القادسية يعزز صدارته لـ” يلو” بنقاط الفيصلي
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
حائل- خالد الحامد
وسع فريق القادسية الفارق بينه وبين أقرب منافسيه، بعد فوزه على الفيصلي 2-1 في المباراة التي جمعت الفريقين اليوم على ملعب الأمير سعود بن جلوي بالخبر، ضمن منافسات الجولة 23 من دوري يلو لأندية الدرجة الأولى. افتتح القادسية التسجيل عن طريق مباي دياني، وتعادل للفيصلي أيمن الحجيلي، وفي الثواني الأخيرة من عمر المباراة، سجل كاريلو هدف الفوز للقادسية.
وفي لقاء آخر، تجاوز فريق القيصومة ضيفه العدالة بثلاثة أهداف مقابل هدف، على ملعب نادي الباطن. سجل أهداف القيصومة البرازيلي لوكاس سيرافيم والغاني سادات كريم والبرتغالي إليوت سيموس. وجاء هدف العدالة عن طريق الفرنسي عبد الكريم يودا؛ ليرفع القيصومة رصيده إلى 17 نقطة في المركز الـ 16، فيما تجمد رصيد العدالة عند 37 نقطة في المركز السابع.
???? نهاية المباراة#القادسية 2#الفيصلي 1
⚽️ شاهد أهداف المباراة ..⤵️#القادسية_الفيصلي | #دوري_يلو
#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/LQPtFSuN2x
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) February 27, 2024
وحقق فريق البكيرية فوزًا ثمينًا على ضيفه الترجي بهدفين مقابل هدف. سجل هدفي أصحاب الأرض هزاع عسيري ولوفانور هنريكي من ركلة جزاء. فيما جاء هدف الضيوف عن طريق أحمد الشويفعي . وشهدت المباراة طرد لاعب الترجي فهد العنزي؛ ليصعد البكيرية إلى المركز الـ 11 برصيد 29 نقطة، فيما تجمد رصيد الترجي عند 16 نقطة في المركز الأخير.???? نهاية المباراة#البكيرية 2#الترجي 1
⚽️ شاهد أهداف المباراة ..⤵️#البكيرية_الترجي | #دوري_يلو
#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/iSbEwq4qml
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) February 27, 2024
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الجولة 23 دوري يلو الریاضیة السعودیة نقطة فی
إقرأ أيضاً:
مطالبة بتعليق الفعاليات الرياضية.. بوراس: “لا رياضة دون أمن.. ولا أمان دون محاسبة”
دعت عضو مجلس النواب الليبي، ربيعة بوراس، إلى تعليق جميع الأنشطة الرياضية والترفيهية في البلاد، وذلك على خلفية ما وصفته بـ”الانتهاكات الخطيرة” التي وقعت خلال مباراة الأهلي والسويحلي، متهمة بعض من سمتهم بـ”من ينسبون أنفسهم إلى رجال الأمن” بالضلوع في هذه الأحداث.
وقالت بوراس في منشور لها إن “ما حدث اليوم ليس مجرد تجاوز فردي، بل هو مؤشر خطير على غياب الحد الأدنى من الأمان في الفضاءات العامة للمواطنين”، مشددة على أن استمرار الفعاليات الرياضية “وكأن شيئاً لم يكن”، يُعد تجاهلًا للواقع الذي تُهدد فيه أرواح الناس علنًا.
وأضافت: “نطالب بتعليق جميع النشاطات الرياضية والترفيهية إلى حين ضمان بيئة آمنة تحترم كرامة الإنسان وحقوقه”، مؤكدة أن الملاعب يجب أن تكون “ساحات فرح وتعبير وأمان، لا ميادين خوف وقمع”.
وأنهت بوراس تصريحها بالتشديد على أن “لا رياضة دون أمن، ولا أمان دون محاسبة”، في إشارة واضحة إلى ضرورة التحقيق ومحاسبة المتورطين في أحداث الشغب أو القمع، لضمان عدم تكرارها.