طالب فنانون وعاملون في المجال الثقافي باستبعاد إسرائيل من "بينالي البندقية، بسبب ما اعتبروه "جرائمها بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وبوصفها دولة احتلال وفصل عنصري ارتكبت جرائم إبادة جماعية".

اعلان

وقّع أكثر من تسعة آلاف فنان وقيّم معارض وعامل ثقافي، عريضة تطالب "بينالي البندقية" باستبعاد إسرائيل من المشاركة في فعاليات الدورة الستين من التظاهرة التي تنطلق في العشرين من نيسان/ أبريل المقبل وتتواصل حتى الرابع والعشرين من تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.

وتعد بينالي البندقية من أشهر وأعرق المعارض الفنية في العالم، وتقام كل عامين في مدينة البندقية الواقعة على ساحل البحر الأدرياتيكي في شمال شرق إيطاليا.

وفي بيان حمل عنوان "تحالف الفنّ وليس الإبادة الجماعية" (ANGA)، قال الموقعون إن مشاركة أي عمل يمثل إسرائيل رسميًا في البينالي "يُعد تأييدًا لسياسات الإبادة الجماعية التي تتبعها ويجب إيقافها".

وأضافوا بأن "الفن الذي يمثل دولة متورطة في فظائع مستمرة بحق الفلسطينيين، هو فن غير مقبول على الإطلاق، ويجب ألا يكون هناك جناح للإبادة الجماعية في بينالي البندقية".

كما أوضحوا أنه على الرغم من قرار محكمة العدل الدولية بتنفيذ "إسرائيل" مجموعة من التدابير المؤقتة لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية في قطاع غزة، إلّا أن العدوان الإسرائيلي "الذي يستمر منذ أشهر بل وعقود عديدة، لا يزال متواصلًا، في حين يعلن قادة الاحتلال أنهم فوق القانون الدولي ويعلنون بجرأة عن نيتهم ارتكاب الإبادة الجماعية".

وشن الفنانون هجومًا حادًا على إدارة المعرض قائلين أنهم قد خلقوا معايير مزدوجة، من خلال دعم أوكرانيا ومنع فنانين روس من المشاركة في حين لم يصدر بعد أي بيان بشأن غزة.

"مطر أكتوبر".. أغنية إسرائيلية في قلب الجدل بمسابقة "يوروفيجن" وتل أبيب تهدد بالانسحابتقرير: الجيش الإسرائيلي تجاهل تفعيل مئات شرائح "سيم" إسرائيلية في غزة فجر 7 أكتوبر"لا تفطر بطعم الفصل العنصري".. هكذا تحاول تل أبيب التحايل على حملة مقاطعة التمور الإسرائيلية برمضان

واعتبر الفنانون أن البيان الذي أصدره القيّمون على الجناح الإسرائيلي، والذي تحدّث عن ضرورة الفن في الأوقات المظلمة وضرورة وجود حيز لحرية التعبير، مجرد مثال آخر على ازدواجية المعايير، وقالوا: "لا يحدث في الفراغ (...) ولا يمكنه تجاوز الواقع" وأن "العبارات الملطّفة لا يمكنها محو الحقائق العنيفة".

وجاء في العريضة: "بينما يخطط التنظيم الإسرائيلي لـ"جناح الخصوبة" الذي يعكس الأمومة المعاصرة، قتلت إسرائيل أكثر من 12000 طفل ودمرت إمكانية الوصول إلى الرعاية الإنجابية والمرافق الطبية".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بوريل: رئيسة المفوضية الأوروبية منحازة تماماً لإسرائيل ولا تمثّل إلا نفسها "لا تفطر بطعم الفصل العنصري".. هكذا تحاول تل أبيب التحايل على حملة مقاطعة التمور الإسرائيلية برمضان شاهد: الآيس كريم لم يعد تحلية في إيطاليا.. معرض يكشف النقاب عن نكهات مالحة ومبتكرة معرض عريضة إيطاليا البندقية فنانون الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة في يومها الـ144: قصف مستمر يحصد أرواح العشرات وحديث عن وقف محتمل للقتال في رمضان لكن بشروط يعرض الآن Next ديمقراطيون في ميشيغان ينوون عدم التصويت لبايدن بسبب دعمه غير المشروط لإسرائيل يعرض الآن Next فيديو: زيلنسكي يزور جدة لمناقشة صيغة السلام مع ولي العهد السعودي يعرض الآن Next من بينهم المغربي رضوان التاغي.. محكمة هولندية تحكم على أعضاء عصابات بالسجن المؤبد يعرض الآن Next عودة مقاتلي مجموعة "فاغنر" إلى الحرب في أوكرانيا عبر بوابة أفدييفكا اعلانالاكثر قراءة الحرب في غزة| تواصل القصف العنيف على القطاع وتصاعد التوتر على جبهة لبنان شاهد: "رينو سينيك" تفوز بجائزة أفضل سيارة عائلية لعام 2024 في معرض جنيف "فلسطين حرة".. وفاة طيار أمريكي أضرم النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية بواشنطن دعماً لغزة إسرائيليون يحتجون ضد إعفاء أبناء اليهود المتدينين المتشددين من التجنيد اشتباكات بين المزارعين والشرطة أمام مبنى المجلس الأوروبي في بروكسل

