الصبحان: الكلاسيكو مجرد تمرين للهلال والاتحاد فريق متواضع..فيديو
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي حسن الصبحان الشهير بملك التوقعات، على الكلاسيكو المرتقب بين الهلال والاتحاد يوم الجمعة المقبل.
وقال الصبحان: “الهلال في نزهه ضد الاتحاد، والفوارق شاسعة، 1000 يوم ما فاز الاتحاد”، مضيفا: “الهلال لايحتاج الا ٥٠٪ من مستواه لتجاوز الاتحاد”.
وتابع: “الاتحاد تواضع فنيا هالموسم، اتمنى لايزعلون مني اكثر جمهور خليجي الاتحاد لكن لااعرف المجاملة علما ان التوقع بيكون يوم الخميس”.
ووصف المواجة بين الفريقين بأنها: “تمرين للهلال”، مضيفا: “الهلال في نزهة ممتعة، والاتحاد مجرد فريق متواضع”.
#الهلال_الاتحاد
الهلال انام نزهه ضد للاتحاد فوارق شاسعه ١٠٠٠ يوم مافاز الاتحاد الهلال لايحتاج الا ٥٠٪ من مستواه لتجاوز الاتحاد الكتواضع فنيا هالموسم …. اتمنى لايزعلون مني اكثر جمهور خليجي الاتحادلكن لااعرف المجامله . علما ان التوقع بيكون يوم الخميس pic.twitter.com/MdWMaRxej4
— حسن الصبحان ملك التوقعات (@Hassanalsobhan) February 27, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال حسن الصبحان
إقرأ أيضاً:
اليكتي يريد منصبًا مهمًا.. حوارات تشكيل حكومة كردستان ستعود بعد عطلة رأس السنة
بغداد اليوم - السليمانية
أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، اليوم الثلاثاء (24 كانون الأول 2024)، أن حوارات تشكيل حكومة الإقليم ستعاود بعد عطلة رأس السنة.
وقال آلي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الوقت مازال مبكرا بشأن حصول اتفاق تشكيل الحكومة بين الأحزاب الكردية، بسبب تمسك الحزب الديمقراطي بجملة مطالب".
وأضاف، أن "الاتحاد الوطني الكردستاني مازال يصر على أن مشاركته في الحكومة المقبلة يجب أن تكون مشاركة حقيقية، وأن يكون أحد المناصب الرئيسية، كرئاسة الإقليم أو رئاسة الحكومة من نصيبه، ولن نقبل بدور هامشي إطلاقا، ولن نكرر تجربة الكابينة التاسعة".
وبحسب النتائج النهائية، حصل الحزب الديمقراطي الكردستاني على 39 مقعداً، والاتحاد الوطني على 23 مقعداً، والجيل الجديد على 15 مقعداً، والاتحاد الإسلامي الكردستاني على 7 مقاعد، و«تيار الموقف الوطني على 4 مقاعد، و«جماعة العدل الكردستانية على 3 مقاعد، وجبهة الشعب على مقعدين، وتحالف إقليم كردستان على مقعد واحد، وحركة التغيير على مقعد واحد.
ويعاني الإقليم من توزيع نفوذ وسلطتي الإقليم بين الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني، كادت تصل في بعض الأحيان إلى التلويح بانفصال محافظة السليمانية التي يقودها حزب الاتحاد عن الإقليم، وبقاء محافظتي أربيل ودهوك تحت إدارة الحزب الديمقراطي.