوا لخدمته، وعلى شكل حزام من الأمام دلالة على ضبط النفس والتهيؤ للخدمة.

- ملابس الراهب

يرتدي الراهب "القلنسوة" وهي تغطي الرأس كلها ثم تتدلى خلف الرأس وعلى الكتفين فقط، والجزء الذي يغطي الرأس يوجد عليه 12 صليبًا وهي تشير إلى عدد تلاميذ المسيح، أما في وسط القلنسوة فيوجد فرق "قطع" يبدأ من أولها فوق الجبهة مباشرة، ويصل إلى ثلثها تقريبا، وهذا الفرق "القطع" فتتم خياطته بطريقة عمل الشبكة "بعرض 1 سم تقريبا"، بحيث يظهر الفرق "القطع" واضحا، وقطعتا القلنسوة متباعدتان عن بعضهما قليلا، وفي نهاية الفرق "القطع" يجرى عمل صليب مطرز يكون خلف الرأس مباشرة، وهو يشير إلى السيد المسيح، وتربط القلنسوة أسفل الرقبة من الأمام بشريطين رفيعين.

كذلك يرتدي "الإسكيم"، وهو وشاح يتشح به النساك الذين وصلوا إلى درجات عالية من النسك والتقشف، وهو عبارة عن سيور من الجلد الطبيعي مجدوله على شكل حرف إكس، يتخللها صليب كبير في المنتصف من الجهة الأمامية وآخر من الجهة الخلفية، وفي منتصف كل طرف من الأطراف الـ4 للسيور الواصلة بين زوايا الصليبين الرئيسيين، يوجد صليب صغير أيضا من الجهتين.

 

مقالات مشابهة

  • الحرارة ترتفع الأسبوع القادم.. والامطار والدرجات العشرينية تحدد موعد دخولها الرسمي للعراق
  • تعطيل الدوام الرسمي 7 أيام في العراق للمكون الإيزيدي
  • تعطيل الدوام الرسمي 7 أيام في العراق للإيزيدي
  • تعطيل الدوام الرسمي 7 أيام في العراق لهذه الفئة
  • صاحب معرض سان إبرام يكشف أسرار وأسعار "الزي الكهنوتي"
  • بالاستفادة من تجربة داعش.. تركيا تستغل توتر المنطقة للتوسع في كردستان
  • بالاستفادة من تجربة داعش.. تركيا تستغل توتر المنطقة للتوسع في كردستان - عاجل
  • خالد الصاوي في ضيافة أنس بوخش الحلقة المقبلة «صورة»
  • الخنجر لشركاء الوطن: انصفوا العراقيين كما تحاولون انصاف أهلنا في فلسطين ولبنان.. فيديو
  • طارق النهري: "إش إش" و"سيد الناس" هما مفاجآت رمضان والنجاح مع محمد سامي ومي عمر مش سهل