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إيطاليا طوفان الأقصى حلف شمال الأطلسي- الناتو الحرب في أوكرانيا الحوثيون Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: معرض عريضة إيطاليا البندقية فنانون الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا إيطاليا طوفان الأقصى حلف شمال الأطلسي الناتو الحرب في أوكرانيا الحوثيون حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بینالی البندقیة یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

صدى العدوان الإسرائيلي على لبنان: ما الذي قد يخفيه موقف اليمن؟

يمانيون – متابعات
في ظل التصعيد العسكري الأخير في المنطقة، يبرز الموقف اليمني بقيادة السيد القائد عبد الملك بدرالدين الحوثي كأحد أبرز المواقف الداعمة للبنان وفلسطين. يأتي هذا الموقف في سياق تأكيد السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن العدوان الإسرائيلي على لبنان هو جزء من استراتيجية أوسع تستهدف الشعب الفلسطيني، مشددًا على أن الدعم اليمني للبنان وحزب الله هو التزام راسخ وثابت.

الموقف اليمني من العدوان على لبنان: دعم ثابت ومساندة فعالة
في خطابه الأسبوعي الأخير يؤكد السيد عبدالملك أن اليمن “لن يتوانى عن إسناد المقاومة في غزة ولبنان” في إشارة إلى دعم سياسي مؤكد وعسكري محتمل، ويعتبر أن الشعبين الفلسطيني واللبناني لن يجدوا في اليمن سوى الوفاء والثبات. هذا الموقف يعكس الرغبة في تعزيز تحالفات استراتيجية هي قائمة أصلاً، لمواجهة التحديات المشتركة التي تواجه الأمة العربية والإسلامية، حيث يرتبط مصير الشعبين بمصيرهما في مواجهة العدوان الخارجي.

هذا الموقف ليس لمجرد الدعاية والاستهلاك، إذ سبقه مواقف كثيرة وإشارات، من بينها تلك التي قدمت في خطاب السيد عبدالملك خلال الذكرى العاشرة لثورة الواحد والعسرين من سبتمبر، وتكررت في خطاب الرئيس المشاط، وبيانات أنصار الله.

إن هذا الموقف نابع من ثقافة وشعور بالمسؤولية، ويعزز ذلك أن مثل هذه المواقف وبنفس المنطق جاءت في غمرة العدوانِ والحصارِ الأميركيِ السعودي على اليمن، قبل خمسِ سنواتٍ من الآن وتحديداً في العام 2017م، حين أعلن السيدُ القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي في خطابٍ تاريخيٍ بمناسبة الذكرى السنويةِ للصرخة أن اليمنَ حاضرٌ لمساندةِ حزبِ الله، وقال بالحرف الواحد ” على العدوِ الإسرائيليِ أن يحسب حسابَ شعبِنا اليمنيِ في أيةِ مواجهةٍ مستجدةٍ له مع حزبِ الله في لبنان، أو مع الفلسطينيين، نحن حاضرون في أيِ وقتٍ يحتاج منا حزب الله، أو يحتاج منا الشعبُ الفلسطيني، حاضرون حتى في مثل هذه الظروفِ أن نرسلَ المقاتلين للمشاركة في أي مواجهةٍ مستجدة”.

لربما تساءل البعضُ حينها وباستغرابٍ شديد، ما الذي يمكن لليمن فعلُه، فليخلص حاله أولاً وهو في ذلك الوضعِ الحرجِ والمعقدِ من العدوان والحصار، الذي تتولى كِبْرَه كبرياتُ دول المال والسلاح وفي المقدمة أميركا والسعودية؟ بل ربما كان البعضُ يستبعد إمكانيةَ أن تصمد اليمنُ أمام ذلك التحالف الإقليمي والدولي الذي تشكل من سبعَ عشرة دولة، فضلاً عن أن يهزمَها، ويخرج من عدوانِها وحصارِها قوةً مقتدرةً على فرض معادلاتٍ استراتيجيةٍ في الإقليم بهذا الحجمِ الذي رأيناه ورأيتموه خلال معركةِ طوفانِ الأقصى سواء في العملياتِ البحريةِ أو العملياتِ الاستراتيجية باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بالصواريخ البالستيةِ والمجنحة والفرط صوتية.

