شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن قبيسي لا يمكن لأحد ان ينتصر في وطننا الا بوحدة موقف، وتابع ويتهمون الاحزاب الوطنية المقاومة بأنها سبب الازمة وبأن الفساد الذي يتفشى في ادارات الدولة هو السبب الاساسي لأزمتنا. من هنا نقول نعم هناك .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قبيسي: لا يمكن لأحد ان ينتصر في وطننا الا بوحدة موقف ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قبيسي: لا يمكن لأحد ان ينتصر في وطننا الا بوحدة موقف
وتابع: "ويتهمون الاحزاب الوطنية المقاومة بأنها سبب الازمة وبأن الفساد الذي يتفشى في ادارات الدولة هو السبب الاساسي لأزمتنا. من هنا نقول نعم هناك فساد في المؤسسات وسوء ادارة ولكن الفساد ليس من اوصلنا الى الواقع المرير الذي نعيشه بل إن حصارهم وعقوباتهم وقرراتهم بضرب اقتصادنا هو الذي اوصلنا الى ما وصلنا اليه اليوم. نعم حاصروا وطننا من الشرق ومن الغرب وفرضوا عقوبات لكي تصل الى كل بيت ليتأفف الناس من نهج المقاومة وثقافتها من رسالة الامام الصدر وكل الشهداء الذين دعوا لتحدي العدو الصهيوني وغطرسته".

وقال: لبنان منقسم والشعب اللبناني منقسم حول قضيتين، النصف مع المقاومة وفريق آخر يعترض على السلاح وعلى المقاومة ويقولون من أمركم بقتال اسرائيل؟ هذا الانقسام لا يوحد الشعب اللبناني ولا الدولة اللبنانية حول قضية واحدة ويبعد الناس عن بعضهم البعض، أما لغة الحوار فيجتمع العرب عنا في قمة خماسية ومن المخجل بأنهم لم يذكروا او يدعوا في بيانهم الى حوار للبنانيين فيما بينهم لإنجار استحقاق رئاسي بإنتخاب رئيس وطني فالبعض لا يريد رئيسا داعما للمقاومة وآخر لا يريد رئيسا من فريق الممانعة والبعض يطالب برئيس يحافظ على السيادة".

وختم: "نقول لهم إن السيادة الحقيقية تبدأ من حماية الحدود بدماء الشهداء الذين قضوا دفاعا عن قضيتهم وعن سيادة لبنان وامنه واستقراره".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الحوار الوطني: عقد جلسة عاجلة السبت المقبل لدعم موقف الدولة تجاه ما يجري بالمنطقة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقد مجلس أمناء الحوار الوطني اجتماعًا، اليوم الإثنين، في مقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، لمناقشة قضية الدعم التي كان الاجتماع مخصصا لها.

وأضاف مجلس الأمناء، في مستهل اجتماعه، بندا ثانيا عاجلا لمناقشاته، وهو الإستجابة لمطالبة الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال مائدة الإفطار على هامش حفل تخريج دفعة جديدة من ضباط أكاديمية الشرطة، بإدراج قضايا الأمن القومي والسياسة الخارجية، كأولوية عاجلة في فاعليات الحوار خلال الفترة الحالية والقادمة، نظرًا للتطورات الخطيرة التي تشهدها المنطقة.

وبخصوص بند الدعم، قرر مجلس أمناء الحوار الوطني مناقشة القضية من ناحية إجرائية على النحو التالي:

أولًا: استمرار الأمانة الفنية في تلقي الاقتراحات حتى اليوم المُحدد 10 أكتوبر 2024، على أن تُعِد الأمانة تحليلاً تفصيليًا لما وصلها، حيث يتم عرضه على مجلس الأمناء والمقرر العام والمقرر العام المساعد للمحور الاقتصادي.

ثانيًا: عقد أسبوع من الجلسات العامة العلنية لمناقشة مختلف جوانب قضية الدعم، يشارك فيها مختلف القوى السياسية والأهلية والنقابيّة والشبابية، على أن تتضمن محاور رئيسية، هي:
-البيانات الرسمية حول منظومة الدعم في مصر.
-تحديد مستحقي الدعم ومتطلباتهم (الفئات المستهدفة).
-مزايا وعيوب الدعم العيني والنقدي. 
-آليات وضمانات وصول الدعم لمستحقيه.

ثالثًا: عقد أسبوع من الجلسات المتخصصة يحضرها جميع المعنيين من خبراء ومتخصصين وجهات سياسية ومؤسسات تنفيذية ومجتمعية، ويراعى فيها التمثيل الكامل والمتوازن لكل مدارس الفكر والعمل في مصر، وذلك لبلورة التوجهات والتوصيات التي تم التعبير عنها في الجلسات العامة.

رابعًا: عقد جلسات للصياغة النهائية للتوصيات الصادرة عن جلسات الحوار الوطني.

خامسًا: عرض التوصيات المُصاغة سابقاً على مجلس الأمناء لإقرارها ورفعها للسيد رئيس الجمهورية.

وفيما يخص البند الثاني المُتعلق بقضايا الأمن القومي والسياسة الخارجية، ناقش الحوار باستفاضة في ظل التصاعد المطرد في الأحداث، واستمرار الصراع في المنطقة لمدة عام واتساعه بشدة مؤخرًا مما يهدد الأمن والاستقرار في كل المنطقة.

وقرر الحوار الوطني انطلاقاً من متابعته لهذه التطورات عقد جلسة عاجلة لمجلس الأمناء يوم السبت المقبل، حتى يعلن للرأي العام المصري القضايا والإجراءات التي سيدعو إليها، من أجل دعم موقف الدولة المصرية الثابت مما يجري من تصعيد خطير في المنطقة، والمساهمة بكل السبل في تعزيز الأمن القومي المصري والمصالح المصرية العليا الثابتة.

مقالات مشابهة

  • لجان المقاومة في فلسطين: نبارك الرد الإيراني الصاعق الذي استهدف عمق الكيان الصهيوني
  • الحوار الوطني: عقد جلسة عاجلة السبت المقبل لدعم موقف الدولة تجاه ما يجري بالمنطقة
  • موعد تطبيق الدعم النقدي وسعر رغيف الخبز.. أهم 30 تصريحا لوزير التموين
  • العدل العراقية: آلية جديدة لحماية عقارات الدولة من التلاعب
  • نقول لأصحاب الفيل: لا منتصر في هذه الحرب اللعينة..!
  • باسيل: الوحدة بالدم هي التي تستطيع ان تحفظ وطننا
  • لافروف: لا يمكن لتركيا بيع أنظمة S-400 دون موافقتنا
  • حركة الناصريين المستقلين: لدعم ميقاتي في كل ما يتّخذه من قرارات
  • قزيط: هناك قبول من أعضاء مجلس الدولة لتمرير الاتفاق الذي تم التوصل له حول المصرف المركزي
  • وزارة العمل تتفقد فعاليات الدورات التدريبية بوحدة "بشاير الخير" في الإسكندرية