إن ما كان مستبعداً وأشبهَ بالمستحيل بنظر البعض قبل خمس سنوات، أصبح حقيقةً ملموسةً اليوم، إذ شهد الواقع والوقائع ترجمة صادقة من رجل صادق في الحالة الفلسطينية، وسجل اليمن بالفعل تحت ظل هذا القائدِ حضوراً قويا وفاعلاً ومؤثراً اسناداً لغزةَ ومقاومتها والمظلومين فيها، وانخرط اليمن في معركة الإسناد غيرَ آبهٍ بالأثمان المترتبة على ذلك، بل سَخّر كل قدراته وقوتِه وإمكاناتِه البريةِ والبحرية والجوية في سبيل الله والمستضعفين في فلسطين، ونفذ قرابة مائة وتسعين عملية ضد السفن الإسرائيلية والمرتبطةِ بها وفرض حضراً بحريا عطلَ على إثرِه ميناءَ أمِ الرشراش “إيلات”، وأفشلَ وهزمَ أكبرى قوتين بحريتين، نعني أميركا وبريطانيا وما شكلتاه من تحالفات بحرية عجزت عن حماية السفن الإسرائيلية وفشلت في فتح الطريق أمامها، بل عجزت تلك الدول عن حماية سفنها وفرقاطاتها، وأُجبرت في نهاية المطاف على الانسحاب من مسرح العملياتِ اليمنية. هذا اليمن، يمنُ الواحدِ والعشرين من سبتمبر طور طائراتِه المسيرةَ وصواريخَه الاستراتيجية وضرب عمقَ وقلب الكيان المؤقت “تل أبيب” بطائرة يافا أولاً وتالياً بصاروخ فلسطين الفرط صوتي. ونحن هنا لسنا في وارد الاستعراض، بقدر ما نريد سرد الشواهد الحسية على أن اليمن الذي وقف مع غزة وفلسطين، لن يتردد لحظة واحدة في الوقوف مع حزب الله اللبناني إن تطلب الأمر ذلك، أولاً من منطلق الواجب الديني والأخلاقي والإنساني، ومن منطلق الوفاء، لأن اليمن ذاق مرارة الخذلان والتآمر واكتوى به، وكان من أبرز من وقفوا معه منذ اليوم الأول للعدوان حزبُ الله بقيادة سماحة الأمين العام السيد حسن نصر الله.

توقيت الموقف اليمني ودلالاته
الموقف اليمني هذه المرة يأتي بالتزامن مع العدوان الإسرائيلي الأميركي الغاشم على لبنان ومناطق انتشار حزب الله في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية وغيرها، ابتداء من جريمة البيجرات وجريمةِ اللاسلكي مروراً بالغارة العدوانية الإسرائيلية التي استهدفت بنايةً سكنيةً في منطقة القائم بالضاحية الجنوبية التي ارتقى على إثرها القائد الجهادي الكبير إبراهيم عقيل (الحاج عبدالقادر)، والقائد الجهادي أحمد محمود وهبي (أبو حسين سمير)، وعدد من كوادر قوة الرضوان، تمهيداً للعدوان الجوي الواسع الذي دشنه العدو الإسرائيلي في اليوم الأول بستمائة وخمسين طلعة جوية طالت مناطق واسعة في الجنوب والبقاع، والضاحية بضوء ودعم أميركي واضح، بما ترتب عليه من أيام دامية راح ضحيتها آلاف الشهداء والجرحى.

عدوان بهذه الوحشية، وبهذه الغطرسة والتجاوز للخطوط الحمراء لا يمكن أن يذهب إليه العدو الإسرائيلي الغارق في وحل غزة، من دون دعم وموافقة أميركية، ولا يمكن أن يحرك أسراب طائراتِه أميركية الصنع من سبعِ قواعدَ جويةٍ في الأراضي المحتلة للعدوان على لبنان من دون علم أميركا وموافقتها ودعمها ومشاركتها.

التفوق الجوي لن يحقق أهداف العدو
بعض التقارير تشير إلى أن العدو حرك أكثر من ستمئة طائرة حربية في هذا العدوان الهمجي، وفعل ما فعل من الجرائم المؤلمة والمؤسفة، ومعلوم أن معسكر الأعداء يملك تفوقاً جوياً، لكن ذلك التفوق الجوي لا يحسم معركة، ولا يحقق نصراً، و لن يحقق الأهداف التي يريدها العدو الإسرائيلي والأميركي، بفصل حزب الله أو جبهة أخرى عن مساندة غزة، كما أنه لن يحل أزمةَ المهجّرين الصهاينة من شمال فلسطين المحتلة، ولن يؤثر على قدرات وأداء حزب الله وبنيته القوية، وجمهوره وبيئته المتماسكة والمضحية، وهذا ما يؤمن به اليمنيون الأحرار، وتترجمه المقاومة الإسلامية في لبنان، وإن فكر العدو في الذهاب إلى عملية برية كما يتحدث بعض الصهاينة، فسيكون الكيان المؤقت أكبر الخاسرين.

حزب الله: حضور أقوى وأداء أكثر تأثيرا رغم العدوان
من يتابع يوميات الحرب وعمليات حزب الله المتصاعدة، ومناوراته الجديدة ضمن ثلاثة أحزمة نارية تبدأ من الحدود ولا تنتهي عند تل أبيب، يدرك أن حزب الله رغم فقده لعدد من القادة لايزال بخير، بل إن القادة الجدد ربما أكثر قسوة وغلظة على العدو.

لقد أظهرت المقاومة وبالأدلة الحسية قدرةً فائقةً في سرعة ترميم الهرم القيادي، وكانت أكثرَ حضوراً وأداءً في الميدان، وأعلنت ودشنت مرحلة الحساب المفتوح، وأدخلت على خط المواجهة أسلحةً جديدة، ووسعت عملياتِها إلى عمق خمسةٍ وسبعين كيلو متراً في العمق الاستراتيجي للعدو بقصفها الاستراتيجيِ المكثف والمُركز على أهداف عسكرية وحيوية واقتصادية في حيفا وما بعد بعد حيفا وصولا الى تل ابيب، وبدلاً من أن يحقق العدو هدفه في إعادة المغتصبين الصهاينة إلى الشمال، أصبح أمام أزمة جديدة ونازحين جدد بأضعاف أضعاف من نزحوا من الشمال. إن هذا الحزب القويَ بقدراته وقيادته وبيئته لن يُهزم أبداً، وهذا عهدنا بحزب الله الذي ما دخل ميداناً إلا كان فيه الغالب وصاحب اليد العليا.

الخلاصة
في نهاية المطاف يعتقد معظم اليمنيين بأن حزب الله لن يهزم ولن يكون وحيداً ولا متروكاً، وإن طال العدوان وطالت العربدة الصهيونية على لبنان فالشعب اليمني جاهز لكل الاحتمالات ولن يتردد في توجيه أقصى الضربات المؤلمة لكيان العدو إن وصلت الأمور إلى مرحلة تستدعي تدخلاً عسكريا، وهذا ما تؤكده القيادات بمستوياتها المختلفة.

إن الموقف اليمني تجاه لبنان وفلسطين يتجاوز كونه مجرد دعم سياسي، بل يعكس استراتيجية أوسع تهدف إلى تعزيز الوحدة والمعركة في مواجهة التحديات المشتركة. وتأكيد السيد عبدالملك على التزام اليمن بدعم المقاومة في لبنان وفلسطين، يعكس إدراكًا عميقًا لأهمية الوحدة والمساندة في صراع لا يبدو أنه سينتهي قريبًا. وفي ظل هذه الظروف، تبقى حركات المقاومة في لبنان وفلسطين محورية في رسم مستقبل المنطقة.

———————————-
الميادين|| علي ظافر

مقالات مشابهة

  • البنتاجون: سنرسل آلاف الجنود إلى المنطقة لمساعدة إسرائيل
  • بـ8 آلاف جنيه للمتر.. الآن حجز شقق المصريين بالخارج في 7 مدن
  • سلطنة عمان تؤكد للعالم ضرورة وضع حد للإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل
  • مواطن تلقى إتّصالاً من العدوّ الإسرائيليّ... ما الذي طلبه منه؟
  • ما القصة وراء منشور “وداعا للذكاء الاصطناعي” الذي تداوله الآلاف عبر “إنستغرام”؟
  • سكان تلقوا إتّصالاً من العدوّ الإسرائيليّ... ما الذي طلبه منهم؟
  • بينالي دوحة التصميم ينشر أول كتاب يبحث التصميم بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا
  • المتشددون في إيران يطالبون بإغلاق مضيق هرمز وبناء قنبلة نووية.. وانتقادات ضد بزشكيان بسبب تقاعسه في التعامل مع إسرائيل
  • صدى العدوان الإسرائيلي على لبنان: ما الذي قد يخفيه موقف اليمن؟
  • فنان شهير يكشف سراً عن عمرو دياب